من طرف من جديد نشب خلاف بين الصحفيين من محرري النقابات المهنية.. ونقابة المحامين وعدد من أعضائها ممن يحاولون اقحام الصحفيين في صراعاتهم السياسية والنقابية، فبعد أن هدأت الأوضاع علي خلفية اعتداء بعض المحامين علي زملاء خلال تأديتهم عملهم الصحفي ،
عادت الأزمة من جديد عندما أعلنت النقابة عن عزمها بث موقع الكتروني وطلبت يعض الصحفيين للعمل فيه حيث سعت اطراف معارضة للمجلس لاتهام الصحفيين في ضمائرهم حيث أصدر الصحفيون محررو النقابات المهنية بياناً قابله بيان آخر من المحامين يؤكد احترامهم المهنة. بعد أن فشلت أطراف متصارعة بنقابة المحامين في إرهاب عدد ليس بقليل من الزملاء محرري النقابات لعرقلة ممارستهم لعملهم بحيادية وموضوعية عن طريق الاعتداء المعنوي والمادي وهو ما رفضه الجماعة الصحفيين وتصدي له محررو النقابات فوجئوا باعتداء من نوع جديد ممثل في إعلان نقابة المحامين سعيها إلي الاستعانة بالزملاء المعنيين بتغطية شئونها دون غيرهم من الصحفيين للعمل في موقع إلكتروني تنوي النقابه إنشاءه وفي المقابل خرجت الأطراف المتصارعة مع المجلس الحالي للمزايدة ومحاولة استغلال الحدث لتصفية الحسابات وكيل الاتهامات للصحفيين واتهامهم في ضمائرهم.
وقد أصدر الصحفيون بيانا جاء فيه نحن الصحفيين الموقعين أدناه نؤكد الحقائق التالية، نؤيد حق نقابة المحامين في إصــدار ما تشــاء من صحــف إلكترونيــة أو ورقية في ظـل ما كفله القانون ومن المنطقي أن يعمل بها صحفيون غير أننـا نناشد: الصحفيين من محرري نقابة المحامين بتجنب تضارب المصالح فلا يجوز وفقا لميثاق الشرف الصحفي أن يعمل الصحفي مستشارا أو محررا لدي مصدره الخبري كون ذلك يثير الشبهات حول حياديته وموضوعيته.
وأضاف البيان الذي وقع عليه 28 صحفيا: ومن يري من الزملاء محرري النقابات ضرورة العمل بالموقع فعليه قبل ذلك ترك ملف نقابة المحامين لزميل آخر مستطردًا: لا نقبل علي الإطلاق محاولات النقابة شراء الذمم كما لا نقبل نهائيا إقحامنا في صراعات وسنواجه كل من يحاول المساس بسمعتنا بكل قوة وحزم.
وأضاف البيان أن نقابتي الرأي الصحفيين والمحامين لديهما تاريخ مشترك من النضال في الدفاع عن حرية الرأي والتعبير وشرف الكلمة ونحن حريصون علي أن تظل العلاقة في إطار الاحترام المتبادل.
.. و«المحامين» ترد: نحترم الصحافة ورسالتها
وفي مقابل البيان الذي اصدره صحفيو النقابات المهنية اصدرت نقابة المحامين بيانا جاء فيه: «إننا نتعامل مع جميع الصحفيين باعتبار أن الصحافة رسالة وأن كل الصحفيين ملتزمون بميثاق الشرف الصحفي.. بدليلي أننا أعلنا في الصحف عن حاجتنا إلي صحفيين للعمل بالموقع دون اختيار أحد بعينه..
فضلا عن أن الموقع يغطي الأخبار السياسية والرياضية والاقتصادية والثقافية والأدبية وأخبار جميع النقابات المهنية.. فالموقع سوف يعمل علي المستوي المحلي والعربي والدولي ويهتم بنشر جميع الأخبار وليس قاصرا علي نقابة المحامين.. إضافة إلي أننا سوف نشترط فيمن سوف يتعاون معنا في الموقع أن يكون متفرغا تفرغا كاملا..
أو الحصول علي موافقة رئيس التحرير طبقا لقانون الصحافة.. أي لا يجوز الربط فيما بين العمل بالجريدة والعمل بموقع النقابة، إلا بالتفرغ أو الحصول علي الموافقة.. علما بأن الإعلان المنشور بالصحف يطلب صحفيين للتعاون معنا في الموقع بما يؤكد أننا نعرض التعاون علي جميع الصحفيين وليس علي أشخاص بعينهم فنقابة المحامين تعلم جيدا كيف تتعامل بشفافية مع الجميع وأن عنصر الاختيار لديها هو الكفاءات والخبرة».
وأضاف البيان: الموقع ما زال تحت الإنشاء ولم يتم بعد الانتهاء من اختيار الأخوة الصحفيين الذين سوف يتعاملون معنا.. علما بأننا نعلم بأن سبب إصدار هذا البيان كان تعقيبا علي تصريح من أحد الأشخاص من غير الصحفيين ولأسباب شخصية ونحن ننزه الأخوة الصحفيين عن تلك التصريحات.
عادت الأزمة من جديد عندما أعلنت النقابة عن عزمها بث موقع الكتروني وطلبت يعض الصحفيين للعمل فيه حيث سعت اطراف معارضة للمجلس لاتهام الصحفيين في ضمائرهم حيث أصدر الصحفيون محررو النقابات المهنية بياناً قابله بيان آخر من المحامين يؤكد احترامهم المهنة. بعد أن فشلت أطراف متصارعة بنقابة المحامين في إرهاب عدد ليس بقليل من الزملاء محرري النقابات لعرقلة ممارستهم لعملهم بحيادية وموضوعية عن طريق الاعتداء المعنوي والمادي وهو ما رفضه الجماعة الصحفيين وتصدي له محررو النقابات فوجئوا باعتداء من نوع جديد ممثل في إعلان نقابة المحامين سعيها إلي الاستعانة بالزملاء المعنيين بتغطية شئونها دون غيرهم من الصحفيين للعمل في موقع إلكتروني تنوي النقابه إنشاءه وفي المقابل خرجت الأطراف المتصارعة مع المجلس الحالي للمزايدة ومحاولة استغلال الحدث لتصفية الحسابات وكيل الاتهامات للصحفيين واتهامهم في ضمائرهم.
وقد أصدر الصحفيون بيانا جاء فيه نحن الصحفيين الموقعين أدناه نؤكد الحقائق التالية، نؤيد حق نقابة المحامين في إصــدار ما تشــاء من صحــف إلكترونيــة أو ورقية في ظـل ما كفله القانون ومن المنطقي أن يعمل بها صحفيون غير أننـا نناشد: الصحفيين من محرري نقابة المحامين بتجنب تضارب المصالح فلا يجوز وفقا لميثاق الشرف الصحفي أن يعمل الصحفي مستشارا أو محررا لدي مصدره الخبري كون ذلك يثير الشبهات حول حياديته وموضوعيته.
وأضاف البيان الذي وقع عليه 28 صحفيا: ومن يري من الزملاء محرري النقابات ضرورة العمل بالموقع فعليه قبل ذلك ترك ملف نقابة المحامين لزميل آخر مستطردًا: لا نقبل علي الإطلاق محاولات النقابة شراء الذمم كما لا نقبل نهائيا إقحامنا في صراعات وسنواجه كل من يحاول المساس بسمعتنا بكل قوة وحزم.
وأضاف البيان أن نقابتي الرأي الصحفيين والمحامين لديهما تاريخ مشترك من النضال في الدفاع عن حرية الرأي والتعبير وشرف الكلمة ونحن حريصون علي أن تظل العلاقة في إطار الاحترام المتبادل.
.. و«المحامين» ترد: نحترم الصحافة ورسالتها
وفي مقابل البيان الذي اصدره صحفيو النقابات المهنية اصدرت نقابة المحامين بيانا جاء فيه: «إننا نتعامل مع جميع الصحفيين باعتبار أن الصحافة رسالة وأن كل الصحفيين ملتزمون بميثاق الشرف الصحفي.. بدليلي أننا أعلنا في الصحف عن حاجتنا إلي صحفيين للعمل بالموقع دون اختيار أحد بعينه..
فضلا عن أن الموقع يغطي الأخبار السياسية والرياضية والاقتصادية والثقافية والأدبية وأخبار جميع النقابات المهنية.. فالموقع سوف يعمل علي المستوي المحلي والعربي والدولي ويهتم بنشر جميع الأخبار وليس قاصرا علي نقابة المحامين.. إضافة إلي أننا سوف نشترط فيمن سوف يتعاون معنا في الموقع أن يكون متفرغا تفرغا كاملا..
أو الحصول علي موافقة رئيس التحرير طبقا لقانون الصحافة.. أي لا يجوز الربط فيما بين العمل بالجريدة والعمل بموقع النقابة، إلا بالتفرغ أو الحصول علي الموافقة.. علما بأن الإعلان المنشور بالصحف يطلب صحفيين للتعاون معنا في الموقع بما يؤكد أننا نعرض التعاون علي جميع الصحفيين وليس علي أشخاص بعينهم فنقابة المحامين تعلم جيدا كيف تتعامل بشفافية مع الجميع وأن عنصر الاختيار لديها هو الكفاءات والخبرة».
وأضاف البيان: الموقع ما زال تحت الإنشاء ولم يتم بعد الانتهاء من اختيار الأخوة الصحفيين الذين سوف يتعاملون معنا.. علما بأننا نعلم بأن سبب إصدار هذا البيان كان تعقيبا علي تصريح من أحد الأشخاص من غير الصحفيين ولأسباب شخصية ونحن ننزه الأخوة الصحفيين عن تلك التصريحات.
