نقل الصحفي أحمد المسلماني من خلال برنامج "الطبعة الأولي " مطالبة اثنان
من المحامين تشديد العقوبة علي اللواء حبيب العادلي وزير الخارجية السابق
خوفا من أن يتم اغتياله في السجن .......من أجل غلق الملف تماما وخاصة بعد
اعترافات العادلي الأخيرة والتي أكد فيها أن النظام السابق هو من صرح
بإطلاق النار علي المتظاهرين بميدان التحرير، وكذلك الوضع بالنسبة للواء
حسن عبد الرحمن رئيس جهاز أمن الدولة الأسبق حتي لا يكون كل منهم كبش فداء
.....
ويخرج السيناريو بمشهد من المشاهد المتوقعة بأن يكتب خطاب يؤكد انتحار
العادلي بجوار جثته ، أو حقنه بحقنة هواء حتي لا توجد أدلة جنائية تشير
لطريقة الوفاة فيعتقد أنها طبيعية ، أو أن يشاع أن العادلي حاول الهروب
فقتل أثناء محاولة منعه من ذلك .