من طرف يقول المثل ان لم تستحي فافعل ماشأت
بعد خروجه المخزي من نقابه المحامين بعد ماعانت منه الجمعيه العموميه من أخفاقات وتدهو للنقابه والمحاماه وبعد تكشفه من قيادات الحزب الناصري والدرايه بألاعيبه وخبثه لكونه يحترف المؤامرات والمأارب والدسائس في اي مكان يحل فيه ونشر الفتن والأشاعات والفرقه وتكوين لوبي عصابي من بلطجيه يلتفون حوله يستخدمهم للنيل بكل من يقف أمامه أو يكشف حقائقه المزيفه تحت مسمي الصالح العام وهو دائم يبحث عن صالحه الشخصي ومرض حب الظهور والقياده الزيفه من ثرثره الحديث الذي يمثل بالنار تحت الرماد مختفيا تحته لمأرب أو فتنه .
فراح يترنح بين الحزب والنقابه فكل مايلفز من موقع يرجع للأخر أملا الرجوع والظهور بعد الموت أكلينيكيا وبدت تظهر أحقاده بسياسه هدم القواعد عليا وعلي أعدائي مخربا مشوها للحقائق ولن يحترم ذاته وكل يوم يزيد من كرهه الجميع له وبات متخبط في تصرفاته وأفعاله وأقوله مشتت الفكر والعقل .
يهيأ له أن النقابة قد وقفت عنده وأنها صارت إرثا فإننا نعتقد وبكل موضوعية وحيدة وتجرد أنه السبب الرئيسى فيما آلت إليه أحوال النقابة التى يتباكى عليها الآن .
كان عليه أن يعترف ـ كما اعترف الأستاذ صابر عمار ـ بالخطايا التشريعية فى مجلس استهدف به محاربة تيار معين وليصبح ولأول مرة فى تاريخ نقابة المحامين مجلسا مكونا من سته واربعون عضوا .
لو كنت مكان النقيب السابق لانزويت واعتزلت العمل النقابى ولما حق لى انتقاد المجلس الحالى بعد أن مكنته الجمعية العمومية من النقابة لثمان سنوات لم يصنع فيها شيئا ،وأهلك الحرث والنسل .
ماهو الحسن الذى أتى به النقيب السابق ومجلسه ؟
وهل كنا نتمتع فى عهد سيادته بما لم نتمتع به فى الوقت الحاضر ؟
ثم ماهو المقياس للحكم على أداء النقيب ومجلسة ؟
أليس الحكم دائما هى الميزانيات العمومية والحسابات الختامية ؟
هل تكرم النقيب السابق ومجلسه باحترام الجمعية العمومية لاعتماد هذه الميزانيات طيلة الدورة السابقة بالطبع لم يفعل وهو الذى يتشدق الآن بعدم عقد الجمعية العمومية .
ألا يعد عدم دعوة الجمعية العمومية فى ذاته مخالفة تنال منه ومن مجلسه بعدم احترامه لأحكام القانون .
وهل أتاك نبأ خلافاته مع مجلسة طيلة دورتين كاملتين فى منازعات وصلت الى المحاكم القضائية فى شأن تشكيلات هيئة المكتب . ألم يأتك نبأ ضرب النقيب السابق بأحكام القضاء عرض الحائط وعقده لجمعيات عمومية باطلة ولو كانت هناك جمعية عمومية لالزمته بسداد مصروفات هذه الجمعيات التى تحدى فيها هذه الأحكام القضائية وتحملنا نحن مغبة تصرفاته الفردية .
ان الذين يحكمون النقابة الآن هم قائمة النقيب السابق وهى القائمة القومية وعلى رأسها أمين الصندوق ، فهو الذى أتى بهم وهو الذى صنع القانون على عينه ظنا منه أنه قادم لامحالة ليضرب تيارا معينا .
هل كان استغلال الأداة التشريعية وقتها حلال لسيادته حرام على غيره .
أتحدى النقيب السابق أن يبرز لنا طيلة الدورة النقابية السابقة عدد مرات انعقاد مجلس النقابة والقرارات التى اتخذها وأن يبين لنا مصروفات النقابة ماصرف منها على هذه المهنة وماصرف على المؤتمرات والرحلات لم يقدم خلالها كشفا بحسابه .
هل يستطيع أن يحصر لنا مواقف النقابة القومية فى عهد سيادة النقيب السابق ؟
لن تجد ضمن مواقفه موقفا واحدا يتعلق بمصلحة هذه البلاد لكنه تجد مدعيا للبطولة بشأن العراق وفلسطين وأفغانستان وغيرها وسل مقرر لجنة الحريات عن منعه لأداء هذا الدور النقابى .
لقد بيعت مصر كلها فى عهد النقيب السابق وحتى الدور الذى زعمه فى بيع بنك القاهرة لم يكمله وقال لحوارييه خلاص لقد أخذنا مانريد ولن نكمل .
يتحدث فقط عن قيم الحرية والديمقراطية وغيرها حين يكونون خارج السلطة فحسب .
يقول السيد النقيب السابق أنه يتحدى عقد جمعية عمومية لمناقشة الميزانية فلماذا لم يعقدها سيادته وقد كان نقيبا .
وان اجتمعوا المحامين في مصارحه ومكاشفه وقيموا تجربة الرجل فى نقابة المحامين تقييما موضوعيا من واقع الاوراق والمستندات لما سمح له أن يتحدث فى محفل عام ولا أن يتحدث عن العمل النقابى بعد أن أتى على الأخضر واليابس فى نقابة المحامين .
لا أريد أن أذكر ماكان يدور فى الانتخابات من تولى أعضاء مجلس الشعب عن الحزب الوطنى دعم السيد النقيب السابق الذى يتحدث الان عن الاستقلال .
ان الذين لهم انتقاد حمدى خليفه ومجلسه ليس هم الذين تبووأ هذه النقابة ثمان سنوات فما تركوا أثرا و لاخلفوا مجدا وحقا عليهم أن يتواروا علنا ننسى مافعلوه بهذه النقابة .
أن النقيب السابق هو الذى مهد بغروره وصلفه وتكبره وتجبره وانفراده بالقرار للنقيب الحالى ولولا ماشنه عليه من حرب ضروس ماسمع به من أحد فهو مثله كمن قتلت صاحبها فى المثل الدراج وهو كبراقش التى جنت على قومها وذويها .
وانه لم يصرف على مهنة المحاماة الا أقل من واحد فى المائة من ميزانية النقابة والأرقام لاتكذب نتحدي ان يقدم ميزانيات النقابة فى عهده لنعرف ماأهدره من أموالها قبل أن يتحدث عن اهدار غيره للأموال .
كل مايجيده سيادته هو الانتخابات والانتخابات فقط وتكوين الانصار والمحاسيب والتربيطات وغير ذلك من الأساليب التى توصل الى هذه المناصب .
فكل من حضر واستمع لكليماته سماعين للكذب وقلب الحقائق ، والاجتراء على الماضى القريب فرحته وهو يقف موقف الناصح الأمين ، وكان أولى به أن ينتصح لنفسه يوم أن تولى أمر هذه النقابة لثمان سنوات عجاف .
وهو من طرح اسمه مره واخريات ليكون عضو مجلس شعب ويسقط سقوطا زريعا أملا أعاده الكره يوم تولي هذه العضويه تكريما للدور الذي قام به بالنقابه لمحاربه فصيل الأخوان وترك وأهمل كل عمل نقابي وتفرغ لهذه المهمه تقربا للنظام .
وعن تأييد الحزب الوطنى له فأقر الرجل بهذا التأييد وأنه شاهده علانية عند إدارته للمعركة الانتخابية حتى لاتتحدث عن أن الرجل كان مهموما باستقلال النقابة فهو مهموم بمجده الشخصى فقط وليته سعى اليه جيدا لحقق لنفسه وللنقابة مجدا .
والغريب دائم اتهامه لخصومه بأنهم رجال الحكومه والحزب الوطني في كل دوره انتخابيه وسبق له اتهام الاستاذ رجائي عطيه بذلك .
وكما توقعنا اذا قدر للنقيب عاشور ألا يكتب له الفوز فلن تهنأ النقابة بيوم وأن عاشور سوف يتربص بها الدوائر وها هو يفعل ليس من أجل المصلحة العامة بل من أجل مصلحته الخاصة .
وأنتظرونا قريبا مع مسلسل تاريخ النقيب السابق وأسرار خفيه .
بعد خروجه المخزي من نقابه المحامين بعد ماعانت منه الجمعيه العموميه من أخفاقات وتدهو للنقابه والمحاماه وبعد تكشفه من قيادات الحزب الناصري والدرايه بألاعيبه وخبثه لكونه يحترف المؤامرات والمأارب والدسائس في اي مكان يحل فيه ونشر الفتن والأشاعات والفرقه وتكوين لوبي عصابي من بلطجيه يلتفون حوله يستخدمهم للنيل بكل من يقف أمامه أو يكشف حقائقه المزيفه تحت مسمي الصالح العام وهو دائم يبحث عن صالحه الشخصي ومرض حب الظهور والقياده الزيفه من ثرثره الحديث الذي يمثل بالنار تحت الرماد مختفيا تحته لمأرب أو فتنه .
فراح يترنح بين الحزب والنقابه فكل مايلفز من موقع يرجع للأخر أملا الرجوع والظهور بعد الموت أكلينيكيا وبدت تظهر أحقاده بسياسه هدم القواعد عليا وعلي أعدائي مخربا مشوها للحقائق ولن يحترم ذاته وكل يوم يزيد من كرهه الجميع له وبات متخبط في تصرفاته وأفعاله وأقوله مشتت الفكر والعقل .
يهيأ له أن النقابة قد وقفت عنده وأنها صارت إرثا فإننا نعتقد وبكل موضوعية وحيدة وتجرد أنه السبب الرئيسى فيما آلت إليه أحوال النقابة التى يتباكى عليها الآن .
كان عليه أن يعترف ـ كما اعترف الأستاذ صابر عمار ـ بالخطايا التشريعية فى مجلس استهدف به محاربة تيار معين وليصبح ولأول مرة فى تاريخ نقابة المحامين مجلسا مكونا من سته واربعون عضوا .
لو كنت مكان النقيب السابق لانزويت واعتزلت العمل النقابى ولما حق لى انتقاد المجلس الحالى بعد أن مكنته الجمعية العمومية من النقابة لثمان سنوات لم يصنع فيها شيئا ،وأهلك الحرث والنسل .
ماهو الحسن الذى أتى به النقيب السابق ومجلسه ؟
وهل كنا نتمتع فى عهد سيادته بما لم نتمتع به فى الوقت الحاضر ؟
ثم ماهو المقياس للحكم على أداء النقيب ومجلسة ؟
أليس الحكم دائما هى الميزانيات العمومية والحسابات الختامية ؟
هل تكرم النقيب السابق ومجلسه باحترام الجمعية العمومية لاعتماد هذه الميزانيات طيلة الدورة السابقة بالطبع لم يفعل وهو الذى يتشدق الآن بعدم عقد الجمعية العمومية .
ألا يعد عدم دعوة الجمعية العمومية فى ذاته مخالفة تنال منه ومن مجلسه بعدم احترامه لأحكام القانون .
وهل أتاك نبأ خلافاته مع مجلسة طيلة دورتين كاملتين فى منازعات وصلت الى المحاكم القضائية فى شأن تشكيلات هيئة المكتب . ألم يأتك نبأ ضرب النقيب السابق بأحكام القضاء عرض الحائط وعقده لجمعيات عمومية باطلة ولو كانت هناك جمعية عمومية لالزمته بسداد مصروفات هذه الجمعيات التى تحدى فيها هذه الأحكام القضائية وتحملنا نحن مغبة تصرفاته الفردية .
ان الذين يحكمون النقابة الآن هم قائمة النقيب السابق وهى القائمة القومية وعلى رأسها أمين الصندوق ، فهو الذى أتى بهم وهو الذى صنع القانون على عينه ظنا منه أنه قادم لامحالة ليضرب تيارا معينا .
هل كان استغلال الأداة التشريعية وقتها حلال لسيادته حرام على غيره .
أتحدى النقيب السابق أن يبرز لنا طيلة الدورة النقابية السابقة عدد مرات انعقاد مجلس النقابة والقرارات التى اتخذها وأن يبين لنا مصروفات النقابة ماصرف منها على هذه المهنة وماصرف على المؤتمرات والرحلات لم يقدم خلالها كشفا بحسابه .
هل يستطيع أن يحصر لنا مواقف النقابة القومية فى عهد سيادة النقيب السابق ؟
لن تجد ضمن مواقفه موقفا واحدا يتعلق بمصلحة هذه البلاد لكنه تجد مدعيا للبطولة بشأن العراق وفلسطين وأفغانستان وغيرها وسل مقرر لجنة الحريات عن منعه لأداء هذا الدور النقابى .
لقد بيعت مصر كلها فى عهد النقيب السابق وحتى الدور الذى زعمه فى بيع بنك القاهرة لم يكمله وقال لحوارييه خلاص لقد أخذنا مانريد ولن نكمل .
يتحدث فقط عن قيم الحرية والديمقراطية وغيرها حين يكونون خارج السلطة فحسب .
يقول السيد النقيب السابق أنه يتحدى عقد جمعية عمومية لمناقشة الميزانية فلماذا لم يعقدها سيادته وقد كان نقيبا .
وان اجتمعوا المحامين في مصارحه ومكاشفه وقيموا تجربة الرجل فى نقابة المحامين تقييما موضوعيا من واقع الاوراق والمستندات لما سمح له أن يتحدث فى محفل عام ولا أن يتحدث عن العمل النقابى بعد أن أتى على الأخضر واليابس فى نقابة المحامين .
لا أريد أن أذكر ماكان يدور فى الانتخابات من تولى أعضاء مجلس الشعب عن الحزب الوطنى دعم السيد النقيب السابق الذى يتحدث الان عن الاستقلال .
ان الذين لهم انتقاد حمدى خليفه ومجلسه ليس هم الذين تبووأ هذه النقابة ثمان سنوات فما تركوا أثرا و لاخلفوا مجدا وحقا عليهم أن يتواروا علنا ننسى مافعلوه بهذه النقابة .
أن النقيب السابق هو الذى مهد بغروره وصلفه وتكبره وتجبره وانفراده بالقرار للنقيب الحالى ولولا ماشنه عليه من حرب ضروس ماسمع به من أحد فهو مثله كمن قتلت صاحبها فى المثل الدراج وهو كبراقش التى جنت على قومها وذويها .
وانه لم يصرف على مهنة المحاماة الا أقل من واحد فى المائة من ميزانية النقابة والأرقام لاتكذب نتحدي ان يقدم ميزانيات النقابة فى عهده لنعرف ماأهدره من أموالها قبل أن يتحدث عن اهدار غيره للأموال .
كل مايجيده سيادته هو الانتخابات والانتخابات فقط وتكوين الانصار والمحاسيب والتربيطات وغير ذلك من الأساليب التى توصل الى هذه المناصب .
فكل من حضر واستمع لكليماته سماعين للكذب وقلب الحقائق ، والاجتراء على الماضى القريب فرحته وهو يقف موقف الناصح الأمين ، وكان أولى به أن ينتصح لنفسه يوم أن تولى أمر هذه النقابة لثمان سنوات عجاف .
وهو من طرح اسمه مره واخريات ليكون عضو مجلس شعب ويسقط سقوطا زريعا أملا أعاده الكره يوم تولي هذه العضويه تكريما للدور الذي قام به بالنقابه لمحاربه فصيل الأخوان وترك وأهمل كل عمل نقابي وتفرغ لهذه المهمه تقربا للنظام .
وعن تأييد الحزب الوطنى له فأقر الرجل بهذا التأييد وأنه شاهده علانية عند إدارته للمعركة الانتخابية حتى لاتتحدث عن أن الرجل كان مهموما باستقلال النقابة فهو مهموم بمجده الشخصى فقط وليته سعى اليه جيدا لحقق لنفسه وللنقابة مجدا .
والغريب دائم اتهامه لخصومه بأنهم رجال الحكومه والحزب الوطني في كل دوره انتخابيه وسبق له اتهام الاستاذ رجائي عطيه بذلك .
وكما توقعنا اذا قدر للنقيب عاشور ألا يكتب له الفوز فلن تهنأ النقابة بيوم وأن عاشور سوف يتربص بها الدوائر وها هو يفعل ليس من أجل المصلحة العامة بل من أجل مصلحته الخاصة .
وأنتظرونا قريبا مع مسلسل تاريخ النقيب السابق وأسرار خفيه .
