من طرف شهدت نيابة شمال القاهرة الكلية لشؤون الأسرة واقعة إنسانية تعد فى ذات الوقت سابقة قضائية تحدث للمرة الأولى، حيث أمر المستشار عزت عبدالعظيم المحامى العام للنيابات بدخول صغيرة فى حضانة أمها المتزوجة من شخص أجنبى. فرغم وجود عم الطفلة على قيد الحياة، وأحقيته قانوناً فى حضانتها إلا أن روح القانون كانت لها الكلمة العليا.
التفاصيل كما حملتها أوراق هذا النزاع الأسرى تلخصت فى أن أرملة شابة تنازعت وشقيق زوجها على ضم ابنتها الصغيرة فى حضانتها.
فبعد وفاة زوجها الأول والد الطفلة بعدة سنوات تزوجت من شخص أخر لا ينجب بغرض الاستقرار الأسرى وبضغوط من أسرتها نتيجة الحياة بدون «رجل».
وكان الاتفاق مع أسرتها على أن تنتقل الصغيرة إلى حضانة الجدة «والدة الأم»- كما ينص القانون- إلا أنها توفيت بعد إتمام الزواج بفترة وجيزة. لتبدأ بعدها أولى حلقات النزاع الأسرى على ضم الطفلة. نجح العم فى أخذ الطفلة فى حضانته، فطلبت الأم ضم ابنتها إليها لعدم أمانته عليها.
تأكدت النيابة من أقوال الأم حيث أكدت التحريات والتقارير الأمنية الخاصة بالعم أن له نشاطات سياسية محظورة، وتتردد الشرطة على مسكنه يوما بعد الآخر. منقول.
التفاصيل كما حملتها أوراق هذا النزاع الأسرى تلخصت فى أن أرملة شابة تنازعت وشقيق زوجها على ضم ابنتها الصغيرة فى حضانتها.
فبعد وفاة زوجها الأول والد الطفلة بعدة سنوات تزوجت من شخص أخر لا ينجب بغرض الاستقرار الأسرى وبضغوط من أسرتها نتيجة الحياة بدون «رجل».
وكان الاتفاق مع أسرتها على أن تنتقل الصغيرة إلى حضانة الجدة «والدة الأم»- كما ينص القانون- إلا أنها توفيت بعد إتمام الزواج بفترة وجيزة. لتبدأ بعدها أولى حلقات النزاع الأسرى على ضم الطفلة. نجح العم فى أخذ الطفلة فى حضانته، فطلبت الأم ضم ابنتها إليها لعدم أمانته عليها.
تأكدت النيابة من أقوال الأم حيث أكدت التحريات والتقارير الأمنية الخاصة بالعم أن له نشاطات سياسية محظورة، وتتردد الشرطة على مسكنه يوما بعد الآخر. منقول.
