وقال المشترك "أشرف كيم باك" في صفحة النقاشات: "أصبحت قضية جثة عبد الحليم حافظ التي لم تتحلل في قبرها رغم مرور 29 عاما على وفاته حديث الناس في القاهرة بعد أن كشفت عنها مجلة روز اليوسف المصرية والتي أكدت نقلا عن الذين رأوا الجثمان أن جثة عبد الحليم لا زالت على حالها وكأن صاحبها دفن للتو."
وأضاف: "الكشف عن جثة عبد الحليم في قبره جاءت بعد قيام لجنة من أسرته ولجنة حكومية بفتح قبره لحماية المقبرة من تسرب المياه الجوفية إليها، وكانت المفاجأة أن جثة عبد الحليم موجودة بكامل ملامحها ولم تتحلل."
وتابع بالقول إن عبدالعليم عون "قال إن الأسرة برئاسته.. وفي حضور اثنين من حراس المقابر.. حضروا أثناء فتح المقبرة وأضاف عون: جسم عبد الحليم كما هو وكأنه نائم وأنا وضعت يدي على وجهه، المفاجأة كانت مذهلة بالنسبة لي باعتباري أول من دخل المقبرة فقمت باستدعاء مؤذن الجامع وحراس المقبرة وأحد الأصدقاء وهو من أعضاء الجمعية اسمه معتز الذى سقط من هول المفاجأة.. فجثمان حليم كما هو تقريبا متماسك وبدون تغيير يذكر كما أن الرمال تحت جثمانه كانت شبه بيضاء ونقية جداً."
عمرو الآسي: "وفي الأخير أقول (سبحان الله) تعذب قبل موته كثيرا عسى أن يكون الله قد غفر له... اللهم اغفر لنا وارحمنا ... آمين، تحياتي الغالية."
من جانبها، شككت سارة الصاوي في هذه الأخبار بالقول: "مش مصدقة أصلا، هو كان نبي ولا إيه؟؟؟ كلام عبيط."
وكان للمشتركة "كوفين لوف" موقف مماثل قالت فيه: "أنا أول مره أسمع الخبر ده هنا، طيب ولما الموضوع عمل ضجة كده، ليه مفيش أي قناة فضائية أو محلية صورت الموضوع، وليه الإعلام متدخلش عشان يذيع هذا الخبر اللي بالنسبة للإعلام خبر الموسم، وبعدين عبد الحليم ولا كان نبي ولا كان رسول، اللي كاتب الموضوع ده ياريت تتحقق من كلامك أو انك تثبتلنا لأنك مش بتكلم ناس مش بتفهم ولا بتكلم ناس جهله."