من طرف 
لا يزال موضوع حمل المطربة اللبنانية قمر من رجل أعمال شهير وصاحب قناه فضائيه يثير الجدل!
حيث جاءت تصريحات والدة قمر لتزيد الأمور سخونة فقد قالت الأم إن قمر ذكية لرفضها إجهاض نفسها بعد علاقتها "غير المشروعة" برجل الأعمال المشهور، لمعرفتها أنه صاحب نفوذ، ولو كان رجلا عاديا، لأجهضت نفسها.
وأكملت " إن قمر تتعدى عليها بالضرب والسب، وتحرجها امام الناس وأكدت أنها حبستها في غرفتها ذات مرة وانهالت عليها بالضرب، عندما طلبت منها بعض المال لرعاية أشقائها الذين لا يملكون ما يعيشون منه.
وتابعت الأم قائلة إن قمر طردتها ذات يوم من منزلها ليلا وكأنها ليست والدتها.
وأنهت الأم شهادتها قائلة إنها ساعدت ابنتها حتى وصلت لما وصلت إليه، وبعدما ربحت أموالا طائلة "تحولت لإنسانة مغرورة، وأول المضرورين كانت عائلتها أكدت قمر زواجها العرفي من رجل الأعمال، وامتلاكها لما يثبت ذلك، وقالت إن بإمكانها أن تتقدم لمحكمة الأسرة المصرية، إذا أصرّ على رفض الاعتراف بابنه منها، خاصة وهي على استعداد لإجراء اختبارات الـ DNA التي ستحسم الأمر تماماً.
وقالت قمر إنها فور علمها بالحمل، توجهت له وأخبرته، وكانت مفاجأتها شديدة عندما طلب منها التخلص من الطفل فورا، وهو ما رفضته شكلا وموضوعا، فانهال عليها بالضرب، في وجهها وأسفل بطنها، أملاً في إجهاضها، ولكن العناية الإلهية أنقذتها من المصير الذي كان يجهّزه لها!
واستطردت قمر في رواية قصتها، قائلة إنها على الرغم مما تعرضت له من أذى، فقد حاولت بشكل ودي أن تسوي هذه الخلافات حرصا على مستقبل الطفل، لكنه لم يقبل أي حلول، وطالبها بالسفر لأمريكا وإجهاض الطفل هناك، فرفضت مجددا، فاقترح عليها أغرب اقتراح، وهو أن تتزوج من سكرتيره الخاص، للتغطية على الفضيحة، ولكنها رفضت مرة أخرى!
وفكرت قمر في حل آخر، فاتصلت بوالدة رجل الأعمال الكبير، أملا في إدخالها طرفا في الموضوع، ودفعها للضغط على ولدها للاعتراف بابنه، لكنها سبّتها وأهانتها في التليفون، بحسب قولها!
وتابعت قمر أنها كلما توجّهت إلى محام، لتوكيله بالدفاع عن حقها ونسب الطفل لأبيه، يرفض بمجرد معرفة اسم الأب، لتكتشف بعدها أنه اشتراهم بماله، ولكنها في نهاية المطاف، تمكنت من الوصول لمحام قَبِل الترافع عنها، وهو ماضٍ الآن في إجراءات التقاضي.
أما أغرب ما في الموضوع، ".
وفي سياق اخر
نقلت صحيفة "الاتحاد" الإماراتية في عددها الصادر 23 يوليو عن حديث لوالدة المطربة اللبنانية قمر أدلت به لإذاعة جرس سكووب FM حيث فجرت مفاجأة من العيار الثقيل بالكشف عن أن ابنتها قد حملت بلا زواج، ملمحة إلى أن والد الجنين هو رجال أعمال أقام علاقة غير شرعية مع ابنتها ولا مجال للإجهاض، خاصة أنها دخلت الشهر السابع من الحمل
وكان جو معلوف -الذي اعتاد إثارة القضايا الجريئة والمثيرة للجدل- قد قام قبل 24 ساعة من إذاعة المقابلة ببثّ مقتطفات قصيرة بصوت امرأة تشهق بالبكاء عرفت عن نفسها بأنّها والدة الفنانة اللبنانية قمر، تمنت فيها لو لم تنجب ابنة قاسية تعذّبها وتضربها وتشتمها.
وخلال المقابلة التي لم تتوقف فيها والدة قمر عن البكاء، روت كيف انتقالت وابنتها لدمشق من أجل المال، وكيفية قيامها بمساعدة ابنتها قمر على السفر إلى الخليج وهي في السابعة عشرة من عمرها لتعود بعد ذلك بأموال طائلة.
وفي السياق نفسه نشرت جريدة الفجر في عددها الصادر اليوم حواراً مع المطربة قمر قالت الجريدة انه من مخبأها السري وتم عبر وسيط حيث قالت : عرفت رجل أعمال مصرياً له أنشطة اقتصادية متنوعة منها المشاركة في محطات فضائية -كان ذلك منذ عدة سنوات- وقد توطدت علاقتها به إلي حد أنها حملت منه ، ولأن دورتها الشهرية غير منتظمة فلم تنتبه إلي انقطاعها إلا في وقت حرج عرفت فيه أنها حامل.
عندما ابلغته بالحادث السعيد هاج وماج وثار وغضب وطلب منها أن تجهض نفسها لكنها رفضت، فطلب منها أن تأتي إلي بيته في بيروت ليتفاهما في الأمر وعندما استجابت وراحت إليه فوجئت به يضربها باللكمات والشلاليت في بطنها كي يقضي علي طفله في بطنها، وعندما شعرت بمغص حاد سارعت بالنزول جريا وذهبت إلي أقرب مستشفي وبعد الكشف عليها وجدت نزيفا حادا كاد يجهضها.
ولكنها رفضت أن تحرر له محضرا بالجريمة التي ارتكبها وبعد سلسلة هائلة من التهديدات ــ التي أكد فيها انه من عائلة قوية في مصر قادرة علي أن تخسف بها الأرض وأنها لن تقبل بالأمر الذي تحاول أن تفرضه عليها ــ اختفت قمر في بيت صديقة لها، خاصة بعد أن باعها كل أصحابها بما فيهم المحامون الذين لجأت إليهم كي يساعدوها في رفع قضية أمام المحاكم اللبنانية.
واضافت إنها تملك أكثر من دليل علي صحة نسب ابنها له منها وجود عقد عرفي بينهما تحتفظ به بجانب رسائله من تليفوناته المحمولة التي تحمل اعترافا منه بالطفل وتهديداته لها ورغبته علي التخلص منه يضاف إلي ذلك أنها مستعدة لإجراء تحليل دي إن إيه علنا في محكمة الأسرة في القاهرة التي ستلجأ إليها لإثبات النسب .
وأضافت قمر إنه أغلق تليفوناته المعروفة الآن ويتصل ليشتمها من تليفونات لا تظهر أرقامها وكان قد عرض عليها السفر إلي بريطانيا لإجهاضها هناك ومنحها مالا مغريا لكنها رفضت ثم عرض عليها السفر إلي أمريكا للشيء نفسه لكنها رفضت فطور العرض إلي أن تسافر إلي امريكا وتلد هناك وتكتب الطفل بأي اسم علي أن ينفق عليهما حتي يصبح رجلا لكنها رفضت واصرت علي أن يعترف بشرعية الطفل الذي لا ذنب له.
وآخر تهديد تلقته منه أنها إذا ما ولدت الطفل فإنه يخطفه ويخفيه وهو تهديد نطق به تحت حالة من السكر الشديد بجانب فقدان وعيه تحت تأثير الهيروين الذي يتعاطاه هو وشقيقه في القاهرة.
وفي آخر مكالمة بينهما قال لها: إنه كتب كل ثروته باسماء اولاده وأنه لا يملك شيئا فعليا وأنها لن تحصل علي مليم واحد منه فقالت له لا يهمني الفلوس يهمني فقط الاعتراف بأبني .
جدير بالذكر ان فصول قصة قمر تتشابة الى حد بعيد مع قصة مواطنتها اللبنانية ايضا سوزان تميم التي تم اغتيالها في امارة دبي واتهم فيها رجل الاعمال هشام طلعت مصطفي بالتحريض والضابط السابق محسن السكري بالتنفيذ ولا تزال القضية انظر امام القضاء ، وتتوقع أوساط مختلفة في لبنان أن ينتهي الأمر بجريمة قتل علي طريقة سوزان تميم.
وفي رد اخر في ذات السياق
بعد اشتعال الحرب الكلاميه بينها وبين والدتها .. خرجت الفنانه اللبنانيه عن صمتها لترد على ادعاءات والدتها – على حد قولها – واتهامها لقمر بأنها حامل فى طفل غير شرعي ، اكدت قمر أن كل هذا افتراء، وبعيد كل البعد عن الحقيقة.
كما أكدت قمر أنها متزوجة من رجل أعمال مصري معروف، ولكنه لا يرغب في ذكر اسمه في الإعلام، والأيام ستوضح كل شيء، وأن تدخل البعض بينهما، أدى إلى حدوث مشاكل، استغلها البعض ليربحوا منه أموالاً ومنهم والدتي.
و أضافت قمر : أسرتي تعرف بزواجي، وتعرف بحملي، وأنا لم أهرب لإخفاء حملي كما يُقال، وإنما أقضي فقط فترة راحة قبل الوضع
و اوضحت قمر أنها لم ترفع دعوى قضائية على والدتها، بل على زوج والدتها، حين تمت سرقة مجوهراتها، وبالتالي ستكون هي ضمن الدعوى بسبب تواجدها في مكان السرقة، ونفت الادعاء بمعاملة والدتها بطريقة غير لائقة، وإلا ما كانت تحرص على السفر معها في رحلات استجمام.
