كتب ــ مجدي عبدالرحمن:
الأربعاء 8 ديسمبر 2010
كشفت مصادر برلمانية واسعة الإطلاع أن حركة تغييرات كبري ستشهدها هيئات مكاتب لجان البرلمان "الجديد" الدائمة في ظل سقوط عدد من رؤساء اللجان الحالية ومن أبرزهم سيد جوهر رئيس لجنة الشباب والدكتور مصطفي السعيد رئيس اللجنة الاقتصادية وأحمد أبو طالب رئيس لجنة الثقافة وانتقال الدكتور مصطفي الفقي رئيس لجنة العلاقات الخارجية الي عضوية مجلس الشوري وعدم دخول أحمد جويلي رئيس لجنة الاقتراحات والشكاوي وسقوط رئيس لجنة التعليم الدكتور شريف عمر ورئيس لجنة الصحة الدكتور حمدي السيد.
كشفت المصادر أن عددداً كبيراً من الأعضاء الجدد ومنهم من يدخل البرلمان لأول مرة أو العائدون مثل الدكتور حسين الصيرفي الذي كان يرأس لجنة الصحة في برلمان سابق والوجوه الشابة والمرأة سيتبوئون مواقع قيادية في اللجان وأنه ليس من المستبعد أيضاً أن تكون هناك أكثر من سيدة من بين رؤساء اللجان.
في الوقت نفسه رشحت الدوائر البرلمانية عدداً من رؤساء لجان البرلمان الأخير للبقاء في نفس مواقعهم ومن أبرزهم طارق طلعت مصطفي للإسكان وعبدالرحيم الغول للزراعة والمهندس أحمد عز للخطة والموازنة والدكتورة آمال عثمان للتشريعية وحسين مجاور للقوي العاملة وسعد الجمال للشئون العربية.
في حين يتوقع اسناد مواقع رئاسة اللجان لعدد من النواب الجدد من القدامي في برلمانات سابقة في مقدمتهم الدكتور أمين مبارك والدكتور حسين الصيرفي.
كما تشهد الدورة الحالية فقد أكثر من 85% من نواب مجلس الشعب السابق الحصانة البرلمانية ويتحولون الي مواطنين عاديين منتصف ليلة الاثنين القادم. حيث تنتهي مدة البرلمان وهي خمس سنوات وهم النواب الذين فقدوا مقاعدهم في الانتخابات البرلمانية الأخيرة أو لم يدخلوا الانتخابات دفاعاً عن مقاعدهم.
الأربعاء 8 ديسمبر 2010
كشفت مصادر برلمانية واسعة الإطلاع أن حركة تغييرات كبري ستشهدها هيئات مكاتب لجان البرلمان "الجديد" الدائمة في ظل سقوط عدد من رؤساء اللجان الحالية ومن أبرزهم سيد جوهر رئيس لجنة الشباب والدكتور مصطفي السعيد رئيس اللجنة الاقتصادية وأحمد أبو طالب رئيس لجنة الثقافة وانتقال الدكتور مصطفي الفقي رئيس لجنة العلاقات الخارجية الي عضوية مجلس الشوري وعدم دخول أحمد جويلي رئيس لجنة الاقتراحات والشكاوي وسقوط رئيس لجنة التعليم الدكتور شريف عمر ورئيس لجنة الصحة الدكتور حمدي السيد.
كشفت المصادر أن عددداً كبيراً من الأعضاء الجدد ومنهم من يدخل البرلمان لأول مرة أو العائدون مثل الدكتور حسين الصيرفي الذي كان يرأس لجنة الصحة في برلمان سابق والوجوه الشابة والمرأة سيتبوئون مواقع قيادية في اللجان وأنه ليس من المستبعد أيضاً أن تكون هناك أكثر من سيدة من بين رؤساء اللجان.
في الوقت نفسه رشحت الدوائر البرلمانية عدداً من رؤساء لجان البرلمان الأخير للبقاء في نفس مواقعهم ومن أبرزهم طارق طلعت مصطفي للإسكان وعبدالرحيم الغول للزراعة والمهندس أحمد عز للخطة والموازنة والدكتورة آمال عثمان للتشريعية وحسين مجاور للقوي العاملة وسعد الجمال للشئون العربية.
في حين يتوقع اسناد مواقع رئاسة اللجان لعدد من النواب الجدد من القدامي في برلمانات سابقة في مقدمتهم الدكتور أمين مبارك والدكتور حسين الصيرفي.
كما تشهد الدورة الحالية فقد أكثر من 85% من نواب مجلس الشعب السابق الحصانة البرلمانية ويتحولون الي مواطنين عاديين منتصف ليلة الاثنين القادم. حيث تنتهي مدة البرلمان وهي خمس سنوات وهم النواب الذين فقدوا مقاعدهم في الانتخابات البرلمانية الأخيرة أو لم يدخلوا الانتخابات دفاعاً عن مقاعدهم.