اقيم في
العاصمة الفرنسية أمس السبت تجمع للمعارضة الايرانية ضم قادة منظمة مجاهدي
خلق بالاضافة الى العديد من الشخصيات الأمريكية والاوربية والعربية وذلك
بهدف توفير الدعم والحماية لهذه المنظمة. المزيد من التفاصيل مع مراسلنا
خالد البرابلي.
التقرير:
استقبال
يليق برؤساء. فمجاهدو خلق الذين شكلوا المجلس الوطني للمقاومة الايرانية
اختاروا السيدة مريم رجوي ومنذ التسعينيات لتكون رئيسة ايران خلال المرحلة
الانتقالة المنتظرة. ومريم رجوي المحاطة بأكثر من عشرين ألفا جاؤوا من
مختلف الدول الاوربية ترى أن اللحظة حانت بالفعل.
مريم رجوي «نظام الملالي سينتهي الآن. الربيع الايراني قد حان الآن بالفعل بعد الربيع العربي سيأتي الربيع الايراني».
السيدة
رجوي ترى أن الخناق يشتد على نظام طهران. الحليفة سوريا منشغلة بمواجهة
ثورتها وخلاف المرشد الأعلى مع الرئيس نجاد في تصاعد وغضب الشارع الايراني
لم يهدأ. تحليل رئيس بلدية نيويورك السابق رولف جولياني لم يكن بعيداً وهو
أيضا دعا العالم الى حماية سكان مخيم أشرف الذين قتل منهم 36 شخصاً أثناء
محاولة الجيش العراقي اخلاء المخيم مطلع ابريل / نيسان الماضي. نواب
اوربيون و فرنسيون و عدد من الشخصيات العربية جاؤوا للمساندة حتى وان كانوا
غير متأكدين من النتيجة كرئيسة بلدية المدينة التي استضافت اللقاء.
نيلي
رولان ايريبيري رئيس بلدية فيلبينت «رأينا أن شعوباً أخرى انتفضت من أجل
الديمقراطية وضد القمع وأعتقد أن كل شخص وبحسب امكانياته يمكن أن يساهم بما
يستطيع ليشارك في تقدم الديمقراطية في هذا البلد».
السيدة رجوي طالبت
المجتمع الدولي بملاحقة نظام طهران لكن لماذا غاب ممثلوحكومات هذا المجتمع
عن التجمع هل هم غير راغبين أو غير قادرين علي فتح ملف ايران الآن. هل
ينتظرون اللحظة المناسبة لدعم المعارضة في الخارج أم أنهم يراهنون على
المعارضة في الداخل.
مجاهدو خلق جمعوا من استطاعوا من مؤيديهم لايصال
رسالاتهم الى داخل ايران والى الخارج . رياح الثورات العربية وصلت الى
أبواب ايران هل ستغير هذه الرياح من اتجاهها أم أنها ستكون كافية للاطاحة
بالنظام . الاجابة ستكون في الشارع الايراني.
يليق برؤساء. فمجاهدو خلق الذين شكلوا المجلس الوطني للمقاومة الايرانية
اختاروا السيدة مريم رجوي ومنذ التسعينيات لتكون رئيسة ايران خلال المرحلة
الانتقالة المنتظرة. ومريم رجوي المحاطة بأكثر من عشرين ألفا جاؤوا من
مختلف الدول الاوربية ترى أن اللحظة حانت بالفعل.
مريم رجوي «نظام الملالي سينتهي الآن. الربيع الايراني قد حان الآن بالفعل بعد الربيع العربي سيأتي الربيع الايراني».
السيدة
رجوي ترى أن الخناق يشتد على نظام طهران. الحليفة سوريا منشغلة بمواجهة
ثورتها وخلاف المرشد الأعلى مع الرئيس نجاد في تصاعد وغضب الشارع الايراني
لم يهدأ. تحليل رئيس بلدية نيويورك السابق رولف جولياني لم يكن بعيداً وهو
أيضا دعا العالم الى حماية سكان مخيم أشرف الذين قتل منهم 36 شخصاً أثناء
محاولة الجيش العراقي اخلاء المخيم مطلع ابريل / نيسان الماضي. نواب
اوربيون و فرنسيون و عدد من الشخصيات العربية جاؤوا للمساندة حتى وان كانوا
غير متأكدين من النتيجة كرئيسة بلدية المدينة التي استضافت اللقاء.
نيلي
رولان ايريبيري رئيس بلدية فيلبينت «رأينا أن شعوباً أخرى انتفضت من أجل
الديمقراطية وضد القمع وأعتقد أن كل شخص وبحسب امكانياته يمكن أن يساهم بما
يستطيع ليشارك في تقدم الديمقراطية في هذا البلد».
السيدة رجوي طالبت
المجتمع الدولي بملاحقة نظام طهران لكن لماذا غاب ممثلوحكومات هذا المجتمع
عن التجمع هل هم غير راغبين أو غير قادرين علي فتح ملف ايران الآن. هل
ينتظرون اللحظة المناسبة لدعم المعارضة في الخارج أم أنهم يراهنون على
المعارضة في الداخل.
مجاهدو خلق جمعوا من استطاعوا من مؤيديهم لايصال
رسالاتهم الى داخل ايران والى الخارج . رياح الثورات العربية وصلت الى
أبواب ايران هل ستغير هذه الرياح من اتجاهها أم أنها ستكون كافية للاطاحة
بالنظام . الاجابة ستكون في الشارع الايراني.