دائما كانت وراء المؤامرات والفتن والأشاعات مايشير لبصمات عاشور وكان اتباعه يكذبون حيث انه كان يلعب دور اللهو الخفي ويحرك عرائس اللعبه من اتباعه .
وعندما علم الجميع انه وراء تقليب وفتن المحامين ضد المجلس كشف عن وجه الخفي مستغلا كوارث ومواقف ليوسع من الفجوه ودائما ينسبها للنقيب ومجلسه ونسي دوره السلبي فهو دائما مستغلا محب للنفس لايهمه الصالح العام فهو دائم تقليب المحامين وشق الصف ولو ادي ذلك لفرض حراسه وتعطيل أعمال المحامين وتشويه صورتهم .
فيما يعد بداية لحلقة جديدة من الصراع والدخول فى المواجهة المباشرة بين كل من النقيبين السابق والحالى فى نقابة المحامين، تقدم سامح عاشور نقيب المحامين السابق باسم المحامين بإنذار لمجلس النقابة نقيبا وأعضاء، يطالبهم فيه بعقد جمعية طارئة حتى موعد 30 سبتمبر الجارى لعرض كشف حساب عن العام والثلاثة أشهر التى قضاها المجلس وتوضيح حقيقة الوضع المالى والميزانية فى النقابة.
وحذر عاشور من أنه فى حالة عدم عقد المجلس للجمعية الطارئة سيقود بنفسه جمعية عمومية طارئة مفتوحة يطُرح فيها كل المناقشات، لإنقاذ النقابة ومعاقبة كل من يثبت تورطه فى الأزمة سواء المالية أو غياب استقلال النقابة، مطالبا المجلس بالاعتذار عما حدث فى طنطا لحجب المجلس شيوخ المحامين وكل من أراد حل الأزمة.
الغريب انه لم يعقد جمعيه عموميه طيله توليه نقيب المحامين ولم يفصح عن الميزانيه وجاء الجهاز المركزي للمحاسبات في كل تقاريره عن اهدار للمال العام واختفاء اموال بدون مستندات والصرف علي مؤتمرات ورحلات وهميه وصفحات التقارير يخذي لها الجبين وفضائح بالجمله وهي الموجوده حاليا بمكتب النائب العام للتحقيق فيها .
وثبت انه مازال يعيش سكرات مر الهزيمه وتهيئ له انه مازالت اجواء الانتخابات مستمره .
وعندما علم الجميع انه وراء تقليب وفتن المحامين ضد المجلس كشف عن وجه الخفي مستغلا كوارث ومواقف ليوسع من الفجوه ودائما ينسبها للنقيب ومجلسه ونسي دوره السلبي فهو دائما مستغلا محب للنفس لايهمه الصالح العام فهو دائم تقليب المحامين وشق الصف ولو ادي ذلك لفرض حراسه وتعطيل أعمال المحامين وتشويه صورتهم .
فيما يعد بداية لحلقة جديدة من الصراع والدخول فى المواجهة المباشرة بين كل من النقيبين السابق والحالى فى نقابة المحامين، تقدم سامح عاشور نقيب المحامين السابق باسم المحامين بإنذار لمجلس النقابة نقيبا وأعضاء، يطالبهم فيه بعقد جمعية طارئة حتى موعد 30 سبتمبر الجارى لعرض كشف حساب عن العام والثلاثة أشهر التى قضاها المجلس وتوضيح حقيقة الوضع المالى والميزانية فى النقابة.
وحذر عاشور من أنه فى حالة عدم عقد المجلس للجمعية الطارئة سيقود بنفسه جمعية عمومية طارئة مفتوحة يطُرح فيها كل المناقشات، لإنقاذ النقابة ومعاقبة كل من يثبت تورطه فى الأزمة سواء المالية أو غياب استقلال النقابة، مطالبا المجلس بالاعتذار عما حدث فى طنطا لحجب المجلس شيوخ المحامين وكل من أراد حل الأزمة.
الغريب انه لم يعقد جمعيه عموميه طيله توليه نقيب المحامين ولم يفصح عن الميزانيه وجاء الجهاز المركزي للمحاسبات في كل تقاريره عن اهدار للمال العام واختفاء اموال بدون مستندات والصرف علي مؤتمرات ورحلات وهميه وصفحات التقارير يخذي لها الجبين وفضائح بالجمله وهي الموجوده حاليا بمكتب النائب العام للتحقيق فيها .
وثبت انه مازال يعيش سكرات مر الهزيمه وتهيئ له انه مازالت اجواء الانتخابات مستمره .