سيناء ورفح، بعد منعهم من جانب قوات الأمن، وذلك بهدف الوصول إلى حدود رفح
الفلسطينية، وكسر الحصار المفروض على غزة منذ أكثر من أربع سنوات.
أكد المشاركون فى الحملة أنهم على استعداد أن يسيروا على أقدامهم من
الإسماعيلية إلى رفح المصرية وقطاع غزة، باعتبار أن ما يقومون به يعد رسالة
للجميع بأنهم قرروا كسر الحصار، مهما كان الأمر.
وترك المشاركون لجنة لحراسة المساعدات والشاحنات التى تضمها القافلة، وذلك لحين معرفة مصير هذه المساعدات.
كانت جهات أمنية قد منعت، فى وقت سابق، مرور القافلة على حدود مدينة الإسماعيلية فى اتجاهها إلى مدينة رفح.