مثل الأمير السعودي سعود بن عبدالعزيز بن ناصر بن عبدالعزيز آل سعود أمام محكمة بريطانية الثلاثاء بتهمة خنق وضرب خادمه حتى الموت في إحدى فنادق لندن، وينفي الأمير تهمة القتل في 15 فبراير/ شباط في فندق لاندمارك وسط العاصمة البريطانية.
واتهم الإدعاء العام البريطاني الأمير السعودي سعود بن عبدالعزيز- الموقوف في لندن منذ فبراير/ شباط رسمياً- بقتل مرافقة، بندر عبدالله عبدالعزيز، وذلك عبر استخدام أسلوب الضرب المبرح، مشيراً إلى وجود عنصر جنسي يقف خلف الحادث.
وقال الإدعاء العام البريطاني- في مرافعة قدمها الثلاثاء أمام المحكمة الجنائية المركزية- إن الأمير سعود مستعد للاعتراف بجريمته، كما عرض أدلة تؤكد أن المتهم "شاذ جنسياً" وكان يلجأ لخدمات جنسية للمثليين، مشيراً إلى أن جثة بندر تحمل آثار علاقة جنسية يُحتمل أنها جرت مع الأمير الذي أقام مع الضحية في غرفة واحدة بأحد الفنادق.
كما ذكر الإدعاء أن الأمير كان في بريطانيا ضمن جولة استجمام عالمية، كانت ستقوده في وقت لاحق إلى المغرب وجزر الملديف ومدن أوروبية أخرى، مصطحباً معه المجني عليه الذي وصفه بيان الإدعاء بـ"المساعد أو الخادم."
ومن المقرر أن تستمع المحكمة في وقت لاحق لمرافعة الدفاع عن الأمير سعود، وستقرر هيئة المحلفين ما إذا كانت الجريمة هي قتل عرضي أم متعمد، وذلك بناء على تقارير حول سلامة القدرات العقلية للمتهم ونواياه قبل الجريمة.
وقد علقت السفارة السعودية مرة واحدة على هذه القضية، وذلك خلال الجلسة الأولى لمحاكمة الأمير، وأصدرت بياناً قالت فيه إن المتهم "نفى بشدة صلة بالوفاة المأساوية لمرافقه."
وأعربت السفارة عن أسفها لهذه الأحداث المأساوية التي طالت مواطنين سعوديين، مضيفة أنها ستتابع الاهتمام بمصالح المواطنين السعوديين وفق القوانين والأنظمة البريطانية والسعودية.
واتهم الإدعاء العام البريطاني الأمير السعودي سعود بن عبدالعزيز- الموقوف في لندن منذ فبراير/ شباط رسمياً- بقتل مرافقة، بندر عبدالله عبدالعزيز، وذلك عبر استخدام أسلوب الضرب المبرح، مشيراً إلى وجود عنصر جنسي يقف خلف الحادث.
وقال الإدعاء العام البريطاني- في مرافعة قدمها الثلاثاء أمام المحكمة الجنائية المركزية- إن الأمير سعود مستعد للاعتراف بجريمته، كما عرض أدلة تؤكد أن المتهم "شاذ جنسياً" وكان يلجأ لخدمات جنسية للمثليين، مشيراً إلى أن جثة بندر تحمل آثار علاقة جنسية يُحتمل أنها جرت مع الأمير الذي أقام مع الضحية في غرفة واحدة بأحد الفنادق.
كما ذكر الإدعاء أن الأمير كان في بريطانيا ضمن جولة استجمام عالمية، كانت ستقوده في وقت لاحق إلى المغرب وجزر الملديف ومدن أوروبية أخرى، مصطحباً معه المجني عليه الذي وصفه بيان الإدعاء بـ"المساعد أو الخادم."
ومن المقرر أن تستمع المحكمة في وقت لاحق لمرافعة الدفاع عن الأمير سعود، وستقرر هيئة المحلفين ما إذا كانت الجريمة هي قتل عرضي أم متعمد، وذلك بناء على تقارير حول سلامة القدرات العقلية للمتهم ونواياه قبل الجريمة.
وقد علقت السفارة السعودية مرة واحدة على هذه القضية، وذلك خلال الجلسة الأولى لمحاكمة الأمير، وأصدرت بياناً قالت فيه إن المتهم "نفى بشدة صلة بالوفاة المأساوية لمرافقه."
وأعربت السفارة عن أسفها لهذه الأحداث المأساوية التي طالت مواطنين سعوديين، مضيفة أنها ستتابع الاهتمام بمصالح المواطنين السعوديين وفق القوانين والأنظمة البريطانية والسعودية.