من طرف لم أكن أقصد قتل زوجتي ولكنني حاولت تهديدها فقط بعدما حدثت بيننا مشادة بسبب اهتمامها الزائد بأبنائنا الثلاثة وعدم اهتمامها بي ورفضها اعداد الطعام واداء واجباتها نحوي" هكذا جاءت اعترافات عنتر عبدالعزيز "40 سنة" محام وعضو مجلس محلي بمنطقة بولاق الدكرور بمحافظة الجيزة المصرية أمام النيابة العامة بعد اتهامه بقتل زوجته ولاء شحاتة "29 سنة" داخل شقتهما.
قال المتهم في اعترافاته: "تزوجت المجني عليها منذ 6 سنوات بعدما ربطت بيننا قصة حب قوية وانجبنا ثلاثة ابناء أكبرهم عمر "5 سنوات" وكانت حياتنا الزوجية مستقرة حيث زوجتي هادئة الطباع تعرف واجباتها ولم تقصر في ادائها إلا أنني في الفترة الأخيرة بدأت ألاحظ زيادة اهتمامها بالأبناء اكثر مني مما اثار غضبي وغيرتي" . بحسب ما ذكرت صحيفة الجمهورية.
وعن وقت الجريمة قال المتهم:" عدت إلي المنزل في وقت متأخر من الليل فوجدت زوجتي نائمة مع الصغار فأيقظتها وطلبت منها اعداد الطعام والجلوس معي إلا أنها رفضت واخبرتني أنها لو تركت الصغار سوف يستقيظون فتشاجرت معها وخرجت إلي الصالة فحضرت إلي حتي لا يستيقظ الأبناء علي صوت شجارنا وحدثت بيننا مشادة كلامية امسكت خلالها مسدسي وهددتها بالقتل لتخويفها وأجبرها علي طاعتي ولم أشعر بنفسي إلا بعدما خرجت الطلقة من المسدس واستقرت في رأسها لتسقط غارقة في الدماء".
أضاف المتهم :"عندما صرخت الخادمة التي كانت متواجدة بالشقة طردتها وهددتها بالقتل إن اخبرت احدا بما حدث وحملت الجثة وتوجهت بها إلي المستشقي لاسعافها إلا أنها فارقت الحياة قبل وصولنا فعدت بها إلي الشقة ووضعتها داخل البلكونة واستغثت بالجيران الذين تجمعوا فادعيت امامهم ان موكب زفاف مر أسفل المنزل وخرجت زوجتي إلي الشرفة لمشاهدته فأطلق أحد المشاركين فيه عياراً نارياً قتلها واخبرت اسرتها وحاولت اقناعهم بذلك لكن فوجئت برجال المباحث يلقون القبض علي ويواجهني بالتحريات التي أكدت عدم قيام أحد باطلاق الرصاص في الشارع فاعترفت بكذب روايتي .
تابع المتهم قائلا :أخبرتهم بقصة اخري كاذبة قررت فيها أنني أثناء عودتي للمنزل قابلت ابن شقيقي امام العقار فسلمته مسدسي وطلبت منه أن يصعد به إلي الشقة ويعطيه لزوجتي وأنه كان يعبث به فخرجت منه طلقة قتلت المجني عليها إلا انهم كشفوا كذب الرواية الثانية بعدما استدعي ابن شقيقي الذي نفي ذلك وتوصل إلي الخادمة التي اعترفت علي وعندما واجهني رجال المباحث بأقوال الخادمة انهرت واعترفت بكل شيء".
قال المتهم في اعترافاته: "تزوجت المجني عليها منذ 6 سنوات بعدما ربطت بيننا قصة حب قوية وانجبنا ثلاثة ابناء أكبرهم عمر "5 سنوات" وكانت حياتنا الزوجية مستقرة حيث زوجتي هادئة الطباع تعرف واجباتها ولم تقصر في ادائها إلا أنني في الفترة الأخيرة بدأت ألاحظ زيادة اهتمامها بالأبناء اكثر مني مما اثار غضبي وغيرتي" . بحسب ما ذكرت صحيفة الجمهورية.
وعن وقت الجريمة قال المتهم:" عدت إلي المنزل في وقت متأخر من الليل فوجدت زوجتي نائمة مع الصغار فأيقظتها وطلبت منها اعداد الطعام والجلوس معي إلا أنها رفضت واخبرتني أنها لو تركت الصغار سوف يستقيظون فتشاجرت معها وخرجت إلي الصالة فحضرت إلي حتي لا يستيقظ الأبناء علي صوت شجارنا وحدثت بيننا مشادة كلامية امسكت خلالها مسدسي وهددتها بالقتل لتخويفها وأجبرها علي طاعتي ولم أشعر بنفسي إلا بعدما خرجت الطلقة من المسدس واستقرت في رأسها لتسقط غارقة في الدماء".
أضاف المتهم :"عندما صرخت الخادمة التي كانت متواجدة بالشقة طردتها وهددتها بالقتل إن اخبرت احدا بما حدث وحملت الجثة وتوجهت بها إلي المستشقي لاسعافها إلا أنها فارقت الحياة قبل وصولنا فعدت بها إلي الشقة ووضعتها داخل البلكونة واستغثت بالجيران الذين تجمعوا فادعيت امامهم ان موكب زفاف مر أسفل المنزل وخرجت زوجتي إلي الشرفة لمشاهدته فأطلق أحد المشاركين فيه عياراً نارياً قتلها واخبرت اسرتها وحاولت اقناعهم بذلك لكن فوجئت برجال المباحث يلقون القبض علي ويواجهني بالتحريات التي أكدت عدم قيام أحد باطلاق الرصاص في الشارع فاعترفت بكذب روايتي .
تابع المتهم قائلا :أخبرتهم بقصة اخري كاذبة قررت فيها أنني أثناء عودتي للمنزل قابلت ابن شقيقي امام العقار فسلمته مسدسي وطلبت منه أن يصعد به إلي الشقة ويعطيه لزوجتي وأنه كان يعبث به فخرجت منه طلقة قتلت المجني عليها إلا انهم كشفوا كذب الرواية الثانية بعدما استدعي ابن شقيقي الذي نفي ذلك وتوصل إلي الخادمة التي اعترفت علي وعندما واجهني رجال المباحث بأقوال الخادمة انهرت واعترفت بكل شيء".