طالعنا في الايام الاخيره الماضيه احد المعروفين بكونهم من ناشري الوشايات والاكاذيب لكل من هب ودب شريطه منفعه شخصيه اي شيئ ضد الحقيقه والادب المهني للمحاماه والمحافظه علي الصالح العام لايهم المهم مبدأ السباحه مع المصلحه كما انه استغل في سبيل ذلك موقعه الالكتروني الذي خرج علي التقاليد وأعراف الادب المهني واصبح منبرا للوشايات والاكاذيب وكل مناه افتعال المنازعات والخلافات بين جموع المحامين لكي يتصيد هذا وذاك لمصلحته الشخصيه وان كان هذا علي حساب الاضرار بالعمل النقابي ومايعود علي المحامين من فرقه وتباعد وحيره من الامور والحقائق وصل الحال للفتن والوقيعه .
وقد رأي النقيب السابق سامح عاشور ضالته في هذا الشخص ضعيف الشخصيه ولا يهمه ما يجري من افعاله الرخيصه فقد وشي له ان يتولي فكرته التي دائم التحدث فيها لهدمها من اول الانتخابات والصراع الذي ولي علي نفسه لتشويهه وهو المشروع العملاق للمدينه السكنيه بالسادس من اكتوبر فهو يري فيها القلاع والحصن المتين والحائل بينه وبين النقيب الحالي الذي ادي لأخفاقه بالانتخابات كونه لم يذكر له طيله عمر توليه العمل النقابي ونقيب لدورتين اي عمل يذكر غير المخالفات والفساد .
فبدي يحرض هذا الشخص بأن ساعده في طبع كتاب لأكثر من الفين نسخه توزع علي الصحفين وبعض المحاميين من علي شاكلته ليشيع اكاذيب وضلالات ظنا منهما النيل من هذا المشروع العملاق الذي مازال العمل فيه مستمر ولم يتقدم اي من الحاجزين بشكوي لأنهم دائمي الذهاب الي المشروع ويتابعونه عن كسب برؤيه العين لذا فالجميع منهم يستغربون ويتهكمون من هذا االشخص وهذا الناشر الجديد المدعو عبده مشتاق .
الغريب والذي يؤكد ذلك ان جموع المحامين علي علم بحقيقه امر المدينه وانها مشروع الامل من غير الحاجزين ذهبوا وشاهدوا الحقيقه علي الطبيعه ولذا فأن من اول وهله ان فكرت النقابه العامه في طرح مدن بكل المحافظات اسرع الجميع علي الاشتراك مع علمهم ان المدن في البدايه وستحتوي علي نسبه قليله من الوحدات تصل الي الثلاث الاف وحده فتقدم اكثر من عشرون الف محامي للحجزللمدينه الواحده مما اتطرت النقابه لطرح القرعه عليها طبقا لمبدء الشفافيه .
واذا كان ينم هذاعن شيئ فأنه يؤكد عن حقيقه مبايعه واجماع من الجمعيه العموميه للمجلس ونقيبه وهذا ماأشطاطت به اعصاب عبده مشتاق الناشر والموزع للمؤلفات والنقيب السابق بأنه مازال يأمل ويحلم بالنيل من النقيب الحالي وخاصه قلما سمع وشاهد انجازات النقيب الحالي تتوالي انجاز وراء انجاز حيث اصابه العجز والتوهان وعميت بصيرته ومازال كالطفل لايترك هذه اللعبه ظنا منه انها هي اكبر واجمل اللعبات رغم توالي الالعاب ( الانجازات ) كل فتره رغم عمر المجلس القصيره .
فهنيئا لعبده مشتاق الوظيفه الجديده ونتمني ان يكثر من مؤلفات الاطفال كون الكبار لاتخيل عليهم مؤلفات الركيكه المفضوحه وهنيئا له بهذا الشخص ذاتي الشخصيه الذي لايبغي الصالح العام غير ارضاء رغباته الشخصيه التي تتحكم فيها الانانيه.
وقد رأي النقيب السابق سامح عاشور ضالته في هذا الشخص ضعيف الشخصيه ولا يهمه ما يجري من افعاله الرخيصه فقد وشي له ان يتولي فكرته التي دائم التحدث فيها لهدمها من اول الانتخابات والصراع الذي ولي علي نفسه لتشويهه وهو المشروع العملاق للمدينه السكنيه بالسادس من اكتوبر فهو يري فيها القلاع والحصن المتين والحائل بينه وبين النقيب الحالي الذي ادي لأخفاقه بالانتخابات كونه لم يذكر له طيله عمر توليه العمل النقابي ونقيب لدورتين اي عمل يذكر غير المخالفات والفساد .
فبدي يحرض هذا الشخص بأن ساعده في طبع كتاب لأكثر من الفين نسخه توزع علي الصحفين وبعض المحاميين من علي شاكلته ليشيع اكاذيب وضلالات ظنا منهما النيل من هذا المشروع العملاق الذي مازال العمل فيه مستمر ولم يتقدم اي من الحاجزين بشكوي لأنهم دائمي الذهاب الي المشروع ويتابعونه عن كسب برؤيه العين لذا فالجميع منهم يستغربون ويتهكمون من هذا االشخص وهذا الناشر الجديد المدعو عبده مشتاق .
الغريب والذي يؤكد ذلك ان جموع المحامين علي علم بحقيقه امر المدينه وانها مشروع الامل من غير الحاجزين ذهبوا وشاهدوا الحقيقه علي الطبيعه ولذا فأن من اول وهله ان فكرت النقابه العامه في طرح مدن بكل المحافظات اسرع الجميع علي الاشتراك مع علمهم ان المدن في البدايه وستحتوي علي نسبه قليله من الوحدات تصل الي الثلاث الاف وحده فتقدم اكثر من عشرون الف محامي للحجزللمدينه الواحده مما اتطرت النقابه لطرح القرعه عليها طبقا لمبدء الشفافيه .
واذا كان ينم هذاعن شيئ فأنه يؤكد عن حقيقه مبايعه واجماع من الجمعيه العموميه للمجلس ونقيبه وهذا ماأشطاطت به اعصاب عبده مشتاق الناشر والموزع للمؤلفات والنقيب السابق بأنه مازال يأمل ويحلم بالنيل من النقيب الحالي وخاصه قلما سمع وشاهد انجازات النقيب الحالي تتوالي انجاز وراء انجاز حيث اصابه العجز والتوهان وعميت بصيرته ومازال كالطفل لايترك هذه اللعبه ظنا منه انها هي اكبر واجمل اللعبات رغم توالي الالعاب ( الانجازات ) كل فتره رغم عمر المجلس القصيره .
فهنيئا لعبده مشتاق الوظيفه الجديده ونتمني ان يكثر من مؤلفات الاطفال كون الكبار لاتخيل عليهم مؤلفات الركيكه المفضوحه وهنيئا له بهذا الشخص ذاتي الشخصيه الذي لايبغي الصالح العام غير ارضاء رغباته الشخصيه التي تتحكم فيها الانانيه.