يحدث الآن في الخارج التسول وجمع التبرعات باسم الثورة المصرية وهو الأمر الغير لائق ويسيء لسمعة مصر ....
والحكاية كما ينقلها برنامج " الطبعة الأولي " أن هناك مجموعة من المواطنين
الذي لا يعرف عنهم شيء يقومون بجمع تبرعات تحت زعم المشاريع الخيرية وغيره
ففي لوس أنجلوس وواشنطن ونيويورك بدأت تحركات هؤلاء البعض منهم يزعم أن
التبرعات لأسر الشهداء والاخر لصالح معهد الأورام ولم تصل أي من هذه الموال
للجهة المعلن الجمع لصالحها ولم يعرف من يقوم بذلك العمل وإلي أي جهة ينتمي
مما يشير أن الأمر لا يخرج عن كونه نصب .
ويقترح الصحفي أحمد المسلماني أن يكون لمصر شكل موحد في الخارج وإعلان
أرقام محددة للحسابات في البنوك التي تقبل التبرعات ووجود دليل لخدمة
الأيتام والشهداء والمصابين