استمع أحمد البقلى، رئيس نيابة حوادث شرق القاهرة الكلية، بإشراف المستشار مصطفى خاطر، المحامى العام الأول للنيابات، اليوم، السبت، إلى أقوال ضابط مباحث أمن الدولة فى البلاغ المقدم من نجل وشقيق مجدى عاشور، المرشح الإخوانى الفائز فى الانتخابات عن دائرة النزهة والمرج والذى أكدا فيه تعرض النائب لواقعة اختطاف على يد أعضاء بجماعة الإخوان المسلمين، لمنعه من خوض الجولة الثانية للانتخابات البرلمانية.
أكد الضابط فى أقواله أمام النيابة تمسكه بما ذكره فى محضر التحريات ومن تعرض النائب إلى الاختطاف على أعضاء جماعة الإخوان المسلمين، لمنعه من خوض جولة إعادة الانتخابات، تنفيذا لقرار المرشد العام للإخوان المسلمين بالانسحاب من الجولة الثانية.
وعند مواجهته بأقوال النائب مجدى عاشور التى أكد فيها ذهابه مع أعضاء الجماعة برغبته قال الضابط إن عاشور قال ذلك أمام النيابة لتحسين صورة الإخوان المسلمين أمام المواطنين والمجتمع وحتى لا تشوه صورتهم بارتكاب مثل هذا الفعل.
كان النائب مجدى عاشور نفى فى أقواله أمام النيابة كل ما جاء فى البلاغ وفى تحريات الأجهزة الأمنية حول اختطافه أو احتجازه بغير أرادته، وأكد أنه يعرف المتهمين منذ فترة طويلة وذهب معهم بمحض إرادته إلى الإسكندرية، وترك منطقة سكنه رغبة منه فى الانصراف عن الضغوط الكثيرة التى تعرض لها من قبل أسرته لخوض معركة الإعادة فى الانتخابات البرلمانية "التى انتهت بفوزه"، بالرغم من رغبته فى الانصياع لتعليمات المرشد العام للجماعة، مشيرا إلى أن البلاغ المقدم كان للضغط عليه من قبل أسرته للعودة ولاستكمال الانتخابات، وتحديدا بعد أن ترك المنزل وأغلق هاتفه المحمول لتقرر النيابة إخلاء سبيل المتهمين الأربعة بضمان محل إقامتهم عقب تلك الأقوال بعد أن كانت وجهت لهم تهم الانضمام إلى جماعة محظورة، واحتجاز شخص بدون وجه حق وعلى غير إراداته
أكد الضابط فى أقواله أمام النيابة تمسكه بما ذكره فى محضر التحريات ومن تعرض النائب إلى الاختطاف على أعضاء جماعة الإخوان المسلمين، لمنعه من خوض جولة إعادة الانتخابات، تنفيذا لقرار المرشد العام للإخوان المسلمين بالانسحاب من الجولة الثانية.
وعند مواجهته بأقوال النائب مجدى عاشور التى أكد فيها ذهابه مع أعضاء الجماعة برغبته قال الضابط إن عاشور قال ذلك أمام النيابة لتحسين صورة الإخوان المسلمين أمام المواطنين والمجتمع وحتى لا تشوه صورتهم بارتكاب مثل هذا الفعل.
كان النائب مجدى عاشور نفى فى أقواله أمام النيابة كل ما جاء فى البلاغ وفى تحريات الأجهزة الأمنية حول اختطافه أو احتجازه بغير أرادته، وأكد أنه يعرف المتهمين منذ فترة طويلة وذهب معهم بمحض إرادته إلى الإسكندرية، وترك منطقة سكنه رغبة منه فى الانصراف عن الضغوط الكثيرة التى تعرض لها من قبل أسرته لخوض معركة الإعادة فى الانتخابات البرلمانية "التى انتهت بفوزه"، بالرغم من رغبته فى الانصياع لتعليمات المرشد العام للجماعة، مشيرا إلى أن البلاغ المقدم كان للضغط عليه من قبل أسرته للعودة ولاستكمال الانتخابات، وتحديدا بعد أن ترك المنزل وأغلق هاتفه المحمول لتقرر النيابة إخلاء سبيل المتهمين الأربعة بضمان محل إقامتهم عقب تلك الأقوال بعد أن كانت وجهت لهم تهم الانضمام إلى جماعة محظورة، واحتجاز شخص بدون وجه حق وعلى غير إراداته