من طرف تلاحظ في السنوات الأخيره تواجد فنانين كانوا في زمن ما ابطال افلام لاتفارقهم الكميرات وسموا بنجوم الشباك ونراهم اليوم ومنهم من رحل يبحثون عن دور ولو لثلاث كليمات بفلم ابطاله مازالوا علي اول الطريق ولكنهم نجوم الشباك حاليا وذلك حبا لغريزه حب الشو الاعلامي او توجيه نظر الجمهور نحن هنا وان كنا قد ظهرنا لمده ثواني في احدي الافلام المهم ان الكميرا قد عدت علي وجهنا مذكرين انفسنا باليالي الخوالي وان كنت اري من الأكرم والأفضل ان يعيشوا علي ذكري أيامهم والحفاظ علي صورتهم القديمه كأبطال افلام في ذهن المشاهدين ولو في فلم ابيض واسود فهو افضل لهم بل يزيد من شأنهم ولكن من منهم سلك هذا المسلك للظهور لمده دقيقه بكلمتين يهز من صورتهم ويمحوا تاريخ طويل لهم اخفقوا فيه او نجحوا ولكنها الصوره التي كانت تحمل حقيقه بدلا من بهتانها ونفر الجميع منهم وقد يصل للأستهزاء والتصغير من شأنهم .
معذره للأستطاله ولكنني حاولت قدر المستطاع اضع مدي اهتزاز الصوره من النجوميه المتلقلقه في السماء وبين طرحها ارضا وهو مايذكرني بلاعب الكوره الذي يعتزل في عز مجده حفاظا علي صورته وتاريخه في الأذهان .
فهناك عزيزي القارئ وجهه الشبهه القريب بين النقيب السابق سامح عاشور وهؤلاء فأصبحت الصوره متقاربه فبعد ان كان هو رئيس اتحاد الطلاب بكليه الحقوق وممارسه العمل النقابي وتولي عضويه النقابه شباب الي ان وصل لسده الكرسي كنقيب للمحامين الي ان تنكر له زملاء مهنته أوخر أيامه النقابيه كلاعب الكوره الذي فقد لياقته وطلب منه الجمهور الأعتزال راح يفضل بين الحين والأخر ان يتحدث بحوار ممسوخ لكلمات لاتتغير وحديث مل منه الجميع بل فهم مقاصده وحقيقته عما يذكره بمخالفه حقيقه الأمور وكاد الجميع يعلم أنه بدي يصدق مايدعيه معتقدا الأخرين علي تصديقه لروايته التي أصبحت ككتاب المطالعه لتلاميذ المرحله الأولي الأبتدائيه ممسكا بذات المنهج القديم الذي قد ارسي منذ القدم وتناسي ان الوزارات تلوا الأخري تتغير ومعها المناهج وان المنهج الذي يتعامل به عفي عليه الدهر وان كان في خروجه بعد اخفاقه النقابي لأسباب ففي مايفعله بظهوره مع كل مره متهكما متخيلا موت النقابه من بعده ولايصح تطبيق اي منهج دراسي فيها غير منهجهه القديم الركيك ونسي ان هناك عقولا تفتحت وتعي ان تفرق بين النفيس والخبيث .
الغريب في الأمر مايدعيه من حفاصه وتعالي كما دائم القول بأنه لم يرشح للرئاسه ولكني له ناصحا مذكرا ان اهل دائرته واقرب ماله ومن تربي معهم واقربائه رفضوا ان يناصروه بأنتخابات مجلس الشعب بعد ان علموا زيف اقواله التي لاتتفق مع اعماله فبتعدوا عنه وكذا الحال اهل مهنته بعد ان تكشفت لهم حقائق كانوا غافلين عنها اختاروا الأصلح وطالبوا بالتغير لما عانوا منه من سؤ اداره وعدم تواجد فائده تعم عليهم في تواجده كنقيب لهم .
ذد علي ذلك عندما عاد للعمل السياسي بعد اخفاقه بأنتخابات النقابه باحثا عن دور له في مكان اخر وبدي في ممارسه هوايته النقابيه من الاعيبه القديمه بدي الجميع بالحزب يتصدي له وخاصه انهم رجال سياسه مخضرمين متابعين لشئون النقابات وغيرها وأفشلوا كل مخطتاطه المعروفه وبدي الجميع يبتعد عنه ويحدوا من أختصاصاته الا انه مع كل ذلك كان يطالعهم بالصحف بتصريحات تخالف سياستهم ومخططهم الحزبي مما تسبب بمشاكل كثيره وقع فيها الحزب بل زرع الشك فيما بين اعضاؤه وحاول ان يقسم الحزب الي فرق مما ذاد علي ضعفه ضعف واذكر يوم ان تراجع للوراء في احدي اللقاءات مدعيا بأنه سيتم اختيار لايقل عن خمسون مرشح من الحزب بمجلس الشعب ونري في نهايه المطاف يعلن الحزب عن ترشح خمس مرشحين فقط احسست ان احدا قد كتب له العدد بورقه ومع الاستعجال قرأ الخمسه خمسون هذه واحده اما الثانيه فهو هذه الايام دائم القول بأنه لم يرغب للترشيح علي رئاسه الجمهوريه ونسي ان له مسجلات وحورات بالصحف تحدث اكثر من مره يوم توجهه للعمل السياسي انه وحزبه سيخوض الانتخابات برلمانيه ورئاسيه مهما كانت الظروف والحزب مصمم علي ان يكون مرشح للرئاسه .
وهل تري في نفسك ان لديك الصحه الكافيه او الحجم الذي يتناسب مع رؤيه شخص تجعل الأخرين يسؤلون ويتطلعون اليك عما اذا كان راغبا او رافضا ترشيحك لمنصب رئيس الجمهوريه اعتقد ان من يسألك هذا السؤال انه ام ان يكون عاطفا عليك او انه يحبك لدرجه انه يرغب ان يلاج اسمك علي الألسن ام ان تكون انت الذي دفعته ان يسألك هذا السؤال رغبه للهب دور الفنان الذي بداءنا بالحديث عنه في مستهل هذا المقال .
والا تري ان منصب رئيس الجمهوريه الذي يتولي شئون الامه ارفع من ان يتحدث عنه زيد وعبيد .
عموما ان كل مايحدث يصب في مصلحه من هو اجدر بهذا المنصب ولا يتحدث عن نفسه بل يتحدث عنه الشعب .
غريب امرك ياعاشور اراك كالسمكه التي لفظت اخر انفسها بعد خروجها من البحر فما لها من عيشه وتواجد علي البر اتدري معني هذه التصرفات الغريبه ومدي التعارض والتناقد فيما تصرح به بالأمس وتنطق بعكسه الأن هذا ليس زهيمر ولكنه استغاثه الغريق الذي نسي اصول العوم وبدي يصرخ لعل احدا ينجيه في عالم كله اصم متجها للأمام لاينظر عمن يصرخ خلفه انصحك بمتش اعتزال افضل وانت مازلت تقف علي رجل مبدلا الأخري معها قبل ان تصبح عرجاء لاحيله لها علي المشي خطوه فقد تري استحسانا من بعض الجماهير للحضور لمتش الأعتزال هذا .
معذره للأستطاله ولكنني حاولت قدر المستطاع اضع مدي اهتزاز الصوره من النجوميه المتلقلقه في السماء وبين طرحها ارضا وهو مايذكرني بلاعب الكوره الذي يعتزل في عز مجده حفاظا علي صورته وتاريخه في الأذهان .
فهناك عزيزي القارئ وجهه الشبهه القريب بين النقيب السابق سامح عاشور وهؤلاء فأصبحت الصوره متقاربه فبعد ان كان هو رئيس اتحاد الطلاب بكليه الحقوق وممارسه العمل النقابي وتولي عضويه النقابه شباب الي ان وصل لسده الكرسي كنقيب للمحامين الي ان تنكر له زملاء مهنته أوخر أيامه النقابيه كلاعب الكوره الذي فقد لياقته وطلب منه الجمهور الأعتزال راح يفضل بين الحين والأخر ان يتحدث بحوار ممسوخ لكلمات لاتتغير وحديث مل منه الجميع بل فهم مقاصده وحقيقته عما يذكره بمخالفه حقيقه الأمور وكاد الجميع يعلم أنه بدي يصدق مايدعيه معتقدا الأخرين علي تصديقه لروايته التي أصبحت ككتاب المطالعه لتلاميذ المرحله الأولي الأبتدائيه ممسكا بذات المنهج القديم الذي قد ارسي منذ القدم وتناسي ان الوزارات تلوا الأخري تتغير ومعها المناهج وان المنهج الذي يتعامل به عفي عليه الدهر وان كان في خروجه بعد اخفاقه النقابي لأسباب ففي مايفعله بظهوره مع كل مره متهكما متخيلا موت النقابه من بعده ولايصح تطبيق اي منهج دراسي فيها غير منهجهه القديم الركيك ونسي ان هناك عقولا تفتحت وتعي ان تفرق بين النفيس والخبيث .
الغريب في الأمر مايدعيه من حفاصه وتعالي كما دائم القول بأنه لم يرشح للرئاسه ولكني له ناصحا مذكرا ان اهل دائرته واقرب ماله ومن تربي معهم واقربائه رفضوا ان يناصروه بأنتخابات مجلس الشعب بعد ان علموا زيف اقواله التي لاتتفق مع اعماله فبتعدوا عنه وكذا الحال اهل مهنته بعد ان تكشفت لهم حقائق كانوا غافلين عنها اختاروا الأصلح وطالبوا بالتغير لما عانوا منه من سؤ اداره وعدم تواجد فائده تعم عليهم في تواجده كنقيب لهم .
ذد علي ذلك عندما عاد للعمل السياسي بعد اخفاقه بأنتخابات النقابه باحثا عن دور له في مكان اخر وبدي في ممارسه هوايته النقابيه من الاعيبه القديمه بدي الجميع بالحزب يتصدي له وخاصه انهم رجال سياسه مخضرمين متابعين لشئون النقابات وغيرها وأفشلوا كل مخطتاطه المعروفه وبدي الجميع يبتعد عنه ويحدوا من أختصاصاته الا انه مع كل ذلك كان يطالعهم بالصحف بتصريحات تخالف سياستهم ومخططهم الحزبي مما تسبب بمشاكل كثيره وقع فيها الحزب بل زرع الشك فيما بين اعضاؤه وحاول ان يقسم الحزب الي فرق مما ذاد علي ضعفه ضعف واذكر يوم ان تراجع للوراء في احدي اللقاءات مدعيا بأنه سيتم اختيار لايقل عن خمسون مرشح من الحزب بمجلس الشعب ونري في نهايه المطاف يعلن الحزب عن ترشح خمس مرشحين فقط احسست ان احدا قد كتب له العدد بورقه ومع الاستعجال قرأ الخمسه خمسون هذه واحده اما الثانيه فهو هذه الايام دائم القول بأنه لم يرغب للترشيح علي رئاسه الجمهوريه ونسي ان له مسجلات وحورات بالصحف تحدث اكثر من مره يوم توجهه للعمل السياسي انه وحزبه سيخوض الانتخابات برلمانيه ورئاسيه مهما كانت الظروف والحزب مصمم علي ان يكون مرشح للرئاسه .
وهل تري في نفسك ان لديك الصحه الكافيه او الحجم الذي يتناسب مع رؤيه شخص تجعل الأخرين يسؤلون ويتطلعون اليك عما اذا كان راغبا او رافضا ترشيحك لمنصب رئيس الجمهوريه اعتقد ان من يسألك هذا السؤال انه ام ان يكون عاطفا عليك او انه يحبك لدرجه انه يرغب ان يلاج اسمك علي الألسن ام ان تكون انت الذي دفعته ان يسألك هذا السؤال رغبه للهب دور الفنان الذي بداءنا بالحديث عنه في مستهل هذا المقال .
والا تري ان منصب رئيس الجمهوريه الذي يتولي شئون الامه ارفع من ان يتحدث عنه زيد وعبيد .
عموما ان كل مايحدث يصب في مصلحه من هو اجدر بهذا المنصب ولا يتحدث عن نفسه بل يتحدث عنه الشعب .
غريب امرك ياعاشور اراك كالسمكه التي لفظت اخر انفسها بعد خروجها من البحر فما لها من عيشه وتواجد علي البر اتدري معني هذه التصرفات الغريبه ومدي التعارض والتناقد فيما تصرح به بالأمس وتنطق بعكسه الأن هذا ليس زهيمر ولكنه استغاثه الغريق الذي نسي اصول العوم وبدي يصرخ لعل احدا ينجيه في عالم كله اصم متجها للأمام لاينظر عمن يصرخ خلفه انصحك بمتش اعتزال افضل وانت مازلت تقف علي رجل مبدلا الأخري معها قبل ان تصبح عرجاء لاحيله لها علي المشي خطوه فقد تري استحسانا من بعض الجماهير للحضور لمتش الأعتزال هذا .
