شهدت المرحلة الأولى من الانتخابات اليوم زحام كبير من الناخبين على غير العادة حيث احتشد مئات الناخبين امام مقار اللجان وسط تأمين من الجيش واللجان الشعبية التي ارتدت سترات فسفورية اللون كتب عليها محافظة القاهرة لجان شعبية وكان لهم دور كبير في تنظيم الناخبين في صفوف وتيسير سير العملية الانتخابية.
وشهدت عدة مناطق توترات بل ومشادات في النقاش حول أهمية الانتخابات في التبين و15 مايو والمعصرة والمعادة نتيجة تأخر حضور المشرفين على الانتخابات ما يقرب من 45 دقيقة مما جعل اللجنة المشرفة على الانتخابات بمدرسة السيدة خديجة التجريبية بالمعادي مد فترة التصويت ساعة كي ينتهي التصويت في تمام الثامنة بدلا من السابعة لتعويض الناخبين عن التأخر في بدء التصويت.
وتعددت الأسباب التي أدت إلى تأخر بدء التصويت في اليوم الاول للانتخابات منها عدم وجود أوراق التصويت من بطاقات ودفاتر توقيع، ومنها عدم وجود موظفين والمشرفين على الصناديف ففي المعادي بمدرسة السيدة خديجة التجريبية تأخر فتح أبواب اللجنة للتصويت لتأخر وصول المشرفين على الصناديق الانتخابية وفي التبين تعطل التصويت لما يقرب من 15 دقيقة نتيجة الزحام الشديد مما أدى إلى تعطل التصويت لحين استطاعت اللجان الشعبية تنظيم صفوف الناخبين وقد عاونهم في ذلك بعض أعضاء الأحزاب الذين قدموا إلى منطقة التبين لمساعدة القائمين على اللجنة في التنظيم وتعريف الناخبين ببرامجهم الانتخابية وفي مدرسة الصحوة بالمعصرة تأخر بدء التصويت لتأخر وصول الكشوف إلى اللجنة ولكن لم يزيد وقت التأخر عن 20 دقيقة وكان الأقبال ضعيفا مع بدء التصويت ثم توافد المئات مع بداية الساعة الثامنة ونصف.
وحرص عدد كبير من الناخبين على التصويت مؤكدين أن صوتهم بات مهما وأن قال بعض الناخبين فى مدرسة الصحوة بالمعصرة للتحرير أنهم أتوا خوفا من وقوعهم تحت طائلة الغرامة في حين أبدى البعض توتره لعدم معرفته بالمنتخبين ولكن القطاع الأكبر أتى إلى اللجان الانتخابية للإدلاء بصوتهم معتبرين هذا الصوت خطوة في تعديل مسار البلد وتخطيها للوضع الراهن.
وشهدت عدة مناطق توترات بل ومشادات في النقاش حول أهمية الانتخابات في التبين و15 مايو والمعصرة والمعادة نتيجة تأخر حضور المشرفين على الانتخابات ما يقرب من 45 دقيقة مما جعل اللجنة المشرفة على الانتخابات بمدرسة السيدة خديجة التجريبية بالمعادي مد فترة التصويت ساعة كي ينتهي التصويت في تمام الثامنة بدلا من السابعة لتعويض الناخبين عن التأخر في بدء التصويت.
وتعددت الأسباب التي أدت إلى تأخر بدء التصويت في اليوم الاول للانتخابات منها عدم وجود أوراق التصويت من بطاقات ودفاتر توقيع، ومنها عدم وجود موظفين والمشرفين على الصناديف ففي المعادي بمدرسة السيدة خديجة التجريبية تأخر فتح أبواب اللجنة للتصويت لتأخر وصول المشرفين على الصناديق الانتخابية وفي التبين تعطل التصويت لما يقرب من 15 دقيقة نتيجة الزحام الشديد مما أدى إلى تعطل التصويت لحين استطاعت اللجان الشعبية تنظيم صفوف الناخبين وقد عاونهم في ذلك بعض أعضاء الأحزاب الذين قدموا إلى منطقة التبين لمساعدة القائمين على اللجنة في التنظيم وتعريف الناخبين ببرامجهم الانتخابية وفي مدرسة الصحوة بالمعصرة تأخر بدء التصويت لتأخر وصول الكشوف إلى اللجنة ولكن لم يزيد وقت التأخر عن 20 دقيقة وكان الأقبال ضعيفا مع بدء التصويت ثم توافد المئات مع بداية الساعة الثامنة ونصف.
وحرص عدد كبير من الناخبين على التصويت مؤكدين أن صوتهم بات مهما وأن قال بعض الناخبين فى مدرسة الصحوة بالمعصرة للتحرير أنهم أتوا خوفا من وقوعهم تحت طائلة الغرامة في حين أبدى البعض توتره لعدم معرفته بالمنتخبين ولكن القطاع الأكبر أتى إلى اللجان الانتخابية للإدلاء بصوتهم معتبرين هذا الصوت خطوة في تعديل مسار البلد وتخطيها للوضع الراهن.