صدر بيان من حركة العدل والمساواة "المصرية" إحدى الحركات المعتصمة بميدان التحرير حتى تحقق مطالب الثوار ، جاء فيه
بشأن محاولة الإعتداء اللفظى على العالم الإسلامى الجليل د.صفوت حجازى فقد
علمنا أنه قام البعض برشقه بزجاجات المياه في شارع محمد محمود وهو خارج من
مجلس الوزراء بعدما قعد مع د. عصام شرف والمجلس العسكري، للتفاوض علي
مطالب الثوار وجاء الدكتور للميدان أمس مع شقيق الشهيد الذى قبض عليه يوم
أحداث مسرح البالون بالخطأ وأفرج عنه عندما علم المجلس العسكري والحكومة
بالحقيقة وعندما وصل د.صفوت للميدان كانت تصور معه إحدى الفضائيات وعبر عن
رأيه وقال نعطي فرصه للمجلس العسكري ولعصام شرف فراحت فتاتين تبع حزب
التجمع لم تتدربا على إحترام الكبير وتوقير العلماء تهتفا " إطلع بره" ,
لإعتباره من أفراد القوي الإسلامية وبعدما إنتشرت شائعه إنه جاء لفض
الإعتصام فإنتشرت عدوى التقليد من بعض العامة ممن لا يعرفون شئ وهم من غير
الثواراو من بضعة شباب قليل الخبرة والوعي وعديم الإحساس بالمسؤولية ،
يقودهم رجال أعمال ليسوا فوق مستوى الشبهات وراحو يرددوا وراء الفتاتان
بدون أن يعلموا أنه د. حجازى مطالبينه بالخروج من الميدان
فى حين أن مجرد طلب خروجه من الميدان إهانة لكل ثائر شريف وكلنا يعلم أن
د.صفوت هامة كبيرة ومن أباء هذه الثوره ولا يبغي منصب ولا مال كغيره ومن
الذين قال عز وجل فيهم " رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه" والكل يعلم أن
د.حجازى من الذين لهم الفضل بعد الله فى خلع الرئيس السابق وأول من نزل
الميدان معنا من أول يوم وقاتل بشراسة يوم موقعة الجمل وإستدعى أكثر من
ثلاثة الأف للدفاع عنا نحن الثوار الحقيقيين وليس المرتزقة الذين يتطاولوا
على شيخ الثورة وهو الذى كان يوقظ الشباب فجرا ويؤمهم في القيام ليلا
ويتضرع إلي الله بالنصر ورابط معنا في الميدان 18 يوما وتواجد تقريبا في كل
جمعات التحرير
فكيف يُمنع من الكلام ويُطرد من الميدان من قلة سفيهة عرفت بالإرهاب الفكري
ولا يعرفون سوى مصالحهم المنفصلة عن مصلحة غالبية الشعب ويدعون
الديموقراطية وهم لا يعرفون كيف يختلفوا مع الأخر ويحاولون تحطيم رمز
إسلامي كالدكتور
لكن نؤكد أن المعتصميين بالميدان ليسوا كلهم ثوار وهذا الفعل الخسيس ليس من
إخلاق الثوار بل من مثيرى الفتنه والمتأمرين علي الثورة وعلي الشعب ولا
ينتموا للثوره باى حال وهؤلاء ليسوا إلا غوغاء ولا يستحقون شرف وجود الشيخ
صفوت بينهم وما حدث إهانة لكل ثائر محترم
ونحن نعتزر للدكتور صفوت بالنيابة عن جميع الثوار والمعتصمين فى الميدان
وأنت يا شيخ هامة وقامة فإستعن بالله وإمض على بركة الله تعالى ولا تبالى
بأفعال الصغار وعذرا منك وإليك ثائرنا المخلص دكتور صفوت حجازي
وحركة العدل والمساواة مازالت معتصمة بالميدان لتحقيق مطالب الشعب
المشروعة ونرفض مولد الوزارات التى توزع مجانا وتعلن من التحرير ومن صحف
ساويرس ونرفض بشدة التوظيف الرخيص لحماس الثوار لصالح طامحين في السلطة
ولصالح أحلام سياسية لقوى مالية طفيلية فاسدة انتفخت جيوبها من المال
الامريكى
حركة العدل والمساواة "المصرية"
بشأن محاولة الإعتداء اللفظى على العالم الإسلامى الجليل د.صفوت حجازى فقد
علمنا أنه قام البعض برشقه بزجاجات المياه في شارع محمد محمود وهو خارج من
مجلس الوزراء بعدما قعد مع د. عصام شرف والمجلس العسكري، للتفاوض علي
مطالب الثوار وجاء الدكتور للميدان أمس مع شقيق الشهيد الذى قبض عليه يوم
أحداث مسرح البالون بالخطأ وأفرج عنه عندما علم المجلس العسكري والحكومة
بالحقيقة وعندما وصل د.صفوت للميدان كانت تصور معه إحدى الفضائيات وعبر عن
رأيه وقال نعطي فرصه للمجلس العسكري ولعصام شرف فراحت فتاتين تبع حزب
التجمع لم تتدربا على إحترام الكبير وتوقير العلماء تهتفا " إطلع بره" ,
لإعتباره من أفراد القوي الإسلامية وبعدما إنتشرت شائعه إنه جاء لفض
الإعتصام فإنتشرت عدوى التقليد من بعض العامة ممن لا يعرفون شئ وهم من غير
الثواراو من بضعة شباب قليل الخبرة والوعي وعديم الإحساس بالمسؤولية ،
يقودهم رجال أعمال ليسوا فوق مستوى الشبهات وراحو يرددوا وراء الفتاتان
بدون أن يعلموا أنه د. حجازى مطالبينه بالخروج من الميدان
فى حين أن مجرد طلب خروجه من الميدان إهانة لكل ثائر شريف وكلنا يعلم أن
د.صفوت هامة كبيرة ومن أباء هذه الثوره ولا يبغي منصب ولا مال كغيره ومن
الذين قال عز وجل فيهم " رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه" والكل يعلم أن
د.حجازى من الذين لهم الفضل بعد الله فى خلع الرئيس السابق وأول من نزل
الميدان معنا من أول يوم وقاتل بشراسة يوم موقعة الجمل وإستدعى أكثر من
ثلاثة الأف للدفاع عنا نحن الثوار الحقيقيين وليس المرتزقة الذين يتطاولوا
على شيخ الثورة وهو الذى كان يوقظ الشباب فجرا ويؤمهم في القيام ليلا
ويتضرع إلي الله بالنصر ورابط معنا في الميدان 18 يوما وتواجد تقريبا في كل
جمعات التحرير
فكيف يُمنع من الكلام ويُطرد من الميدان من قلة سفيهة عرفت بالإرهاب الفكري
ولا يعرفون سوى مصالحهم المنفصلة عن مصلحة غالبية الشعب ويدعون
الديموقراطية وهم لا يعرفون كيف يختلفوا مع الأخر ويحاولون تحطيم رمز
إسلامي كالدكتور
لكن نؤكد أن المعتصميين بالميدان ليسوا كلهم ثوار وهذا الفعل الخسيس ليس من
إخلاق الثوار بل من مثيرى الفتنه والمتأمرين علي الثورة وعلي الشعب ولا
ينتموا للثوره باى حال وهؤلاء ليسوا إلا غوغاء ولا يستحقون شرف وجود الشيخ
صفوت بينهم وما حدث إهانة لكل ثائر محترم
ونحن نعتزر للدكتور صفوت بالنيابة عن جميع الثوار والمعتصمين فى الميدان
وأنت يا شيخ هامة وقامة فإستعن بالله وإمض على بركة الله تعالى ولا تبالى
بأفعال الصغار وعذرا منك وإليك ثائرنا المخلص دكتور صفوت حجازي
وحركة العدل والمساواة مازالت معتصمة بالميدان لتحقيق مطالب الشعب
المشروعة ونرفض مولد الوزارات التى توزع مجانا وتعلن من التحرير ومن صحف
ساويرس ونرفض بشدة التوظيف الرخيص لحماس الثوار لصالح طامحين في السلطة
ولصالح أحلام سياسية لقوى مالية طفيلية فاسدة انتفخت جيوبها من المال
الامريكى
حركة العدل والمساواة "المصرية"