تقدمت نقابة المحامين بطلب الأربعاء الماضى إلى محكمة طنطا التى أصدرت الحكم بحبس المحامين المعتدين على وكيل النيابة لتحديد موعد الطعن المقدم ضد الحكم مستندًا إلى عدة أمور منها أوجه القصور التى شابت الحكم وإخلال حق الدفاع والخطأ فى تنفيذ القانون وضرورة وقف تنفيذ الحكم حتى نظر الطعن المقدم.
وردًا على البلاغات المقدمة لسحب الثقة قال حمدى خليفة نقيب المحامين إنه كلام للاستهلاك المحلى ومكرر، يأتى من خصوم الانتخابات الماضية، ومنذ عام وهم يرددون نفس الكلام دون فائدة والرد على ذلك بالأفعال والنجاحات التى تحققت خلال فترة المجلس والتى لم تحدث فى تاريخ النقابة، مشيرًا إلى أن الهدف من وراء هذه البلاغات هو التشويش على الإنجازات وهى مجرد مهاترات انتخابية لتحقيق طموحات شخصية.
وأكد خليفة أن نفس الكلام ينطبق على الاعتداء على المبنى الخاص بالنقابة وبأنه مبنى تاريخى، وأن النقابة شكلت لجنة من شيوخ المحاماه لإثبات الحقيقة، وأقرت اللجنة عدم تشويه المبنى وما حدث هو مجرد تجديدات بالمبنى وتغيير بالديكور فقط.
وكان عدد كبير من خصوم حمدى خليفة وأنصاره قد طالبوا فور صدور الحكم على المحاميين بفشل النقيب ومجلسه فى إدارة الأزمة وضرورة الدعوة لسحب الثقة منه وتقديم البلاغات بأن خليفة يقوم بتشويه مبنى النقابة التاريخى، خاصة مجموعة محامين بلا قيود وجماعة استقلال النقابة وإصرار خصوم حمدى خليفة على عودة الدعوة لعقد جمعية عمومية، وسحب الثقة منه ومن رجاله داخل المجلس، خاصة بعد انشغال بعض أعضاء المجلس فى انتخابات مجلس الشعب القادمة منهم سعيد عبدالخالق وإبراهيم إلياس عن الحزب الوطنى وعمر هريدى الذى لم يحسم ترشيحه بجانب الإخوان داخل المجلس ومنهم محمد طوسن وجمال حنفى وغيرهما.؟
وردًا على البلاغات المقدمة لسحب الثقة قال حمدى خليفة نقيب المحامين إنه كلام للاستهلاك المحلى ومكرر، يأتى من خصوم الانتخابات الماضية، ومنذ عام وهم يرددون نفس الكلام دون فائدة والرد على ذلك بالأفعال والنجاحات التى تحققت خلال فترة المجلس والتى لم تحدث فى تاريخ النقابة، مشيرًا إلى أن الهدف من وراء هذه البلاغات هو التشويش على الإنجازات وهى مجرد مهاترات انتخابية لتحقيق طموحات شخصية.
وأكد خليفة أن نفس الكلام ينطبق على الاعتداء على المبنى الخاص بالنقابة وبأنه مبنى تاريخى، وأن النقابة شكلت لجنة من شيوخ المحاماه لإثبات الحقيقة، وأقرت اللجنة عدم تشويه المبنى وما حدث هو مجرد تجديدات بالمبنى وتغيير بالديكور فقط.
وكان عدد كبير من خصوم حمدى خليفة وأنصاره قد طالبوا فور صدور الحكم على المحاميين بفشل النقيب ومجلسه فى إدارة الأزمة وضرورة الدعوة لسحب الثقة منه وتقديم البلاغات بأن خليفة يقوم بتشويه مبنى النقابة التاريخى، خاصة مجموعة محامين بلا قيود وجماعة استقلال النقابة وإصرار خصوم حمدى خليفة على عودة الدعوة لعقد جمعية عمومية، وسحب الثقة منه ومن رجاله داخل المجلس، خاصة بعد انشغال بعض أعضاء المجلس فى انتخابات مجلس الشعب القادمة منهم سعيد عبدالخالق وإبراهيم إلياس عن الحزب الوطنى وعمر هريدى الذى لم يحسم ترشيحه بجانب الإخوان داخل المجلس ومنهم محمد طوسن وجمال حنفى وغيرهما.؟