على حساب مبارك صاحب المحل، قدم عاهل السعودية هدايا ومنح ومكرمات للشعب السعودي .
الموضوع حقيقى ومش تهريج . فخادم الحرمين نعنش شعبه واغدق عليه واعلن قبيل
عودته من رحلة علاج عن منح مجموعة من المزايا للمواطنين تقدر قيمتها بنحو
35 مليار دولار.
هذه الاموال أودعها مبارك فى حساب خادم الحرمين الشريفين يومي 11 و12 فبراير الجاري حتى لايتم تجميدها فى بنوك سويسرا .
ويبدو ان رئيس الامارات خليفة بن زايد سيفعل هو الاخر مثلما فعل عاهل
السعودية ، سينعش شعبه ويقدم لهم الهدايا وسوف يساعد الشبان العاطلين
وإعانة الأسر للحصول على سكن بأسعار معقولة
ولما لايفعل وقد حصل هو الاخر على نصف ثروة مبارك التى اودعت فى حسابه حتى
لاترجع الى الشعب المصري الفقير المطحون الذى يقف ابناؤه ساعات طويلة امام
كشك العيش للحصول على ما يسد رمقه .
من حق السعوديين والاماراتيين ان ينعموا ويفرحوا فقد قدم لهم مبارك ثروة
بالمجان ، ثروة جمعها من دم الشعب المصري ، من سمسرة صفقات اسلحة ، ومن
صفقات غاز صدره لاسرائيل ، ومن واردات وصادرات ، ومن ضرائب الهبت ظهور
الغلابة والموظفين ، ومن تسول لبناء مستشفيات هنا وهناك .
وكان نشر تقريرا غاية فى السرية حول عملية تحويل ثروة مبارك من
بنوك سويسرا الى الحساب الشخصي لخادم الحرمين الشريفين ، ورئيس الامارات
خليفة بن زايد بمساعدة عمر سليمان .
كشفت مسؤولة مصرفية في فرع بنك هابوعاليم الإسرائيلي في سويسرا عن تفاصيل
مثيرة ، وغير مألوفة في عالم المصارف ، تتعلق بعملية تهريب مليارات
الدولارات التي نهبتها عائلة الرئيس المصري المخلوع قبل أن تطالها إجراءات
النيابات العامة المالية في عدد من البلدان الأوربية. وأغرب ما في الأمر ،
وفق المسؤولة الإسرائيلية ، هو أن عملية تهريب هذه الأموال من البنوك
الأوربية إلى بنوك سعودية وإماراتية جرت ليلة السبت / الأحد الماضية ( 12 /
13 من الشهر الجاري) ، أي في الوقت التي كانت فيه البنوك مغلقة في جميع
أنحاء أوربا خلال العطلة الأسبوعية ولا يوجد فيها أي موظف!
وبحسب المسؤولة المصرفية ، عانات ليفين ـ رئيسة شعبة " الخزانة
الدولية" في الفرع المذكور، فإن الرئيس المصري المخلوع اتصل ليلة الجمعة
الماضية ( 11 من الشهر الجاري) بالملك السعودي ( الذي يقضي فترة نقاهة
بالمغرب) و برئيس دولة الإمارات العربية خليفة بن زايد وطلب منهما المساعدة
على نقل أرصدة العائلة من البنوك السويسرية والبريطانية والفرنسية إلى
البلدين المذكورين ليلة السبت / الأحد ، زاعما في اتصاليه مع الزعيمين
العربيين أن " واشنطن دبرت انقلابا عسكريا ضدي مع قائد الجيش (المشير محمد
حسين طنطاوي) ورئيس الأركان (سامي عنان) ، وهما على وشك اعتقالي إذا لم
أتقدم باستقالتي رسميا".
وقد جرى الاتصال في الوقت الذي كان فيه نائبه عمر سليمان في طريقه إلى مقر
التلفزيون المصري لإعلان " تنحي الرئيس مبارك عن منصب رئيس الجمهورية".
وعلى الفور ـ تتابع المسؤولة المصرفية ـ سارع الزعيمان العربيان إلى إصدار
أوامر للجهات المعنية في بلديهما بجلب المسؤولين المصرفيين في بلديهما من
بيوتهم إلى أماكن عملهم ليلا .
وكان عمر سليمان ـ حسب المسؤولة ـ قد أجرى اتصالات مشابهة قبل ذلك مع
مسؤولين أمنيين في بريطانيا وسويسرا وفرنسا ، مستفيدا من علاقاته
الاستخبارية العريقة معهم طيلة سنوات طويلة من التنسيق والتعاون الأمني مع
هذه الدول في مجال " مكافحة الإرهاب".
وقد عمد هؤلاء ، بحكم نفوذهم ، إلى إحضار المسؤولين عن العمليات البنكية
في مصارفهم إلى أماكن عملهم من بيوتهم أو أماكن قضاء عطلاتهم الأسبوعية
لإدارة العملية عند منتصف ليلة السبت / الأحد.
وعند الرابعة من صباح الأحد بتوقيت غرينتش ، كان قد جرى بالفعل تحويل ما لا
يقل عن عشرين مليار دولار من أرصدة مبارك وعائلته إلى السعودية والإمارات
.
والأغرب من ذلك ـ تتابع المسؤولة ـ أن الأرصدة وضعت في عهدة الزعيمين
العربيين وليس باسم أي من أفراد عائلة مبارك! وتقول عانات ليفين إن تصريحات
المسؤولين السويسريين والبريطانيين عن الاستعداد للتعاون مع السلطات
المصرية في تتبع أرصدة عائلة مبارك " مجرد ذر للرماد في العيون وتدجيل على
الرأي العام ، فهم يعرفون أن الأرصدة حولت كلها في الليلة المذكورة
بمعرفتهم وتواطئهم ، وأن أي تحقيق تجريه النيابات العامة المالية في هذه
الدول لن تعثر على دولار واحد "!
وتقول عانات ليفين إن عمليات بيع ونقل ملكية " وهمية" جرت أيضا فيما يخص
العقارات الثابتة التي تملكها عائلة مبارك في عواصم ومدن الدول المذكورة .
وإذا كان الشعب المصري يريد فعلا استعادة أمواله المنهوبة ، فعليه أن يطرق
أبواب الملك عبد الله والشيخ خليفة بن زايد وليس باب أي جهة أخرى!
2 As been received
2 كما جأ في الأصل
(Uncovering to the secret plan of smuggling Mubarak Theft (funds)
by Saudi Arabia, king (Abdullah) & United Arab Emerets President
(Shekh Khalifah bin Zayed) Ruler of (Abu Dhabi) & International
bodies (UK) to move Mubarak's funds (along with Omar Sulaiman's) from
Swiss Banks to Saudi Arabia's & the United Arab Banks and the way to
change Mubarak's assets ownership documents. The secret was uncovered
by a Mrs.. A responsible person of Israeli Bank Habu Alim branch in
Swaziland
Please see Details in Arabic below
Sent by Liya Abramovich…Tel Aviv
under:
THE TROUTH
Receive on 23/2/2011
الموضوع حقيقى ومش تهريج . فخادم الحرمين نعنش شعبه واغدق عليه واعلن قبيل
عودته من رحلة علاج عن منح مجموعة من المزايا للمواطنين تقدر قيمتها بنحو
35 مليار دولار.
هذه الاموال أودعها مبارك فى حساب خادم الحرمين الشريفين يومي 11 و12 فبراير الجاري حتى لايتم تجميدها فى بنوك سويسرا .
ويبدو ان رئيس الامارات خليفة بن زايد سيفعل هو الاخر مثلما فعل عاهل
السعودية ، سينعش شعبه ويقدم لهم الهدايا وسوف يساعد الشبان العاطلين
وإعانة الأسر للحصول على سكن بأسعار معقولة
ولما لايفعل وقد حصل هو الاخر على نصف ثروة مبارك التى اودعت فى حسابه حتى
لاترجع الى الشعب المصري الفقير المطحون الذى يقف ابناؤه ساعات طويلة امام
كشك العيش للحصول على ما يسد رمقه .
من حق السعوديين والاماراتيين ان ينعموا ويفرحوا فقد قدم لهم مبارك ثروة
بالمجان ، ثروة جمعها من دم الشعب المصري ، من سمسرة صفقات اسلحة ، ومن
صفقات غاز صدره لاسرائيل ، ومن واردات وصادرات ، ومن ضرائب الهبت ظهور
الغلابة والموظفين ، ومن تسول لبناء مستشفيات هنا وهناك .
وكان نشر تقريرا غاية فى السرية حول عملية تحويل ثروة مبارك من
بنوك سويسرا الى الحساب الشخصي لخادم الحرمين الشريفين ، ورئيس الامارات
خليفة بن زايد بمساعدة عمر سليمان .
كشفت مسؤولة مصرفية في فرع بنك هابوعاليم الإسرائيلي في سويسرا عن تفاصيل
مثيرة ، وغير مألوفة في عالم المصارف ، تتعلق بعملية تهريب مليارات
الدولارات التي نهبتها عائلة الرئيس المصري المخلوع قبل أن تطالها إجراءات
النيابات العامة المالية في عدد من البلدان الأوربية. وأغرب ما في الأمر ،
وفق المسؤولة الإسرائيلية ، هو أن عملية تهريب هذه الأموال من البنوك
الأوربية إلى بنوك سعودية وإماراتية جرت ليلة السبت / الأحد الماضية ( 12 /
13 من الشهر الجاري) ، أي في الوقت التي كانت فيه البنوك مغلقة في جميع
أنحاء أوربا خلال العطلة الأسبوعية ولا يوجد فيها أي موظف!
وبحسب المسؤولة المصرفية ، عانات ليفين ـ رئيسة شعبة " الخزانة
الدولية" في الفرع المذكور، فإن الرئيس المصري المخلوع اتصل ليلة الجمعة
الماضية ( 11 من الشهر الجاري) بالملك السعودي ( الذي يقضي فترة نقاهة
بالمغرب) و برئيس دولة الإمارات العربية خليفة بن زايد وطلب منهما المساعدة
على نقل أرصدة العائلة من البنوك السويسرية والبريطانية والفرنسية إلى
البلدين المذكورين ليلة السبت / الأحد ، زاعما في اتصاليه مع الزعيمين
العربيين أن " واشنطن دبرت انقلابا عسكريا ضدي مع قائد الجيش (المشير محمد
حسين طنطاوي) ورئيس الأركان (سامي عنان) ، وهما على وشك اعتقالي إذا لم
أتقدم باستقالتي رسميا".
وقد جرى الاتصال في الوقت الذي كان فيه نائبه عمر سليمان في طريقه إلى مقر
التلفزيون المصري لإعلان " تنحي الرئيس مبارك عن منصب رئيس الجمهورية".
وعلى الفور ـ تتابع المسؤولة المصرفية ـ سارع الزعيمان العربيان إلى إصدار
أوامر للجهات المعنية في بلديهما بجلب المسؤولين المصرفيين في بلديهما من
بيوتهم إلى أماكن عملهم ليلا .
وكان عمر سليمان ـ حسب المسؤولة ـ قد أجرى اتصالات مشابهة قبل ذلك مع
مسؤولين أمنيين في بريطانيا وسويسرا وفرنسا ، مستفيدا من علاقاته
الاستخبارية العريقة معهم طيلة سنوات طويلة من التنسيق والتعاون الأمني مع
هذه الدول في مجال " مكافحة الإرهاب".
وقد عمد هؤلاء ، بحكم نفوذهم ، إلى إحضار المسؤولين عن العمليات البنكية
في مصارفهم إلى أماكن عملهم من بيوتهم أو أماكن قضاء عطلاتهم الأسبوعية
لإدارة العملية عند منتصف ليلة السبت / الأحد.
وعند الرابعة من صباح الأحد بتوقيت غرينتش ، كان قد جرى بالفعل تحويل ما لا
يقل عن عشرين مليار دولار من أرصدة مبارك وعائلته إلى السعودية والإمارات
.
والأغرب من ذلك ـ تتابع المسؤولة ـ أن الأرصدة وضعت في عهدة الزعيمين
العربيين وليس باسم أي من أفراد عائلة مبارك! وتقول عانات ليفين إن تصريحات
المسؤولين السويسريين والبريطانيين عن الاستعداد للتعاون مع السلطات
المصرية في تتبع أرصدة عائلة مبارك " مجرد ذر للرماد في العيون وتدجيل على
الرأي العام ، فهم يعرفون أن الأرصدة حولت كلها في الليلة المذكورة
بمعرفتهم وتواطئهم ، وأن أي تحقيق تجريه النيابات العامة المالية في هذه
الدول لن تعثر على دولار واحد "!
وتقول عانات ليفين إن عمليات بيع ونقل ملكية " وهمية" جرت أيضا فيما يخص
العقارات الثابتة التي تملكها عائلة مبارك في عواصم ومدن الدول المذكورة .
وإذا كان الشعب المصري يريد فعلا استعادة أمواله المنهوبة ، فعليه أن يطرق
أبواب الملك عبد الله والشيخ خليفة بن زايد وليس باب أي جهة أخرى!
2 As been received
2 كما جأ في الأصل
(Uncovering to the secret plan of smuggling Mubarak Theft (funds)
by Saudi Arabia, king (Abdullah) & United Arab Emerets President
(Shekh Khalifah bin Zayed) Ruler of (Abu Dhabi) & International
bodies (UK) to move Mubarak's funds (along with Omar Sulaiman's) from
Swiss Banks to Saudi Arabia's & the United Arab Banks and the way to
change Mubarak's assets ownership documents. The secret was uncovered
by a Mrs.. A responsible person of Israeli Bank Habu Alim branch in
Swaziland
Please see Details in Arabic below
Sent by Liya Abramovich…Tel Aviv
under:
THE TROUTH
Receive on 23/2/2011