في الايام الاخيره كان هناك حراك من بعض الاتجاهات من فتره لأخري يصنعون الاحتجاجات والوقفات كلا متضامن مع الاخر لتوحد الهدف والغايه بينهما .
فنري شله العاشوريين ومخطاطتهم نحو عرقله المجلس واشاعه الفوضي ونسج اشاعات ضد المجلس والنقيب وخلفهم النقيب السابق في الخفاء .
وهناك استشري في اذهان البعض منهم بتكوين مايسمي بالجمعيه الوطنيه للتغير محتضنين بعض الجهات من غير المحامين لمن ينادي بالتغير لصالح البرادعي .
وجماعه مايسمي استقلال المحاماه وجبهه الدفاع عن استقلال نقابه المحامين وكل يوم تشكل جماعات خفيه وتحركات غريبه تحمل صفات واهداف مغايره .
وبدت الامور تختلط بين المحامين من مع من وما الغرض مما ينادوا به فتاره ضد المجلس وتاره ضد الحكومه وتاره مناصره البرادعي وهؤلاء قد فشلوا في التفاف المحامين حولهم لما يسمونه بالتغير .
وفي الاونه الاخير بدي يتحركون لتشكيل جماعه للتغير تأخذ وضعا سريا وبدوا يراقبون العيون كما لو كان تنظيم سري كل ذلك تحت مظله لجنه الحريات حتي يتخذونها ستارا وشرعيه لهم .
وقد جاء وقت جس النبض فقد قاموا باحتلال النقابه بهجمه شرسه متعللين انها ضد تعديل قانون المحاماه بالله اي تعديل لأربع مواد لصالح المحامين زاعمين تعديل مواد اخري من وحي خيالهم تضليلا للمحامين وزريعه لمخطاتطهم الذي وضح جليا ان مافعلوه مساء امس ماهو الا بروفه لأختبار الجميع نحو دخول البرادعي النقابه عنوه عن الجميع وتحدي لأي معارض بالبلطجه .
كما لاننسي التنديد بقانون الطوارئ فرؤا ان تكون بلونه اختبار للحكومه في تطبيق القانون بعد اجازته مده عامين من مجلس الشعب .
وهنا فقد اتحدت النوايا والمصالح للجميع كلا حسب اغراضه النيل والحقد علي المجلس وزعزعته املا فالرجوع من اشخاص لفزتهم الجمعيه العموميه بالانتخابات السابقه .
ومحاوله جماعه التغير فرض البرادعي علي المحامين ودخوله النقابه وهذا مانادي به المنسق العام لجماعه البرادعي يوم اعلن ان كل امل الدكتور البرادعي ان يدخل نقابه المحامين ويلقي مناصره منهم .
كما انه بلون الاختبار وتحدي للحكومه لزعزعه استقرار وكيان الدوله والاساءه لصورتها داخليا وخارجيا نحو تطبيق قانون الطوارئ من عدمه .
هذا بيت القصيد ومازلنا نرقب النوايا السيئه للفئه الضاله .
فنري شله العاشوريين ومخطاطتهم نحو عرقله المجلس واشاعه الفوضي ونسج اشاعات ضد المجلس والنقيب وخلفهم النقيب السابق في الخفاء .
وهناك استشري في اذهان البعض منهم بتكوين مايسمي بالجمعيه الوطنيه للتغير محتضنين بعض الجهات من غير المحامين لمن ينادي بالتغير لصالح البرادعي .
وجماعه مايسمي استقلال المحاماه وجبهه الدفاع عن استقلال نقابه المحامين وكل يوم تشكل جماعات خفيه وتحركات غريبه تحمل صفات واهداف مغايره .
وبدت الامور تختلط بين المحامين من مع من وما الغرض مما ينادوا به فتاره ضد المجلس وتاره ضد الحكومه وتاره مناصره البرادعي وهؤلاء قد فشلوا في التفاف المحامين حولهم لما يسمونه بالتغير .
وفي الاونه الاخير بدي يتحركون لتشكيل جماعه للتغير تأخذ وضعا سريا وبدوا يراقبون العيون كما لو كان تنظيم سري كل ذلك تحت مظله لجنه الحريات حتي يتخذونها ستارا وشرعيه لهم .
وقد جاء وقت جس النبض فقد قاموا باحتلال النقابه بهجمه شرسه متعللين انها ضد تعديل قانون المحاماه بالله اي تعديل لأربع مواد لصالح المحامين زاعمين تعديل مواد اخري من وحي خيالهم تضليلا للمحامين وزريعه لمخطاتطهم الذي وضح جليا ان مافعلوه مساء امس ماهو الا بروفه لأختبار الجميع نحو دخول البرادعي النقابه عنوه عن الجميع وتحدي لأي معارض بالبلطجه .
كما لاننسي التنديد بقانون الطوارئ فرؤا ان تكون بلونه اختبار للحكومه في تطبيق القانون بعد اجازته مده عامين من مجلس الشعب .
وهنا فقد اتحدت النوايا والمصالح للجميع كلا حسب اغراضه النيل والحقد علي المجلس وزعزعته املا فالرجوع من اشخاص لفزتهم الجمعيه العموميه بالانتخابات السابقه .
ومحاوله جماعه التغير فرض البرادعي علي المحامين ودخوله النقابه وهذا مانادي به المنسق العام لجماعه البرادعي يوم اعلن ان كل امل الدكتور البرادعي ان يدخل نقابه المحامين ويلقي مناصره منهم .
كما انه بلون الاختبار وتحدي للحكومه لزعزعه استقرار وكيان الدوله والاساءه لصورتها داخليا وخارجيا نحو تطبيق قانون الطوارئ من عدمه .
هذا بيت القصيد ومازلنا نرقب النوايا السيئه للفئه الضاله .