مثل مصنع في الصين التي فعلت كل شئ وهي الآن بصدد صناعة صنف من الحمير يتناسب وطبيعة المزاج العام لكل شعب من الشعوب.
الحمار الجديد شبيه بأنسان الروبوت الآلي الذي يمتلك مواهب عدة ويمكنه مساعدة الناس لقضاء حوائج مختلفة لكن المصاعب التي واجهت الاخوة الصينيين تمثلت في صعوبة تركيب المادة العقلية للحمار .وببساطة لانه مختلف عن بقية الحيوانات .
فالكلب يسارع الى تلبية متطلبات صاحبه ويستقبل المعلومة بسرعة بينما الحمار الموصوف بالذكاء بحسب بعض الخبراء والموصوم بالغباء وعبر التاريخ من كل البشر فهو لايتقبل التصريحات والتلميحات بقوة .
الكلب يسرع الى حبيبته الكلبة بدون ضوضاء ويقضي حاجته معها بهدوء اعصاب وربما استمر معها لساعات بينما الحمار ( فضيحة فإذا إشتم ريح حمارة نهق نهقة سببت الصداع في مساحة كيلو متر واحد على الاقل). الأمر الذي يجعل ثقتنا تهتز بجميع قيادات حزب الحمير المعاد تشكيله بعد إنطفاء لسيرته المباركة على مدى عقود.
الحمار الجديد الذي ادعو حزب الحمير الى المسارعة بتسويقه سياسيا وتجاريا في العراق العظيم يحتاج الى عاملين مهرة يشغلونه ويعلمون الشعب كيف يتعاطون معه لأن الاشارات الواردة من داخل الوطن تشير الى رغبة ملايين المواطنين الى إقتنائه وتربيته حتى يكون العراقيون مقاربين في توجهاتهم الى المجتمع الغربي .هم يربون الكلاب ،ونحن نربي الحمير..الكلاب تهوهو والحمير تنهق والهوهوة اقل وطاة من النهيق..والله واأدري يمكن ظلمنا الحمار؟
الحمار الجديد شبيه بأنسان الروبوت الآلي الذي يمتلك مواهب عدة ويمكنه مساعدة الناس لقضاء حوائج مختلفة لكن المصاعب التي واجهت الاخوة الصينيين تمثلت في صعوبة تركيب المادة العقلية للحمار .وببساطة لانه مختلف عن بقية الحيوانات .
فالكلب يسارع الى تلبية متطلبات صاحبه ويستقبل المعلومة بسرعة بينما الحمار الموصوف بالذكاء بحسب بعض الخبراء والموصوم بالغباء وعبر التاريخ من كل البشر فهو لايتقبل التصريحات والتلميحات بقوة .
الكلب يسرع الى حبيبته الكلبة بدون ضوضاء ويقضي حاجته معها بهدوء اعصاب وربما استمر معها لساعات بينما الحمار ( فضيحة فإذا إشتم ريح حمارة نهق نهقة سببت الصداع في مساحة كيلو متر واحد على الاقل). الأمر الذي يجعل ثقتنا تهتز بجميع قيادات حزب الحمير المعاد تشكيله بعد إنطفاء لسيرته المباركة على مدى عقود.
الحمار الجديد الذي ادعو حزب الحمير الى المسارعة بتسويقه سياسيا وتجاريا في العراق العظيم يحتاج الى عاملين مهرة يشغلونه ويعلمون الشعب كيف يتعاطون معه لأن الاشارات الواردة من داخل الوطن تشير الى رغبة ملايين المواطنين الى إقتنائه وتربيته حتى يكون العراقيون مقاربين في توجهاتهم الى المجتمع الغربي .هم يربون الكلاب ،ونحن نربي الحمير..الكلاب تهوهو والحمير تنهق والهوهوة اقل وطاة من النهيق..والله واأدري يمكن ظلمنا الحمار؟