وقد تم التفريق ببنادق الدخان والخرطوش المطاطي الا ان المراقبون والنشطاء نشروا هذا المقطع علي انه ضرب رصاص لأثاره الناس والتشكيك في تجاوز الامن ونسوا ان الكثير يفرق بين الرصاص الحي والدخان والخرطوش وهي بنادق ذات ماسوره طويله والمتعارف عليها اطلاق انواع من قنابل الدخان والخرطوش لفض التظاهرات وارباك المتظاهرين للأبتعاد وهي التي وضحت في الصوره وتلاحظ استمرار وقوف المتظاهرين علي بعد من الامن وبدايه مناوشه جديده بعيد عن مرمي قنابل الدخان والخرطوش دون ظهور ضحايا كما ادعوا انها لأطلاق زخيره حيه والغريب ان مسجل المقطع يقسم بالله اين الدين واين الحق لعن الله كل كاذب الا لهذا الحد يصل بنا من اجل الانتخابات الاثاره والكذب والاساءه لصوره مصر اي يد خفيه تحرك هؤلاء المأجورين .
شاهدوا معنا ولكم الحكم هل هناك سقوط ضحايا ام تفريق لمتظاهرين تدخلوا بالقوه علي المرشح الناجح وانصاره وتم تفريقهم ومازالوا بالجانب الاخر يعتدون علي الشرطه وانصار المرشح المنافس .