أيا ماذكر بتقرير الجهاز المركزي للمحاسبات ومايشاع حوله من رويات لم يتبين حتي الأن صدقها كذالك لم تجري أي تحقيقات حتي الأن أدانت هذا الرجل الذي أراه يرميه الجميع برويات كما لو كان هو المسؤل عن كل شيئ حتي الأمراض المنتشره هذه الأيام من الدجاج والخنازير وغيرها وحتي المشكله القائمه بين فتح وحماس وغلق معبر رفح هو السبب في كل ذالك .
أذكر لقد جاء علي لسان الزميل الفاضل مجدي عبد الحليم أثناء أحداث المغرب بأنه دون باقي الأعضاء هو الذي قام بالتحجيز عليه من الأخريين المعتدين عليه بكلتا يديه وطمأنه لايقدر أحد أن يمد يده عليه وقام بحمايته التي تقاربت علي الأعتداء عليه جسديا من اللجنه المنظمه بالدار البيضاء .
فهو موقف مشرف يحسب له وليس عليه ياأصحاب الأشاعات المغرضه .
وتبين الموقف جاليا عندما رفض الأنضمام لأي من القوتين أثناء أجتماع المجلس لتشكيل هيئه المكتب ورفض أن يحسب علي أي منهم وبدي الجميع ينفر منه والتأمر عليه من كلتا القوتين .
وعندما حصل علي لجنه معهد المحاماه صاح أصحاب الأشاعات والفتن بأن هذه اللجنه حصل عليها مرضيه له كيف وهو ليس محسوب علي أي منهم وأي مرضاه هذه تناقض غريب يتردده الجميع ولايحلل الجميع الزويا منه .
ألا أن مع أحترامي الشديد كنت منتظر أن تكون هذه اللجنه من نصيب أيا من الدكتور محمود السقا أو الدكتور المليجي بحكم أنهم أكادميين ولهم خبره في المسائل التعليميه بالمحاضره أمام طلبه كليه الحقوق وهو مايتوائم مع الزملاء حديثي التخرج للفهم عما يحاضر عليهم فملكه التدريس وألقاء المحاضرات غير أسلوب المرافعات أو الخبره بالمحاماه فنيا ومهنيا ولو أنني أري توافر الأثنين معا في كلتا الدكتور السقا والدكتور المليجي .
ولاكن أحسست من الأستاذ خالد أبو كريشه بأنه أراد أن يوجه للجميع بأنه متواجد رغم عدم وقوف أي من القوتين بجانبه ورفضه لذالك بأن يحصل علي هذه اللجنه عنوه.
ولاكن لاينسي له موقفه الصلب بأن ينضم كغيره لأي من القوتيين المتنافسيين علي هيئه المكتب .
وعليه علمت مدي التكالب الذي ينجرف علي أبو كريشه المفتري عليه.
ولاكن كان هو ركن من أركان حرب الأشاعات المنتشره بأرجاء النقابه والتي أصبحت أرض وماده خصبه للصحافه والتي يتابعها رجل الشارع اليوم .
أذكر لقد جاء علي لسان الزميل الفاضل مجدي عبد الحليم أثناء أحداث المغرب بأنه دون باقي الأعضاء هو الذي قام بالتحجيز عليه من الأخريين المعتدين عليه بكلتا يديه وطمأنه لايقدر أحد أن يمد يده عليه وقام بحمايته التي تقاربت علي الأعتداء عليه جسديا من اللجنه المنظمه بالدار البيضاء .
فهو موقف مشرف يحسب له وليس عليه ياأصحاب الأشاعات المغرضه .
وتبين الموقف جاليا عندما رفض الأنضمام لأي من القوتين أثناء أجتماع المجلس لتشكيل هيئه المكتب ورفض أن يحسب علي أي منهم وبدي الجميع ينفر منه والتأمر عليه من كلتا القوتين .
وعندما حصل علي لجنه معهد المحاماه صاح أصحاب الأشاعات والفتن بأن هذه اللجنه حصل عليها مرضيه له كيف وهو ليس محسوب علي أي منهم وأي مرضاه هذه تناقض غريب يتردده الجميع ولايحلل الجميع الزويا منه .
ألا أن مع أحترامي الشديد كنت منتظر أن تكون هذه اللجنه من نصيب أيا من الدكتور محمود السقا أو الدكتور المليجي بحكم أنهم أكادميين ولهم خبره في المسائل التعليميه بالمحاضره أمام طلبه كليه الحقوق وهو مايتوائم مع الزملاء حديثي التخرج للفهم عما يحاضر عليهم فملكه التدريس وألقاء المحاضرات غير أسلوب المرافعات أو الخبره بالمحاماه فنيا ومهنيا ولو أنني أري توافر الأثنين معا في كلتا الدكتور السقا والدكتور المليجي .
ولاكن أحسست من الأستاذ خالد أبو كريشه بأنه أراد أن يوجه للجميع بأنه متواجد رغم عدم وقوف أي من القوتين بجانبه ورفضه لذالك بأن يحصل علي هذه اللجنه عنوه.
ولاكن لاينسي له موقفه الصلب بأن ينضم كغيره لأي من القوتيين المتنافسيين علي هيئه المكتب .
وعليه علمت مدي التكالب الذي ينجرف علي أبو كريشه المفتري عليه.
ولاكن كان هو ركن من أركان حرب الأشاعات المنتشره بأرجاء النقابه والتي أصبحت أرض وماده خصبه للصحافه والتي يتابعها رجل الشارع اليوم .