* البروتوكول الخامس :
لا تأخذ بالك مما حولك ..
كن كالاطرش فى الزفة ..
هذا الجرسون الوسواس ..
وصبى الجرسون الخناس ..
والذئب المقعى يمسح أحذية الأعيان ..
ألملاك .. الوزراء .. الكبراء ..
من حكام الأمس الماسون ..
والجوالون الباعة لبن العصفور ..
والسائل والمحروم ..
والعاجز من أصحاب العاهات المصنوعة
فى إحدى « ورش » الغورية ..
أو بولاق ..
والعيارون ، البصاصون ..
من كل فئات الشعب !
* ملحوظة :
لايخدعك المسرح والأدوار ..
المكياج .. الأزياء .. الديكور .. الإكسسوار ..
هذا بعض السوس ..
الزاحف فى المقهى الملعون ..
والآتى من عهد الهكسوس ..
جاسوسا خلف الجاسوس !
* صوت :
الفرسان التفوا حول « الكاهن » !
فى الماخور .. المصيدة .. المقهى ..
ألفريسيون ..
ألصدوقيون ..
صنعوا « الكورس » !
بدأ العزف على أحداث الساعة
والأوتار انقصفت ..
بينما صمت « الكاهن » ..
ذو العينين الوطواطية ..
والأذنين الملقاطية ..
الصمت لسان « الكهنة » ..
رأس الحكمة ..
لايسأل عن شئ « كاهن » ..
أو يسأل فالصمت جوابه ..
بشراكم يا آل « يهوذا » ..
ألحدآت من الكهان ..
ترعى فى المقهى الأفراخ ..
قام الكاهن وانقض المحفل ..
والفيران ..
تنصب فى المصيدة « المولد » ..
........... !
* هاتف :
يا أم كل مسيح
مرعاك للذؤبان
أصغى لكل جريح
فى ساحة الصلبان
يا عيننا الساهرة !
* البروتوكول السادس :
« الفراريج الدانمركية ..
مذبوحة ومراقبة مرتين ..
ومستنزفة الدماء ..
حسب شريعة .. الخ » !!
* صوت :
ياسيدتى الأفعى ..
اللهجة من أعماق الشام ..
لكن العبرية بوم ينعق فى ذيل الكلمات !
وأنا أذنى يقظة ..
لاتخطئ زحف الأفعى ..
من رهط يهوذا خاصة ..
فى أى قناع !
ماحاصل جمع المعلومات ..
حتى الآن ..
من ثرثرة الخصيان ..
فرسان الأمس ..
عشاق السوق الصحفية ..
فى بيروت !
ذات التمويل المجهول
والمعلوم !
- القوم عطاش للجنس -
كم فروج دانمركى ..
ذبح وروقب .. ثم استنزف ..
حسب شريعة موسى والتلمود ..
والتوراه ..
بغلاف « الموعد » و « الشبكة » ..
و« الصياد » ..
و« رجوع الشيخ » ..
و« الفاشوش » ..
لا تقتل .. بدء وصايا عشر ..
يقصد موسى ..
« لاتقتل إلا .. غير يهودى » !
ويل للفروج الدانمركى ..
آها .. هاملت ..
سبق السم السيف ..
سبق العزل السيف ..
نم ياهملت !
* هاتف :
يا أنت بعد الله
يا قلعة التوحيد
إنا كلاب الله
بالباب عند وصيد
* البروتوكول السابع :
أنت دخلت السجن مرارا ..
تكفى مرة ..
ثبت هذه المعلومة ..
كالنيشان إلى العروه ..
واجلس بين السذج والأغرار ..
والأبرار ذوى القلب الأبيض ..
سمسر بالسنوات السوداء ..
قل ما شئت بغير حياء ..
هذا عصر يهتك فيه الفأر ..
عرض الفيل !
فاذا أنكر ..
فالبينة على من أنكر ..
وعليه يمين الله ..
وهناك شهود الإثبات ..
وشهود النفى ..
والنفى اليوم هو الإثبات ..
والإثبات النفى ..
والإجماع انعقد على التزوير ..
فى الأغراض ..
كتب الصمت فى الأفيال ..
من أجيال ..
« عاش الفأر الزير ..
عاش الفأر ..
إن الفيل أقر !
فلتمرح فى الأرض الفيران » !
هذا عام الفيل !
* صوت :
ألحق أقول لكم ..
لا حق لحى إن ضاعت ..
فى الأرض حقوق الأموات ..
لاحق لميت إن يهتك ..
عرض الكلمات !
وإذا كان عذاب الموتى
أصبح سلعه ..
أو أحجبه .. أو أيقونه ..
أو إعلانا أو نيشانا ..
فعلى العصر اللعنة ..
والطوفان قريب !
الأبطال ..
بمعنى الكلمة ..
ماتوا لم ينتظروا كلمه ..
مادار بخلد الواحد منهم ..
حين استشهد ..
أن الإستشهاد بطوله ..
أو حتى أن يعطى شيئاً ..
للجيل القادم من بعده ..
فهو شهيد لا متفلسف ..
ماذا يتمنى أن يأخذ ..
من أعطى آخر ما يملك ..
فى صورة غضب أو حب !
* هاتف :
فلتقرعى الأجراس ..
ولتنذرى بآذان ..
ولتسحقى الأنجاس ..
من ثلة الشيطان ..
يا أمنا الظافرة !
* البروتوكول الثامن :
كروى هذا العالم ..
حتى الكلمات كرات ..
والدوران هو القانون اللاقانون ..
فالكلمات اختلطت .. دارت ..
فى الأفواه وفى الآذان ..
كالأشياء برأس الأبله والسكران ..
حين تعددت الأقطاب ..
أو حين محاورها تاهت ..
ماجدوى أى حوار ..
والعاقل فينا اليوم حمار ؟!
* صوت :
يا أبناء « ... » !
حتام أعالج فيكم ..
داء السرطان .. الدوران ..
والدوار !
يا رواد المقهى الموبوء ..
ماخص المقهى الداء ..
لو كان بيدى الأمر ..
لشنقت بأعمدة التليفونات ..
رهط الماسون الملعون ..
أو علقت الأبله منكم ..
مثل الثور إلى الطاحون ..
حتى يفهم !
* هاتف :
ياطالع الشجرة
هات لى معاك بقرة !
الحق أقول ..
العبث اليوم هو المعقول !
لا تأخذ بالك مما حولك ..
كن كالاطرش فى الزفة ..
هذا الجرسون الوسواس ..
وصبى الجرسون الخناس ..
والذئب المقعى يمسح أحذية الأعيان ..
ألملاك .. الوزراء .. الكبراء ..
من حكام الأمس الماسون ..
والجوالون الباعة لبن العصفور ..
والسائل والمحروم ..
والعاجز من أصحاب العاهات المصنوعة
فى إحدى « ورش » الغورية ..
أو بولاق ..
والعيارون ، البصاصون ..
من كل فئات الشعب !
* ملحوظة :
لايخدعك المسرح والأدوار ..
المكياج .. الأزياء .. الديكور .. الإكسسوار ..
هذا بعض السوس ..
الزاحف فى المقهى الملعون ..
والآتى من عهد الهكسوس ..
جاسوسا خلف الجاسوس !
* صوت :
الفرسان التفوا حول « الكاهن » !
فى الماخور .. المصيدة .. المقهى ..
ألفريسيون ..
ألصدوقيون ..
صنعوا « الكورس » !
بدأ العزف على أحداث الساعة
والأوتار انقصفت ..
بينما صمت « الكاهن » ..
ذو العينين الوطواطية ..
والأذنين الملقاطية ..
الصمت لسان « الكهنة » ..
رأس الحكمة ..
لايسأل عن شئ « كاهن » ..
أو يسأل فالصمت جوابه ..
بشراكم يا آل « يهوذا » ..
ألحدآت من الكهان ..
ترعى فى المقهى الأفراخ ..
قام الكاهن وانقض المحفل ..
والفيران ..
تنصب فى المصيدة « المولد » ..
........... !
* هاتف :
يا أم كل مسيح
مرعاك للذؤبان
أصغى لكل جريح
فى ساحة الصلبان
يا عيننا الساهرة !
* البروتوكول السادس :
« الفراريج الدانمركية ..
مذبوحة ومراقبة مرتين ..
ومستنزفة الدماء ..
حسب شريعة .. الخ » !!
* صوت :
ياسيدتى الأفعى ..
اللهجة من أعماق الشام ..
لكن العبرية بوم ينعق فى ذيل الكلمات !
وأنا أذنى يقظة ..
لاتخطئ زحف الأفعى ..
من رهط يهوذا خاصة ..
فى أى قناع !
ماحاصل جمع المعلومات ..
حتى الآن ..
من ثرثرة الخصيان ..
فرسان الأمس ..
عشاق السوق الصحفية ..
فى بيروت !
ذات التمويل المجهول
والمعلوم !
- القوم عطاش للجنس -
كم فروج دانمركى ..
ذبح وروقب .. ثم استنزف ..
حسب شريعة موسى والتلمود ..
والتوراه ..
بغلاف « الموعد » و « الشبكة » ..
و« الصياد » ..
و« رجوع الشيخ » ..
و« الفاشوش » ..
لا تقتل .. بدء وصايا عشر ..
يقصد موسى ..
« لاتقتل إلا .. غير يهودى » !
ويل للفروج الدانمركى ..
آها .. هاملت ..
سبق السم السيف ..
سبق العزل السيف ..
نم ياهملت !
* هاتف :
يا أنت بعد الله
يا قلعة التوحيد
إنا كلاب الله
بالباب عند وصيد
* البروتوكول السابع :
أنت دخلت السجن مرارا ..
تكفى مرة ..
ثبت هذه المعلومة ..
كالنيشان إلى العروه ..
واجلس بين السذج والأغرار ..
والأبرار ذوى القلب الأبيض ..
سمسر بالسنوات السوداء ..
قل ما شئت بغير حياء ..
هذا عصر يهتك فيه الفأر ..
عرض الفيل !
فاذا أنكر ..
فالبينة على من أنكر ..
وعليه يمين الله ..
وهناك شهود الإثبات ..
وشهود النفى ..
والنفى اليوم هو الإثبات ..
والإثبات النفى ..
والإجماع انعقد على التزوير ..
فى الأغراض ..
كتب الصمت فى الأفيال ..
من أجيال ..
« عاش الفأر الزير ..
عاش الفأر ..
إن الفيل أقر !
فلتمرح فى الأرض الفيران » !
هذا عام الفيل !
* صوت :
ألحق أقول لكم ..
لا حق لحى إن ضاعت ..
فى الأرض حقوق الأموات ..
لاحق لميت إن يهتك ..
عرض الكلمات !
وإذا كان عذاب الموتى
أصبح سلعه ..
أو أحجبه .. أو أيقونه ..
أو إعلانا أو نيشانا ..
فعلى العصر اللعنة ..
والطوفان قريب !
الأبطال ..
بمعنى الكلمة ..
ماتوا لم ينتظروا كلمه ..
مادار بخلد الواحد منهم ..
حين استشهد ..
أن الإستشهاد بطوله ..
أو حتى أن يعطى شيئاً ..
للجيل القادم من بعده ..
فهو شهيد لا متفلسف ..
ماذا يتمنى أن يأخذ ..
من أعطى آخر ما يملك ..
فى صورة غضب أو حب !
* هاتف :
فلتقرعى الأجراس ..
ولتنذرى بآذان ..
ولتسحقى الأنجاس ..
من ثلة الشيطان ..
يا أمنا الظافرة !
* البروتوكول الثامن :
كروى هذا العالم ..
حتى الكلمات كرات ..
والدوران هو القانون اللاقانون ..
فالكلمات اختلطت .. دارت ..
فى الأفواه وفى الآذان ..
كالأشياء برأس الأبله والسكران ..
حين تعددت الأقطاب ..
أو حين محاورها تاهت ..
ماجدوى أى حوار ..
والعاقل فينا اليوم حمار ؟!
* صوت :
يا أبناء « ... » !
حتام أعالج فيكم ..
داء السرطان .. الدوران ..
والدوار !
يا رواد المقهى الموبوء ..
ماخص المقهى الداء ..
لو كان بيدى الأمر ..
لشنقت بأعمدة التليفونات ..
رهط الماسون الملعون ..
أو علقت الأبله منكم ..
مثل الثور إلى الطاحون ..
حتى يفهم !
* هاتف :
ياطالع الشجرة
هات لى معاك بقرة !
الحق أقول ..
العبث اليوم هو المعقول !