قررت الكنيسة الأرثوذكسية بث أفلاماً وثائقية عن جماعة "شهود يهوه" تحت اسم "الثعالب الصغيرة"على قناة أغابى القناة الرسمية المتحدثة باسم الكنيسة القبطية.
تتناول هذه الافلام أحداث أسرة من الجماعة مكونة من أب وأم وأبنائهما فى لبنان ويعملون مع شباب أقباط أرثوذكس ويحتكون بهم فى واقع العمل وعندما يتعرض شاب لبنانى لحادث وينزف دما يتبرع القبطى له بالدم، وعندما علم اللبنانى رفض ذلك، لأن عقيدة "شهود يهوه" تحرم التبرع بالدم، فيدخلون فى مناقشات عديدة وبعدها يكتشف الشاب كذب عقيدة شهود يهوه فيتحول للمسيحية.
وفى القصة، تدخل فتاة تدعى "جاسيكا" من جماعة "شهود يهوه" فى نقاش مع شاب أرثوذكسى "كفيف" وتكتشف كذب عقيدتها، وعندما تتحدث مع شقيقها فيقرر قتله، لأنه يعتقد بأن النفس البشرية فانية بعد الموت، وأنه لا أحد سيدخل الجنة إلا "شهود يهوه" الصالحين مع الحيوانات الصالحة الخالدة، وبعد تقديمه للمحاكمة يتنازل الشاب القبطى عن القضية فتصحح له شقيقته مفاهيم المسيحية ويتحول هو أيضا للأرثوذكسية.
ويتخلل سياق الفيلم كل معتقدات "شهود يهوه" وتفنيد الأرثوذكسية لها، فى محاولة لكشف الجماعة أمام جموع الأقباط حتى لا ينجرفوا وراء عقائدهم.
كان البابا شنودة قد حذر الأقباط من الخوض فى مناقشات مع أتباع طائفة "شهود يهوه" لأنهم غير مسيحيين، مؤكداً أنهم طائفة أمريكية النشأة وتحمل تفسيرات وعقائد خاصة بالكتاب المقدس مكتظة بالأخطاء والهرطقات، لافتاً إلى أن أتباع هذه الطائفة ليسوا بمسيحيين، على الرغم من إيمانهم بالكتاب المقدس.
واصدر البابا قراراً بأن جماعة "شهود يهوه" ليست طائفة مسيحية بالمرة ومحظورة قانوناً
تتناول هذه الافلام أحداث أسرة من الجماعة مكونة من أب وأم وأبنائهما فى لبنان ويعملون مع شباب أقباط أرثوذكس ويحتكون بهم فى واقع العمل وعندما يتعرض شاب لبنانى لحادث وينزف دما يتبرع القبطى له بالدم، وعندما علم اللبنانى رفض ذلك، لأن عقيدة "شهود يهوه" تحرم التبرع بالدم، فيدخلون فى مناقشات عديدة وبعدها يكتشف الشاب كذب عقيدة شهود يهوه فيتحول للمسيحية.
وفى القصة، تدخل فتاة تدعى "جاسيكا" من جماعة "شهود يهوه" فى نقاش مع شاب أرثوذكسى "كفيف" وتكتشف كذب عقيدتها، وعندما تتحدث مع شقيقها فيقرر قتله، لأنه يعتقد بأن النفس البشرية فانية بعد الموت، وأنه لا أحد سيدخل الجنة إلا "شهود يهوه" الصالحين مع الحيوانات الصالحة الخالدة، وبعد تقديمه للمحاكمة يتنازل الشاب القبطى عن القضية فتصحح له شقيقته مفاهيم المسيحية ويتحول هو أيضا للأرثوذكسية.
ويتخلل سياق الفيلم كل معتقدات "شهود يهوه" وتفنيد الأرثوذكسية لها، فى محاولة لكشف الجماعة أمام جموع الأقباط حتى لا ينجرفوا وراء عقائدهم.
كان البابا شنودة قد حذر الأقباط من الخوض فى مناقشات مع أتباع طائفة "شهود يهوه" لأنهم غير مسيحيين، مؤكداً أنهم طائفة أمريكية النشأة وتحمل تفسيرات وعقائد خاصة بالكتاب المقدس مكتظة بالأخطاء والهرطقات، لافتاً إلى أن أتباع هذه الطائفة ليسوا بمسيحيين، على الرغم من إيمانهم بالكتاب المقدس.
واصدر البابا قراراً بأن جماعة "شهود يهوه" ليست طائفة مسيحية بالمرة ومحظورة قانوناً