بدأ
«ائتلاف شباب الثورة» فى صياغة ما سموه «خارطة طريق» بعد مناقشات سرية مع
عدد من القوى السياسية ومرشحى الرئاسة، استعداداً لإعلانها فى مؤتمر صحفى
خلال أيام، وتحتوى «خارطة الطريق» على خطة واضحة للفترة الانتقالية، تنقسم
إلى شقين: الأول سياسى، والثانى اقتصادى، وتشدد «الخارطة» على «أهمية صياغة
دستور جديد أولاً، ثم انتخابات رئاسية، تتبعها انتخابات برلمانية»، كما
تتضمن إعطاء سلطات أكبر لوزارة «شرف» لإدارة البلاد تحت إشراف المجلس
العسكرى.
وعقد
الائتلاف فى الفترة الماضية جلسات مع عدد من القوى الوطنية للاتفاق على ما
جاء فى «الخارطة». كما عقد الائتلاف جلسات مع عدد من الشخصيات التى أعلنت
عزمها الترشح للرئاسة، فى مقدمتهم محمد البرادعى، وعمرو موسى، وهشام
البسطويسى.
أكد
شادى الغزالى، عضو الائتلاف، أنهم عقدوا جلسات مع كل من عصام شرف، رئيس
الوزراء، ومحمد عبدالعزيز الجندى، وزير العدل، عرضوا فيها الخطوط العريضة
للاستراتيجية التى وضعوها. وتتضمن الوثيقة، المتوقع الإعلان عنها فى مؤتمر
صحفى خلال أيام، شرحا لأهمية صياغة دستور جديد عبر جمعية تأسيسية منتخبة،
تتضمن كل الأطياف والتيارات، «حتى لا يضع دستور مصر طيف أو تيار سياسى
واحد» ـ حسب الغزالى ـ وأهمية إجراء الانتخابات الرئاسية أولاً، حتى يعود
المجلس العسكرى لممارسة دوره الأهم فى الدفاع عن الحدود، كما تتضمن الخارطة
شقاً اقتصادياً.
«ائتلاف شباب الثورة» فى صياغة ما سموه «خارطة طريق» بعد مناقشات سرية مع
عدد من القوى السياسية ومرشحى الرئاسة، استعداداً لإعلانها فى مؤتمر صحفى
خلال أيام، وتحتوى «خارطة الطريق» على خطة واضحة للفترة الانتقالية، تنقسم
إلى شقين: الأول سياسى، والثانى اقتصادى، وتشدد «الخارطة» على «أهمية صياغة
دستور جديد أولاً، ثم انتخابات رئاسية، تتبعها انتخابات برلمانية»، كما
تتضمن إعطاء سلطات أكبر لوزارة «شرف» لإدارة البلاد تحت إشراف المجلس
العسكرى.
وعقد
الائتلاف فى الفترة الماضية جلسات مع عدد من القوى الوطنية للاتفاق على ما
جاء فى «الخارطة». كما عقد الائتلاف جلسات مع عدد من الشخصيات التى أعلنت
عزمها الترشح للرئاسة، فى مقدمتهم محمد البرادعى، وعمرو موسى، وهشام
البسطويسى.
أكد
شادى الغزالى، عضو الائتلاف، أنهم عقدوا جلسات مع كل من عصام شرف، رئيس
الوزراء، ومحمد عبدالعزيز الجندى، وزير العدل، عرضوا فيها الخطوط العريضة
للاستراتيجية التى وضعوها. وتتضمن الوثيقة، المتوقع الإعلان عنها فى مؤتمر
صحفى خلال أيام، شرحا لأهمية صياغة دستور جديد عبر جمعية تأسيسية منتخبة،
تتضمن كل الأطياف والتيارات، «حتى لا يضع دستور مصر طيف أو تيار سياسى
واحد» ـ حسب الغزالى ـ وأهمية إجراء الانتخابات الرئاسية أولاً، حتى يعود
المجلس العسكرى لممارسة دوره الأهم فى الدفاع عن الحدود، كما تتضمن الخارطة
شقاً اقتصادياً.