في وقت تمر فيه قضية فلسطين والمسجد الأقصى بمنعطف خطير إثر تزايد اعتداءات المغتصبين على الأماكن المقدسة انشغل البعض في قضايا وان كانت تمس كل المجتمع المصري ويعلم عنها الكثير ووصل الحال بتصرفات هوجاء لاتهم غير الشو الاعلامي وتصفيه حسابات وحب الظهور وحتي لو كانت علي حساب صوره ومكانه نقابه المحامين ذات التاريخ الوطني والقومي الذي حفر بأيادي رواد عظام حافظوا علي مكانتها وهيبتها وسط المجتمع المصري والعربي بل والعالمي ان نجيئ ونلطخ هذا التاريخ والمكانه لصرح نقابه المحامين بصراعات ننأي عنها وعن صغائرنا وخلافتنا لكي نحافظ علي الكيان القوي والصرح الذي يضم الجميع ويستظل به ويحميه وان نعمل علي ذياده علوه وسموه بدلا من هدمه حجر وراء حجر يؤدي بنا ان نكون في العراء لاغطاء لنا نستظل تحت سقفه فهو واجب علي الجميع وانا اختلفنا او اتفقنا فكريا او عقائديا فتجمعنا نقابه قويه لابد ان نحافظ علي صورتها ونرتفع بها بأيادي الجميع وهو واجب وحق علينا جميعا .
ففي الوقت الذي ينشغل فيه نقيب المحامين ومجلسه أستعدادا لأقامه وعقد مؤتمر عالمي يضم شخصيات قلما تجتمع الا في المحافل الدوليه تعمل النقابه علي دعوتهم من شخصيات ومؤسسات ومراكز ومنظمات وجمعيات عالميه ينشغل الاخر منا بدلا من التعاون والتكاتف والمؤازره حتي يخرج العمل بالشكل اللأئق لصوره نقابه المحامين والمحامي المصري والذي ينصب اخرا في صالح الوطن الكبير الذي يجمعنا مصر فكيف الحال ان يلبي هؤلاء دعوه المحامون المصريين وهم فراقه متصارعين مختلفين الا في هذا الوضع هو تصغير بل تحقير وتشويه لصوره الجميع ويطال كل منا العار وان تجمعنا ونجحنا فسيعم النجاح للكل فهو اخيرا ينصب تحت نقابه المحامين المصريين .
وخاصه ان الموضوع المدعو له هو من الاهميه التي تحرك وجدان كل مصري وعربي غيور فأن لم نتكاتف في هذه اللحظه من الاوقات العصيبه والاختبار العصيب للدفاع عن مقدساتنا متي نتوحد ونضع اليد باليد للعمل سويا .
ولنعتبر ماجاء من اخطاء الغير وسؤ التصرف واختيار الوقت المناسب والمفاضله بين الموضوعات المهمه هو بمثابه سحابه صيف مرت علي اشقاء وزملاء لهم هدف واحد وصفه واحده يعمل الجميع علي رونقه صورتها ومكانتها .
ويهدف المؤتمر الذي سينعقدإلى الدفاع عن المسجد الأقصى المبارك وجذب الانتباه إلى خطط الكيان الصهيوني لهدمه وتهويد القدس .
ويناقش المؤتمر المخاطر التي تهدد المسجد الأقصى والهوية والوجود العربي الإسلامي وتاريخ المسجد الأقصى وأهميته في الإسلام .
كما يناقش المؤتمر الممارسات الصهيونية في القدس المحتلة والمسجد الأقصى في ضوء تواصل الاعتداءات.
ومطالبه المجتمع الدولي بالتحرك العاجل لوقف الحفريات وحماية المسجد الأقصى من الممارسات الصهيونية الظالمةو أن هذه الاعتداءات هي نذير كارثةٍ وخط أحمر لا يمكن السكوت عليه أو تجاهله.
وان اعتداءات قطعان المغتصبين اليهود على المسجد الأقصى المبارك بشكل ممنهج وبدعم من زعمائهم السياسيين وأعضاء في الكنيست الصهيوني وبغطاء من حكومة الاحتلال لا سيما اليمين المتطرف" ونحذر من أن تلك الاعتداءات تهدف إلى هدم المسجد الأقصى وإقامة هيكلهم المزعوم .
ونشدد أن المسجد الأقصى أمانة في أعناقنا وأعناق الأمة الإسلامية التي يجب عليها الارتقاء إلى مستوى المخاطر الحقيقية التي تواجه المسجد الأقصى وتحمل مسؤولياتها تجاهه.
وندعو الجماهير العربية والإسلامية لهبة جماهيرية نصرة للمسجد الأقصى والتعبير عن غضبها تجاه حماقات الاحتلال وقطعان مغتصبيه.
مؤكدين علي إن المسجد الأقصى هو عنوان القضية الفلسطينية و أن وضع حد للتجاوزات الصهيونية بحق القدس المحتلة والمسجد سيشكِّل خطوةً نحو حل القضية الفلسطينية وإحلال السلام في المنطقة فلا أمن ولا استقرار دون الانسحاب من الأراضي الفلسطينية والعربية المحتلة وفي طليعتها القدس .
فهل كل ذلك ايها الرفاق والزملاء ما يوحدنا ويجمعنا تحت رايه واحده وسقف نقابتنا العريقه لنسموا بها بالوقوف في أوائل العمل القومي المنوط به علينا جميعا بعيدا عن من ساهم ومن افني فالعمل اخيرا ينسب لنقابه محامين مصر .
واذ ادعوا الجميع الا تفوته الفرصه والواجب حتي لايذكره التاريخ بالتخاذل والتقصير في حق نقابته ومصريته وقوميته .
اللهم قد بلغت اللهم فشهد .
ففي الوقت الذي ينشغل فيه نقيب المحامين ومجلسه أستعدادا لأقامه وعقد مؤتمر عالمي يضم شخصيات قلما تجتمع الا في المحافل الدوليه تعمل النقابه علي دعوتهم من شخصيات ومؤسسات ومراكز ومنظمات وجمعيات عالميه ينشغل الاخر منا بدلا من التعاون والتكاتف والمؤازره حتي يخرج العمل بالشكل اللأئق لصوره نقابه المحامين والمحامي المصري والذي ينصب اخرا في صالح الوطن الكبير الذي يجمعنا مصر فكيف الحال ان يلبي هؤلاء دعوه المحامون المصريين وهم فراقه متصارعين مختلفين الا في هذا الوضع هو تصغير بل تحقير وتشويه لصوره الجميع ويطال كل منا العار وان تجمعنا ونجحنا فسيعم النجاح للكل فهو اخيرا ينصب تحت نقابه المحامين المصريين .
وخاصه ان الموضوع المدعو له هو من الاهميه التي تحرك وجدان كل مصري وعربي غيور فأن لم نتكاتف في هذه اللحظه من الاوقات العصيبه والاختبار العصيب للدفاع عن مقدساتنا متي نتوحد ونضع اليد باليد للعمل سويا .
ولنعتبر ماجاء من اخطاء الغير وسؤ التصرف واختيار الوقت المناسب والمفاضله بين الموضوعات المهمه هو بمثابه سحابه صيف مرت علي اشقاء وزملاء لهم هدف واحد وصفه واحده يعمل الجميع علي رونقه صورتها ومكانتها .
ويهدف المؤتمر الذي سينعقدإلى الدفاع عن المسجد الأقصى المبارك وجذب الانتباه إلى خطط الكيان الصهيوني لهدمه وتهويد القدس .
ويناقش المؤتمر المخاطر التي تهدد المسجد الأقصى والهوية والوجود العربي الإسلامي وتاريخ المسجد الأقصى وأهميته في الإسلام .
كما يناقش المؤتمر الممارسات الصهيونية في القدس المحتلة والمسجد الأقصى في ضوء تواصل الاعتداءات.
ومطالبه المجتمع الدولي بالتحرك العاجل لوقف الحفريات وحماية المسجد الأقصى من الممارسات الصهيونية الظالمةو أن هذه الاعتداءات هي نذير كارثةٍ وخط أحمر لا يمكن السكوت عليه أو تجاهله.
وان اعتداءات قطعان المغتصبين اليهود على المسجد الأقصى المبارك بشكل ممنهج وبدعم من زعمائهم السياسيين وأعضاء في الكنيست الصهيوني وبغطاء من حكومة الاحتلال لا سيما اليمين المتطرف" ونحذر من أن تلك الاعتداءات تهدف إلى هدم المسجد الأقصى وإقامة هيكلهم المزعوم .
ونشدد أن المسجد الأقصى أمانة في أعناقنا وأعناق الأمة الإسلامية التي يجب عليها الارتقاء إلى مستوى المخاطر الحقيقية التي تواجه المسجد الأقصى وتحمل مسؤولياتها تجاهه.
وندعو الجماهير العربية والإسلامية لهبة جماهيرية نصرة للمسجد الأقصى والتعبير عن غضبها تجاه حماقات الاحتلال وقطعان مغتصبيه.
مؤكدين علي إن المسجد الأقصى هو عنوان القضية الفلسطينية و أن وضع حد للتجاوزات الصهيونية بحق القدس المحتلة والمسجد سيشكِّل خطوةً نحو حل القضية الفلسطينية وإحلال السلام في المنطقة فلا أمن ولا استقرار دون الانسحاب من الأراضي الفلسطينية والعربية المحتلة وفي طليعتها القدس .
فهل كل ذلك ايها الرفاق والزملاء ما يوحدنا ويجمعنا تحت رايه واحده وسقف نقابتنا العريقه لنسموا بها بالوقوف في أوائل العمل القومي المنوط به علينا جميعا بعيدا عن من ساهم ومن افني فالعمل اخيرا ينسب لنقابه محامين مصر .
واذ ادعوا الجميع الا تفوته الفرصه والواجب حتي لايذكره التاريخ بالتخاذل والتقصير في حق نقابته ومصريته وقوميته .
اللهم قد بلغت اللهم فشهد .