طرائف من المحاكم

جلس القاضي علي منصة الحكم ، ونادى الحاجب علي القضية ، فوقف المتهم أمام القاضي ، وكذلك وقفت المجني عليها .
كانت القضية قضية سرقة مواشي (جاموسة).
وسأل القاضي المجني عليها
- قوليلي ياحاجه ، الجاموسة بتاعتك اتسرقت ازاي ؟؟
- والله ياسعادة البيه احنا عندنا في الزريبه طواله كبيره زي اللي قدام حضرتك دي .. والحمار يابيه كان مربوط مكان البيه اللي قاعد علي يمينك ده .. والبقرة يابيه كانت مربوطه مكان البيه اللي علي شمالك ده .....
وقبل أن تكمل المجني عليها الكلام قاطعها القاضي قائلا..
- خلاص ياحاجة .. خلااااااااااص .. أنا دلوقتى عرفت الجاموسة كانت مربوطه فين بالظبط..
رواها رمضان الشهاوى

«ذكاء القاضي أوقع بفتاة منحرفة»
نظرت المحكمة في قضية شاب اتهمته امرأة في الثلاثين من عمرها باغتصابها في منزله، غير أن الشاب أنكر ذلك »لقد مارست معها الجنس برغبتها« وهنا سألها القاضي: »أين تمت عملية الاعتداء تحديدا؟«، فأجابت: »أخذني إلى غرفة نوم والدته«. ليرد القاضي: »إذن لطخت إزار الغرفة بحذائك« وهنا أجابت: »كلا سيدي الرئيس لقد نزعت الحذاء قبل عملية الاغتصاب!!« وهكذا تمكن القاضي بذكائه الإيقاع بالمرأة التي أرادت إدخال عشيقها إلى السجن بعد رفضه الاقتران بها.