خطر ذو اللحية المتلونة وأصحاب العباءات الفضفاضة على أمن مصر ... ونظام البلطجة
هل الوطنية في عدم إستقرار النقابة لمصلحة ذو اللحية الذي يتلون كل يوم بمنهج البلطجة لفرض السطوة والنفوذ من الأموال التي يجمعها لزرع الفتنة في أهم منبر للرأي العام في مصر ؟؟؟؟.
منهج عجيب وغريب للتطاول على كل من يختلف معنا أو يقوم بأي عمل سواء كان هذا العمل متوافقاً مع الصالح أو متعارض البداية جائت مبكرة منذ إعلان حمدي خليفة عن خوض إنتخابات النقابة العامة وفوراً تم تجهيز كل الوسائل المشروعة والغير مشروعة للهجوم عليه بداية من المدينة السكنية ونادي المحامين وإصدار كتاب يجمع مقالات ذوو العباءات الفضفاضة المستفيدين المتربحين من الهجوم بمبدأ ولعها ولعها علماً بأن مجلس نقابة محامين الجيزة هو المسئول عن هذا الملف وليس النقيب العام والأن هجوم جديد على إقتراح تعديل بعض مواد قانون المحاماة وبالتحديد مادة واحدة وهي التي تزيد من عدد أعضاء الجمعية العمومية اللازم تصويتهم لسحب الثقة من 500 الى 3000 واشتراط ان يكونوا من عشر نقابات فرعية على الاقل وجاءهذا التعديل بناءعلى مداولات مع المحامين من خلال وسائل مختلفة منها التواصل عبر الحوار المباشر مع نقيب المحامين على الانترنت ورسائل الهاتف وتقديم المقترحات والاراء للنقابة بكافة الوسائل والصياغة تم طرحها على اللجنة التشريعية بمجلس الشعب من اساتذة القانون والحمد لله أن عدد المحامين بمجلس الشعب يكفي لوضع مصلحة المحامي في مكانها الصحيح وعدم السماح بتمرير القوانين بغير موافقتهم مهما كان الانتماء السياسي وموضع الخلاف هو تقييد سحب الثقة لضمان استقرار نقابة المحامين نظراً لقوة التنافس حيث جاء الفارق بين المتنافسين قريب جداً مما يهدد سلامة العمل النقابي حيث عكف النقيب السابق بتشجيع من بعض التيارات التي تعيش داخل مصر وخارجها بنظام البلطجة على مهاجمة المجلس المنتخب برئاسة حمدي خليفة وعودة إلى العهد الذي عاشت فيه مصر بين الحرب العالمية الاولى والثانية وإنشغال المصريين بتوالي الوزارات ونسيان ان مصر دولة محتلة من العثمانين والأنجليز وعلى نفس النهج ينسى المتناحرون مشاكلهم وينخرطوا في الصراعات وتبادل الإتهامات والجميع يتحدث بصوت المدافع عن المصلحة العليا للنقابة والله أعلم من الصادق منهم ويرى المشاهد من بعيد أشخاص يدعي كل منهم أنه محامي إعلامي يتربص ليتشتعل الفتنة حتى يجد فيها ضالته ويحقق مبتغاه والغيب والأعجب أن الجميع يعلمهم جيداً ويخضع رغم ذلك لإبتزازهم ويدفع صاغراً ليتواجد هذا البوق والأن يتفنن في تكوين ألتراس من المحامين ليكونوا ضحية بدل عنهم عند اللزوم أو يكونوا أبطال باسم الحرية والوطنية ؟ ؟؟؟؟؟ هل الوطنية في عدم إستقرار النقابة لمصلحة ذو اللحية الذي يتلون كل يوم بمنهج البلطجة لفرض السطوة والنفوذ من الأموال التي يجمعها لزرع الفتنة في أهم منبر للرأي العام في مصر ؟؟؟؟؟.
هل الوطنية في عدم إستقرار النقابة لمصلحة ذو اللحية الذي يتلون كل يوم بمنهج البلطجة لفرض السطوة والنفوذ من الأموال التي يجمعها لزرع الفتنة في أهم منبر للرأي العام في مصر ؟؟؟؟.
منهج عجيب وغريب للتطاول على كل من يختلف معنا أو يقوم بأي عمل سواء كان هذا العمل متوافقاً مع الصالح أو متعارض البداية جائت مبكرة منذ إعلان حمدي خليفة عن خوض إنتخابات النقابة العامة وفوراً تم تجهيز كل الوسائل المشروعة والغير مشروعة للهجوم عليه بداية من المدينة السكنية ونادي المحامين وإصدار كتاب يجمع مقالات ذوو العباءات الفضفاضة المستفيدين المتربحين من الهجوم بمبدأ ولعها ولعها علماً بأن مجلس نقابة محامين الجيزة هو المسئول عن هذا الملف وليس النقيب العام والأن هجوم جديد على إقتراح تعديل بعض مواد قانون المحاماة وبالتحديد مادة واحدة وهي التي تزيد من عدد أعضاء الجمعية العمومية اللازم تصويتهم لسحب الثقة من 500 الى 3000 واشتراط ان يكونوا من عشر نقابات فرعية على الاقل وجاءهذا التعديل بناءعلى مداولات مع المحامين من خلال وسائل مختلفة منها التواصل عبر الحوار المباشر مع نقيب المحامين على الانترنت ورسائل الهاتف وتقديم المقترحات والاراء للنقابة بكافة الوسائل والصياغة تم طرحها على اللجنة التشريعية بمجلس الشعب من اساتذة القانون والحمد لله أن عدد المحامين بمجلس الشعب يكفي لوضع مصلحة المحامي في مكانها الصحيح وعدم السماح بتمرير القوانين بغير موافقتهم مهما كان الانتماء السياسي وموضع الخلاف هو تقييد سحب الثقة لضمان استقرار نقابة المحامين نظراً لقوة التنافس حيث جاء الفارق بين المتنافسين قريب جداً مما يهدد سلامة العمل النقابي حيث عكف النقيب السابق بتشجيع من بعض التيارات التي تعيش داخل مصر وخارجها بنظام البلطجة على مهاجمة المجلس المنتخب برئاسة حمدي خليفة وعودة إلى العهد الذي عاشت فيه مصر بين الحرب العالمية الاولى والثانية وإنشغال المصريين بتوالي الوزارات ونسيان ان مصر دولة محتلة من العثمانين والأنجليز وعلى نفس النهج ينسى المتناحرون مشاكلهم وينخرطوا في الصراعات وتبادل الإتهامات والجميع يتحدث بصوت المدافع عن المصلحة العليا للنقابة والله أعلم من الصادق منهم ويرى المشاهد من بعيد أشخاص يدعي كل منهم أنه محامي إعلامي يتربص ليتشتعل الفتنة حتى يجد فيها ضالته ويحقق مبتغاه والغيب والأعجب أن الجميع يعلمهم جيداً ويخضع رغم ذلك لإبتزازهم ويدفع صاغراً ليتواجد هذا البوق والأن يتفنن في تكوين ألتراس من المحامين ليكونوا ضحية بدل عنهم عند اللزوم أو يكونوا أبطال باسم الحرية والوطنية ؟ ؟؟؟؟؟ هل الوطنية في عدم إستقرار النقابة لمصلحة ذو اللحية الذي يتلون كل يوم بمنهج البلطجة لفرض السطوة والنفوذ من الأموال التي يجمعها لزرع الفتنة في أهم منبر للرأي العام في مصر ؟؟؟؟؟.
عدل سابقا من قبل رأفت في الجمعة مايو 14, 2010 3:09 am عدل 1 مرات (السبب : تنسيق وتكبير الخط)