أعرب مصدر رسمي بوزارة الخارجية عن الاستياء مما ورد بالبيان الصادر عن كاثرين آشتون الممثلة العليا للشئون الخارجية للاتحاد الأوروبي بشأن انتخابات مجلس الشعب المصرية.
ونصح المصدر الرسمي الاتحاد الأوروبي بالاطلاع علي مصادر محايدة وذات مصداقية تفادياً لاتخاذ مواقف يشوبها التحامل وعدم الدقة، مضيفا أن اللجنة التي فوضها الدستور والقانون للإشراف علي العملية الانتخابية أعلنت عن ملاحظاتها حول أية سلبيات أو تجاوزات شهدتها العملية الانتخابية بشكل متوازن وبدون تقليل أو تهويل.
من جهة أخري قالت د.فايزة أبوالنجا وزيرة التعاون الدولي والفائزة في الانتخابات البرلمانية علي مقعد الكوتة بدائرة بورسعيد إن تخصيص مقاعد للمرأة في البرلمان فرصة تاريخية لتثبت دورها في الحياة السياسية.
وأشارت الوزيرة في تصريحات صحفية عقب قيامها بملء استمارة العضوية الجديدة في مجلس الشعب أمس إلي أن المرأة سيكون لها دور في البرلمان في خدمة قضايا المجتمع مؤكدة أن من يرددون سيطرة الوطني علي البرلمان في هذه الانتخابات وخروج المعارضة عليهم أن يرجعوا إلي تاريخ المجلس ليروا أن الأغلبية كانت للحزب الوطني علي مدار عدة دورات.
يأتي ذلك في الوقت الذي استمر فيه توافد العديد من النواب الجدد علي البرلمان أمس لملء استمارات العضوية في مقدمتهم د.عبدالأحد جمال الدين زعيم الأغلبية في الدورة الماضية والفائز عن دائرة زفتي إذ قال عبدالأحد: إن من يردد كلاما عن تزوير الانتخابات هو دليل علي العجز، مشيرا إلي أن البعض يحاول الترويج لحل مجلس الشعب وهي أمور ليست في صالح الوطن.
وأضاف: أقول لمن يحاولون الترويج لذلك اتقوا الله في مصر وشعبها معربا عن حزنه لمقاطعة حزب الوفد للانتخابات لأن المعارك الانتخابية فرصة للأحزاب.
ونصح المصدر الرسمي الاتحاد الأوروبي بالاطلاع علي مصادر محايدة وذات مصداقية تفادياً لاتخاذ مواقف يشوبها التحامل وعدم الدقة، مضيفا أن اللجنة التي فوضها الدستور والقانون للإشراف علي العملية الانتخابية أعلنت عن ملاحظاتها حول أية سلبيات أو تجاوزات شهدتها العملية الانتخابية بشكل متوازن وبدون تقليل أو تهويل.
من جهة أخري قالت د.فايزة أبوالنجا وزيرة التعاون الدولي والفائزة في الانتخابات البرلمانية علي مقعد الكوتة بدائرة بورسعيد إن تخصيص مقاعد للمرأة في البرلمان فرصة تاريخية لتثبت دورها في الحياة السياسية.
وأشارت الوزيرة في تصريحات صحفية عقب قيامها بملء استمارة العضوية الجديدة في مجلس الشعب أمس إلي أن المرأة سيكون لها دور في البرلمان في خدمة قضايا المجتمع مؤكدة أن من يرددون سيطرة الوطني علي البرلمان في هذه الانتخابات وخروج المعارضة عليهم أن يرجعوا إلي تاريخ المجلس ليروا أن الأغلبية كانت للحزب الوطني علي مدار عدة دورات.
يأتي ذلك في الوقت الذي استمر فيه توافد العديد من النواب الجدد علي البرلمان أمس لملء استمارات العضوية في مقدمتهم د.عبدالأحد جمال الدين زعيم الأغلبية في الدورة الماضية والفائز عن دائرة زفتي إذ قال عبدالأحد: إن من يردد كلاما عن تزوير الانتخابات هو دليل علي العجز، مشيرا إلي أن البعض يحاول الترويج لحل مجلس الشعب وهي أمور ليست في صالح الوطن.
وأضاف: أقول لمن يحاولون الترويج لذلك اتقوا الله في مصر وشعبها معربا عن حزنه لمقاطعة حزب الوفد للانتخابات لأن المعارك الانتخابية فرصة للأحزاب.