غلب صراع عاشور منذ اعلان نتيجه اخفاقه بالأنتخابات الأخيره وماتكبده من مصروفات فاقت الخيال علي مشهد ومرئ من الجميع والتي كانت محط الحديث بين المحامين لشده ماكان يطفوا علي السطح من اخبار واسرار وفي العلن عن بزخ شديد تسأل الجميع فيه الهذا الحد يصل السفه والصراع وشده الحمله الانتخابيه ويستخدم فيها كل الاساليب المشروعه وغير المشروعه تصل بالأنفاق بهذا الجنون والعته للوصول لمنصب النقيب وصل الحال بمد مرشحين اخرين علي منصب الاعضاء بالمال ليكونوا انصار والاستفاده من اصواتهم الي ان وصلنا بسداد ما انفقه بعد خصومه للتنازل والمؤازره وماخفي اعظم لما ترامي هنا وهناك من اشاعات بدفع ملاين تحت الترابيزات والغرف المغلقه .
الغريب في الامر وما جعلني اتذكر مادار من كل هذا الجنون والسفه وبعثره الاموال بشكل تري فيه وجوب الحجر اثناء الحمله الانتخابيه او كما يطلق عليها حرب او الصراع الانتخابي ان عاشورمازل ينتهج نفس النهج من بعد تولي المجلس الجديد مهامه ورأي ان منصبه وكرسيه هناك نقيب اخر يجلس عليه وكما لو كان ملك مخلوع ومطرود اراد ان يجمع اتباعه وهو في المنفي ممن هم داخل البلاد اي النقابه وحتي خارجها وبدي يفتعل الاعتصامات والاضرابات والمناوشات والقاء الحجاره متظاهرا بالقوه وانه مازال موجود ويهيئ للجميع انه مازال هو ملك مصر والسودان معذره نقابه المحامين واتحاد المحامين العرب وذلك وصولا لقلب نظام الحكم واحتلال الاذاعه والتليفزيون ليذيع نبأ رجوعه من المنفي متظاهرا انها رغبه الشعب وقد وعدوه قله من الحرافيش والاتباع ان يعملوا ليل نهار علي زعزعه الحكم الحالي واسقاط حكومه خليفه وبدوا هؤلاء في تجربه كل شيئ وده طبعا لزوم الشيئ والشيئ بالشيئ يفهم واهي سبوبه بدل العطله وقله الحيله وقعدت القهاوي واستمر الحال من حال لحال ومازال عاشور يمد التتار والهكسوس بالمدد والمال لفتح مصر واسقاط حاكمها واصبحت هذه الافعال بمثابه مسلسل مسلي للمحامين يتابعون عن بعد احداث اليوم التالي وسيناريوا جديد يطالعهم من تمثليه سحب الثقه للأحتجاجات لنشر اخبار ذات طابع مرسل بدون دليل لنشر فتن واشاعات ولكن الغريب ان حصون قلاع حكومه خليفه قويه وتذداد قوه حيث يقوم هو وحكومته بتجديد قلعه نقابه المحامين واعاده بناء حصونها المنيعه من اعمال جعلت من الحصن يصعب علي جيوش جراره اختراقه ولن ننسي عقلاء وكبار وخبراء المحامين الذين يتصدوا لهؤلاء الغزاه في اي مكان يندسون بينهم لنشر الزعزعه فيلقوا الصد والرد منهم ووصل الحال بأن يجاهر الكثير لهم بأنهم مكشوفين ويعلم الجميع من هم ومقاصدهم ومن ورائهم فكان لصلابه شعب المحامين والوقوف مع حكومتهم الشرعيه اكبر الاثر في هزيمه هؤلاء المندسين والمخربين للمهنه وللمحاماه ولصرح وحصن النقابه ومازال نزيف صرف الاموال العاشوريه مستمر كي يرجع المال لأصحابه وعلي رأي المثل رزق الهبل علي المجانين .
الغريب في الامر وما جعلني اتذكر مادار من كل هذا الجنون والسفه وبعثره الاموال بشكل تري فيه وجوب الحجر اثناء الحمله الانتخابيه او كما يطلق عليها حرب او الصراع الانتخابي ان عاشورمازل ينتهج نفس النهج من بعد تولي المجلس الجديد مهامه ورأي ان منصبه وكرسيه هناك نقيب اخر يجلس عليه وكما لو كان ملك مخلوع ومطرود اراد ان يجمع اتباعه وهو في المنفي ممن هم داخل البلاد اي النقابه وحتي خارجها وبدي يفتعل الاعتصامات والاضرابات والمناوشات والقاء الحجاره متظاهرا بالقوه وانه مازال موجود ويهيئ للجميع انه مازال هو ملك مصر والسودان معذره نقابه المحامين واتحاد المحامين العرب وذلك وصولا لقلب نظام الحكم واحتلال الاذاعه والتليفزيون ليذيع نبأ رجوعه من المنفي متظاهرا انها رغبه الشعب وقد وعدوه قله من الحرافيش والاتباع ان يعملوا ليل نهار علي زعزعه الحكم الحالي واسقاط حكومه خليفه وبدوا هؤلاء في تجربه كل شيئ وده طبعا لزوم الشيئ والشيئ بالشيئ يفهم واهي سبوبه بدل العطله وقله الحيله وقعدت القهاوي واستمر الحال من حال لحال ومازال عاشور يمد التتار والهكسوس بالمدد والمال لفتح مصر واسقاط حاكمها واصبحت هذه الافعال بمثابه مسلسل مسلي للمحامين يتابعون عن بعد احداث اليوم التالي وسيناريوا جديد يطالعهم من تمثليه سحب الثقه للأحتجاجات لنشر اخبار ذات طابع مرسل بدون دليل لنشر فتن واشاعات ولكن الغريب ان حصون قلاع حكومه خليفه قويه وتذداد قوه حيث يقوم هو وحكومته بتجديد قلعه نقابه المحامين واعاده بناء حصونها المنيعه من اعمال جعلت من الحصن يصعب علي جيوش جراره اختراقه ولن ننسي عقلاء وكبار وخبراء المحامين الذين يتصدوا لهؤلاء الغزاه في اي مكان يندسون بينهم لنشر الزعزعه فيلقوا الصد والرد منهم ووصل الحال بأن يجاهر الكثير لهم بأنهم مكشوفين ويعلم الجميع من هم ومقاصدهم ومن ورائهم فكان لصلابه شعب المحامين والوقوف مع حكومتهم الشرعيه اكبر الاثر في هزيمه هؤلاء المندسين والمخربين للمهنه وللمحاماه ولصرح وحصن النقابه ومازال نزيف صرف الاموال العاشوريه مستمر كي يرجع المال لأصحابه وعلي رأي المثل رزق الهبل علي المجانين .