بهذه الجملة بدأ الجهاديون عبر الأنترنت رسائلهم التى يتوعدون فيها
الأمريكان بالانتقام و قطع الرقاب. ومن جانبها أصدرت الإدارة الأمريكية
لسفاراتها فى الخارج اتخاذ أقصى درجات الحيطة والحذر
كما أعلنت مصادر أمريكية أن جثة بن لادن موجودة الآن بحوزة السلطات
الأمريكية. ورغم كل هذه التأكيدات المريكية إلا أن حركة "طالبان
باكستان"مازالت تنفى ما أعلنه أوباما بشأن مقتل بن لادن، وتؤكد أنه حي وفي
مكان آمن