نفت غرفة العمليات المركزية بحزب الحرية والعدالة الجناح السياسي لجماعة الإخوان المسلمين, ما قالته قناة الحياة عن وقوع اشتباكات بين شباب الإخوان و شباب حزب النور السلفي بكفر الشيخ, ووصفته بأنه ادعاء غير صحيح و عار تماما من الصحة وأنه “كذب وخطأ مهني” من القائمين على القناة.
وقالت غرفة عمليات الحزب إنهم فوجئوا بقيام قناة الحياة بعرض خبر بعنوان ” اشتباكات عنيفة بين حزبي الحرية والعدالة و النور بكفر الشيخ “, و بعدها تم تعديل الخبر وحذف كلمة عنيفة, و ثم تم تغير العنوان بالكامل ليصبح ” مشادات كلامية بين أنصار الأحزاب المتنافسة و تم السيطرة عليها”.
وفى صعيد متصل, أشارت الغرفة إلي قيام أنصار ومندوبي مرشحي الكتلة المصرية وحزب المصريين الأحرار، بتوزيع المنشورات الدعائية على الناخبين أمام لجان التصويت بالسيدة عائشة وبالدائرة الأولى بمحافظة القاهرة (حدائق القبة )، ووصفتها ” مخالفات واضحة لقانون الانتخابات “، بعد يوم من ارتكابها لذات المخالفات بتوزيعها دعاية انتخابية على طوابير الناخبين وإقامتها أكشاك بالقرب من لجان الانتخاب.
ووصفت غرفة عمليات حزب الحرية والعدالة أجواء اليوم الثاني للتصويت، بأنه تجري في ظل حالة شديدة من الهدوء منذ اللحظات الأولى لفتح باب الاقتراع, وسط هدوء شديد وانخفاض واضح وملحوظ في عدد الناخبين والمقبلين على اللجان، لافتة إلي زيادة أعداد القوات وإحكام التأمين فضلا عن وجود عدد من الصناديق الفارغة أمام مركز شرطة العباسية مع تواجد للشرطة العسكرية.
وقالت غرفة عمليات الحزب إنهم فوجئوا بقيام قناة الحياة بعرض خبر بعنوان ” اشتباكات عنيفة بين حزبي الحرية والعدالة و النور بكفر الشيخ “, و بعدها تم تعديل الخبر وحذف كلمة عنيفة, و ثم تم تغير العنوان بالكامل ليصبح ” مشادات كلامية بين أنصار الأحزاب المتنافسة و تم السيطرة عليها”.
وفى صعيد متصل, أشارت الغرفة إلي قيام أنصار ومندوبي مرشحي الكتلة المصرية وحزب المصريين الأحرار، بتوزيع المنشورات الدعائية على الناخبين أمام لجان التصويت بالسيدة عائشة وبالدائرة الأولى بمحافظة القاهرة (حدائق القبة )، ووصفتها ” مخالفات واضحة لقانون الانتخابات “، بعد يوم من ارتكابها لذات المخالفات بتوزيعها دعاية انتخابية على طوابير الناخبين وإقامتها أكشاك بالقرب من لجان الانتخاب.
ووصفت غرفة عمليات حزب الحرية والعدالة أجواء اليوم الثاني للتصويت، بأنه تجري في ظل حالة شديدة من الهدوء منذ اللحظات الأولى لفتح باب الاقتراع, وسط هدوء شديد وانخفاض واضح وملحوظ في عدد الناخبين والمقبلين على اللجان، لافتة إلي زيادة أعداد القوات وإحكام التأمين فضلا عن وجود عدد من الصناديق الفارغة أمام مركز شرطة العباسية مع تواجد للشرطة العسكرية.