الساده نوام الشعب:ـاستيقظوا أيها الفئات انتبهوا أيها الفلاحون والعمال ياهلالى وياجملى نحن افراد الشعب الذى تنوبون عنه مسلمنا يكبر ومسيحينا يدق الجرس محذراً ومنبهاً إياكم ليس لكم أن توافقوا على شىء نرفضه لأنكم فى النهايه تنوبون عنا ولايحق للنائب أن يسير على عكس إرادة الاصيل والاحق له سحب واسقاط تفويض الانابه عنه يانوايبنا الكبار لابد أن تدركوا انكم نواب الامه لانواب الحزب الوطنى والحكومه !!!
المستشار ممدوح مرعى:ـ
بحق الذى شرفك بشرف القضاء وحباك من فضله فتقلدت رئاسة منصة المحكمه الدستوريه هل من العدل أن تتبنى قانونا ضد كل الاعراف والدساتير يحول بين الناس وبين الوصول لقاضيهم لا لشىء الا لكونهم فقراء فيضيع الحق ويعلو الباطل أيرضيك هذا وتكون انت السبب فى عودتنا للخلف قرونا ويضطر كل منا أن يقيم العدل على طريقته عنتا واقتدرا وبلطجة وفق شريعة الغاب حرام ايها القاضى هذا المسلك واكثر من الحرام قولك بأن الزياده لاتصل لثمن تذكرة اتوبيس هو حضرتك تعرف أيه عن الاتوبيس !!!
الحكومه الرشيده:ـ
فى عصركم الميمون صرنا نسمع ونشاهد اعتصامات واضرابات يوميه هذا الامر ليس دليلا على الحريه التى نعيشها بقدر ماهو فضح للممسك بعجلة القياده وأنه يسير فى الاتجاه الخاطىء دون أن تستوقفه سرينة مزلقان أو إشاره حمراء لترتاحوا من أمر الاعتصامات أفرضوا عليها رسماً !!!
المحامين:ـ
الواقع الذى نعيشه الآن راجع فى المقام الاول لتتشرذمنا وتفرقنا وتشيع كل منا لفرقته دون صالح المجموع ودون الانتباه لبيتنا جميعا النقابه التى اصابها الوهن وابتليت بسياسة الانبطاح من أجل الذاتيه فكانت النتيجه ماوصلنا اليه أصبحنا نتسول حقوقنا التى كنا نملكها لكى نعود لمكانتنا لابد أن نجتمع ونتجرد ولاننظر إلا للصالح العام ونبعد عن سياسة أنت مع زيد إذن أنا مع عمرو ولقد قال حكيم على لسان أحد الثيران عندما حانت لحظة هلاكه إنما أكلت يوم أكل الثور ألابيض
الشعب المصرى:ـ
لمن تشكو إذا كان خصمك القاضى بل هو باشكبير القضاه بل هو خازندار وحاكمدار العداله ولقد قررسيادته تحرير سعر العداله وفق لسياسة وآ’ليات السوق سيادته يرى أن الزياده مناسبه خصوصا أنالاسعار زادت 163 مره وسيادته كان رحيماً فلم يطلب الزياده سوى عشرة اضعاف مستعملا الرخصه الممنوحه لوجدان القاضى إحمدوا ربنا وأدعوا لسيادته خصوصا بعد أن صرح سيادته بأن القانون لم يفرض رسوما على أقل من عشرة ألاف جنيه ومن غير المتصور أن يكون لدى أحد من هذا الشعب المسحول أكبر من هذا المبلغ ! الحقيقه عنده حق فالمفروض أن الشعب مات من زمان بلدياتى قال لى الشعب عامل زى السمك الروسى ميت وعينيه مفتحه!! نقرأ الفاتحه على ارواحنا بقى !!
رئيس الحكومه:ـ
عندما شكلت الحكومه زاد قلقنا من رجال الاعمل الكثيرين فيها ومع الايام اكتشفنا مثلث الرعب وزير التعليم ووزير الماليه ثم وزير العدل يقول الشاعر الحلمنتيشى فمن لم يمت بالدرس مات بسهم البطرس فإن نجا منهما مات بعدلٍ باطل !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
المستشار ممدوح مرعى:ـ
بحق الذى شرفك بشرف القضاء وحباك من فضله فتقلدت رئاسة منصة المحكمه الدستوريه هل من العدل أن تتبنى قانونا ضد كل الاعراف والدساتير يحول بين الناس وبين الوصول لقاضيهم لا لشىء الا لكونهم فقراء فيضيع الحق ويعلو الباطل أيرضيك هذا وتكون انت السبب فى عودتنا للخلف قرونا ويضطر كل منا أن يقيم العدل على طريقته عنتا واقتدرا وبلطجة وفق شريعة الغاب حرام ايها القاضى هذا المسلك واكثر من الحرام قولك بأن الزياده لاتصل لثمن تذكرة اتوبيس هو حضرتك تعرف أيه عن الاتوبيس !!!
الحكومه الرشيده:ـ
فى عصركم الميمون صرنا نسمع ونشاهد اعتصامات واضرابات يوميه هذا الامر ليس دليلا على الحريه التى نعيشها بقدر ماهو فضح للممسك بعجلة القياده وأنه يسير فى الاتجاه الخاطىء دون أن تستوقفه سرينة مزلقان أو إشاره حمراء لترتاحوا من أمر الاعتصامات أفرضوا عليها رسماً !!!
المحامين:ـ
الواقع الذى نعيشه الآن راجع فى المقام الاول لتتشرذمنا وتفرقنا وتشيع كل منا لفرقته دون صالح المجموع ودون الانتباه لبيتنا جميعا النقابه التى اصابها الوهن وابتليت بسياسة الانبطاح من أجل الذاتيه فكانت النتيجه ماوصلنا اليه أصبحنا نتسول حقوقنا التى كنا نملكها لكى نعود لمكانتنا لابد أن نجتمع ونتجرد ولاننظر إلا للصالح العام ونبعد عن سياسة أنت مع زيد إذن أنا مع عمرو ولقد قال حكيم على لسان أحد الثيران عندما حانت لحظة هلاكه إنما أكلت يوم أكل الثور ألابيض
الشعب المصرى:ـ
لمن تشكو إذا كان خصمك القاضى بل هو باشكبير القضاه بل هو خازندار وحاكمدار العداله ولقد قررسيادته تحرير سعر العداله وفق لسياسة وآ’ليات السوق سيادته يرى أن الزياده مناسبه خصوصا أنالاسعار زادت 163 مره وسيادته كان رحيماً فلم يطلب الزياده سوى عشرة اضعاف مستعملا الرخصه الممنوحه لوجدان القاضى إحمدوا ربنا وأدعوا لسيادته خصوصا بعد أن صرح سيادته بأن القانون لم يفرض رسوما على أقل من عشرة ألاف جنيه ومن غير المتصور أن يكون لدى أحد من هذا الشعب المسحول أكبر من هذا المبلغ ! الحقيقه عنده حق فالمفروض أن الشعب مات من زمان بلدياتى قال لى الشعب عامل زى السمك الروسى ميت وعينيه مفتحه!! نقرأ الفاتحه على ارواحنا بقى !!
رئيس الحكومه:ـ
عندما شكلت الحكومه زاد قلقنا من رجال الاعمل الكثيرين فيها ومع الايام اكتشفنا مثلث الرعب وزير التعليم ووزير الماليه ثم وزير العدل يقول الشاعر الحلمنتيشى فمن لم يمت بالدرس مات بسهم البطرس فإن نجا منهما مات بعدلٍ باطل !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!