وقد قام رجال البوليس بعمل كردونات مصغرة لكل جهة على مداخل ومخارج المنطقة تحسباً لوقوع هجمات أخرى أو يكون الجناة مازالوا مختبئين.
وأشتكت السيدة هاجر ربة منزل من منعها اليوم من الذهاب للسوق بحجة وجود معاوني المباحث في المنطقة وبعد إلحاح وافقوا على مضض.وأشتكت أيضاً طالبة من تفتيشها بحجة لبس النقاب وقالوا لها هذه إجراءات أمنية لابد منها.
ويبدو أن الأمر سيستمر لأشهر حسب قول احد الضباط إذا لم يتم العثور على الجناة.
وقد وجد أهالي المناطق المجاورة صعوبة في الخروج والخروج منها لكثرة سيارات الأمن الملاصقة للكنيسة وأيضاً للزحام الشديد الذي تشهده لأداء الصلوات بالكنيسة ومنع ركن سيارات أمام أو حول سور الكنيسة.