* ماضي في مؤتمر بالمنيا : حكومة الجنزوري مش فارقه معانا ولا تعبر عن طموح الميدان ولا نعترف بها
* الشرطة تخلت عن الشعب منذ ثورة 25 يناير لأنها ترغب أن تعمل بنفس طريقة النظام البائد (هات أي حد وعلقه يعترف)
المنيا- احمد حسين :
أرجع المهندس أبو العلا ماضي رئيس حزب الوسط السبب الرئيسي لتخوف قطاع عريض من الشعب المصر من الأحزاب ذات المرجعيات الإسلامية إلى بعض التصريحات المقلقة التي تطلق أو تنسب إلى قياداتها عن بعض الأمور الحياتية الأمر الذي يؤدى إلى إحساس المواطنين بان ذلك تعدى صريح على حريتهم .
وأضاف خلال مؤتمرة الانتخابي بمحافظة المنيا أن الحرية مقدمه علي الدين وذكر المثل الذي فضل إعطاء المسيحية طفلا علي أساس انه ابنها ورفض إعطاءه للمسلمة مشيرا إلى أن كافة القوى المصرية سنقف حائط صد أذا حاول احد فرض قوانين تتعدى على إرادة وحرية المواطنين.
وقال ماضي أن نتيجة المرحلة الأولي من الانتخابات كشفت ما هية الخلاف بين حزب الوسط والأحزاب الأخرى ذات المرجعية الدينية وأضاف إننا أوقفنا الحملة الانتخابية بعد أحداث 19 و20 نوفمبر احتراما للشهداء إلا أن هناك أحزاب أخرى خرجوا للدعاية ولم يعيروا اهتماما لما حدث بالتحرير .
وقال ماضي أن الدولة لن تفصل علي هوي أي فصيل سياسي حتى لو كان له الأغلبية مشيرا إلى أن الدستور عبارة عن عقد اجتماعي يهدف العدالة والمواطنة والمساواة كما أوضح أن نظام الخلافة كان اختراعا سياسيا ولم يكن تعبيرا عن النظم السياسية وكل المسميات اجتهادات بشريه وأشار إلى أن هناك الكثيرين ممن يزعمون الاقتداء بالنبي وهم يخالفونه كما أشار إلى أن الخطاب الدعوي أمر عظيم بينما الخطاب السياسي معقد
وأضاف ماضي أن حكومة الجنزوري مش فارقه معانا وهي أشبه بولادة متعثرة ولا تعبر عن طموح الميدان ولا نعترف بها كما أوضح أن المجلس الاستشاري سوف يكون شريكا في إدارة البلاد خلال الفترة الانتقالية .
وقال ماضي إن الشرطة تخلت عن الشعب منذ ثورة 25 يناير حتى الآن ولا يستطيع احد السيطرة علي احد وهناك تمرد جماعي لأنها ترغب أن تعمل بنفس طريقة النظام البائد (هات أي حد علقه يعترف)
وأضاف الحسيني فتحي أمين حزب الوسط بالمنيا إن الجميع يتمسح في المرجعية الدينية ولكن المهم التطبيق الصحيح لها وقد حصل الحزب علي 6 إلي 7 مقاعد في المرحلة الأولي وأشار الحسيني إلى أن البرنامج الانتخابي للوسط يتلخص في الأمن والصحة والاقتصاد وطالب الحسيني المواطنين بقراءة رؤوس القوائم ثم بعدها يختارون بينما أشار محمد الشوربجي احد المرشحين المصريين لم يكونوا يعرفوا إلا صناديق الموتى فلم يذهبوا إلي صناديق الانتخابات من قبل
* الشرطة تخلت عن الشعب منذ ثورة 25 يناير لأنها ترغب أن تعمل بنفس طريقة النظام البائد (هات أي حد وعلقه يعترف)
المنيا- احمد حسين :
أرجع المهندس أبو العلا ماضي رئيس حزب الوسط السبب الرئيسي لتخوف قطاع عريض من الشعب المصر من الأحزاب ذات المرجعيات الإسلامية إلى بعض التصريحات المقلقة التي تطلق أو تنسب إلى قياداتها عن بعض الأمور الحياتية الأمر الذي يؤدى إلى إحساس المواطنين بان ذلك تعدى صريح على حريتهم .
وأضاف خلال مؤتمرة الانتخابي بمحافظة المنيا أن الحرية مقدمه علي الدين وذكر المثل الذي فضل إعطاء المسيحية طفلا علي أساس انه ابنها ورفض إعطاءه للمسلمة مشيرا إلى أن كافة القوى المصرية سنقف حائط صد أذا حاول احد فرض قوانين تتعدى على إرادة وحرية المواطنين.
وقال ماضي أن نتيجة المرحلة الأولي من الانتخابات كشفت ما هية الخلاف بين حزب الوسط والأحزاب الأخرى ذات المرجعية الدينية وأضاف إننا أوقفنا الحملة الانتخابية بعد أحداث 19 و20 نوفمبر احتراما للشهداء إلا أن هناك أحزاب أخرى خرجوا للدعاية ولم يعيروا اهتماما لما حدث بالتحرير .
وقال ماضي أن الدولة لن تفصل علي هوي أي فصيل سياسي حتى لو كان له الأغلبية مشيرا إلى أن الدستور عبارة عن عقد اجتماعي يهدف العدالة والمواطنة والمساواة كما أوضح أن نظام الخلافة كان اختراعا سياسيا ولم يكن تعبيرا عن النظم السياسية وكل المسميات اجتهادات بشريه وأشار إلى أن هناك الكثيرين ممن يزعمون الاقتداء بالنبي وهم يخالفونه كما أشار إلى أن الخطاب الدعوي أمر عظيم بينما الخطاب السياسي معقد
وأضاف ماضي أن حكومة الجنزوري مش فارقه معانا وهي أشبه بولادة متعثرة ولا تعبر عن طموح الميدان ولا نعترف بها كما أوضح أن المجلس الاستشاري سوف يكون شريكا في إدارة البلاد خلال الفترة الانتقالية .
وقال ماضي إن الشرطة تخلت عن الشعب منذ ثورة 25 يناير حتى الآن ولا يستطيع احد السيطرة علي احد وهناك تمرد جماعي لأنها ترغب أن تعمل بنفس طريقة النظام البائد (هات أي حد علقه يعترف)
وأضاف الحسيني فتحي أمين حزب الوسط بالمنيا إن الجميع يتمسح في المرجعية الدينية ولكن المهم التطبيق الصحيح لها وقد حصل الحزب علي 6 إلي 7 مقاعد في المرحلة الأولي وأشار الحسيني إلى أن البرنامج الانتخابي للوسط يتلخص في الأمن والصحة والاقتصاد وطالب الحسيني المواطنين بقراءة رؤوس القوائم ثم بعدها يختارون بينما أشار محمد الشوربجي احد المرشحين المصريين لم يكونوا يعرفوا إلا صناديق الموتى فلم يذهبوا إلي صناديق الانتخابات من قبل