صلاة الجمعة أمام مسجد مصطفى محمود بالمهندسين، للمطالبة بالإفراج عن
الرئيس السابق وعدم مساءلته قانونياً.
وزع مؤيدو مبارك بياناً جاء فى نصه أنهم يؤكدون "لا للفساد ولا للفوضى"،
ولابد من احترام هيبة الدولة ونريد الديمقراطية، ولكن نرفض أن تقتصر على
أفراد بعينها.
ودارت حلقات نقاش بين المؤيدين المتواجدين مساء اليوم فى ماسبيرو، لتضامنهم
مع الشباب الأقباط المعتصمين أمام مبنى الإذاعة والتليفزيون، مؤكدين أن
محاكمة مبارك باعتباره رمزاً من رموز التاريخ يعد إهانة لتاريخ مصر وإهانة
لأى مصرى، مستشهدين بإنجازاته خلال فترة رئاسته، على حد قولهم.