أصدرت محكمة جنايات الإسكندرية أحكاماً بإعدام ربة منزل لإدانتها بقتل زوجها بمساعدة أبنائها العام الماضى فى منطقة الدخيلة، وأيدت المحكمة الحكم بإعدام الزوجة بعد موافقة فضيلة المفتى، وعاقبت ابنيها بالمؤبد وشقيقتهما بالسجن ١٠ سنوات.
كان المستشار ياسر رفاعى، المحامى العام الأول لنيابات استئناف الإسكندرية، أحال المتهمة صباح عبدالحليم محمود «ربة منزل» وأبناءها الثلاثة إلى محكمة الجنايات لمحاكمتهم بتهمة القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، بعد الموافقة على مذكرة الإحالة التى أعدها المستشار أشرف حسن، المحامى العام لنيابات غرب الإسكندرية.وكشفت تحقيقات النيابة - التى أجراها شريف الحكيم، وكيل أول نيابة الدخيلة، بإشراف المستشار أشرف حسن، محامى عام نيابات غرب - عن اتفاق المتهمين الأربعة على التخلص من المجنى عليه «موظف» بدس المخدر له فى عصير الليمون وذبحه ثم تقطيع جثته على مدار ٥ أيام.
وأمام شريف الحكيم وأحمد الشريف، وكيلى النيابة، اعترفت «صباح» بارتكاب جريمتها وبينت للنيابة كيف دست الحبوب المخدرة للزوج القتيل ثم كتمت أنفاسه وحاولت خداع النيابة عند تمثيل الجريمة، إذ قررت أنها ارتكبتها بمفردها إلا أن محاولاتها فشلت، حيث ثبت أن أبناءها «نادر» و«عادل» والصغيرة «عنان» اشتركوا معها فى الإمساك بالمجنى عليه ثم نقله إلى الحمام لتقطيع جثته ثم التخلص منها على مدار ٥ أيام، وبررت قتله بتعدد علاقاته النسائية وبخله الشديد عليها وعلى أبنائها. صدر الحكم برئاسة المستشار عادل عبدالسميع أبوالروس، وعضوية المستشارين عادل عباس الخولى وأشرف شاهين، وأمانة سر حسن عبدالبارى.
كان المستشار ياسر رفاعى، المحامى العام الأول لنيابات استئناف الإسكندرية، أحال المتهمة صباح عبدالحليم محمود «ربة منزل» وأبناءها الثلاثة إلى محكمة الجنايات لمحاكمتهم بتهمة القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، بعد الموافقة على مذكرة الإحالة التى أعدها المستشار أشرف حسن، المحامى العام لنيابات غرب الإسكندرية.وكشفت تحقيقات النيابة - التى أجراها شريف الحكيم، وكيل أول نيابة الدخيلة، بإشراف المستشار أشرف حسن، محامى عام نيابات غرب - عن اتفاق المتهمين الأربعة على التخلص من المجنى عليه «موظف» بدس المخدر له فى عصير الليمون وذبحه ثم تقطيع جثته على مدار ٥ أيام.
وأمام شريف الحكيم وأحمد الشريف، وكيلى النيابة، اعترفت «صباح» بارتكاب جريمتها وبينت للنيابة كيف دست الحبوب المخدرة للزوج القتيل ثم كتمت أنفاسه وحاولت خداع النيابة عند تمثيل الجريمة، إذ قررت أنها ارتكبتها بمفردها إلا أن محاولاتها فشلت، حيث ثبت أن أبناءها «نادر» و«عادل» والصغيرة «عنان» اشتركوا معها فى الإمساك بالمجنى عليه ثم نقله إلى الحمام لتقطيع جثته ثم التخلص منها على مدار ٥ أيام، وبررت قتله بتعدد علاقاته النسائية وبخله الشديد عليها وعلى أبنائها. صدر الحكم برئاسة المستشار عادل عبدالسميع أبوالروس، وعضوية المستشارين عادل عباس الخولى وأشرف شاهين، وأمانة سر حسن عبدالبارى.