لقد داعبت الاحلام المحامون منذ زمن لان تصبح لهم مدينه تحمل اسمهم كميثلاتها من مدن المهنيين وجاءت بادره شراء الاراضي من وزاره الاسكان تحت قياده واشراف سياده نقيب المحامين حمدي خليفه وبدي الجميع بين مؤيد ومخالف لتحقيق الحلم وهذا ليس بعيب قدر ان صدمه المفاجئه جاءت سريعه في ظل حراره بعض الانقسمات بين الساده المحامين وذادت أوزارها و تشددت التصريحات والاراء هل سيتم هذا الحلم ام سيكتفي سيادته بالأعلان عن شراء هذه الارض الي حين قد يبعد به السنين وأذ تذايدت المفاجئه بسرعه تحقيق الحلم بالأعلان عن بدايه العمل والحجز في اول مدينه (مدينه العامريه )
فقد بدت الجديه والحرص علي تحقيق هذا الحلم وخاصه شباب المحامين الذين في امس الحاجه لهذا المشروع وهي المشكله التي كانت داعب افكاره يوم نادي بالبرنامج الانتخابي له بحل مشاكل المحامين الشباب فكانت بدايه طيبه وسريعه من سيادته بالعمل علي هذه الخطوه وان كانت تهم اغلب المحامين.
وبدي الجميع يفيق من احلامه عندما بدءت تتحرك علي ارض الواقع وسماعه اخبار افتتاح اول مدينه لهم مما ذاد الامل بالتحرك في باقي المدن والجميع ينتظر الدور لتحقيق حلمه كمثيلته العامريه .
وكانت لمحه عظيمه للجميع وذادت من اهميه المشروع الاسكاني هذا بأن اختير اسم المرحوم احمد الخواجه نقيب المحامين لهذه المدينه .
وينتظر الجميع لتسميه مدينتهم لأحد اسماء نقبائنا العظماء كما صرح بذلك سيادته فبهذه الاسماء تطبع روح من احياء تاريخ نقابه المحامين التي افرزت عن نقباء يذكرهم التاريخ ويبجلهم كل المحامين فلكل منهم معزه بقلوب المحامين كونهم رائحه تاريخ المحاماه وفخرها .
هذا وان كانت الاحلام بها كثير من الطلبات والاحتياجات فأمال المحامون كثيره ومتعدده وكذا مشاكلهم التي تبحث عن حلول من زمن تركمت وتفحلت فالمطلوب من سيادته الكثير وكلنا امل بتحقيق احلامنا وان كثرت وتعددت.
وكلنا نعلم ان اولي هذه الاحلام هو مشروع كبير يتطلب الصبر والكفاح والتكاتف بين سيادته وجموع المحامين فمثل هذه المشاريع هي في المقام الاول تتعرقل فيها الدوله في بعض الاحيان لما يتطلب من توفير الموارد الماديه والمتابعه ومابها من مصاعب لمتابعه الشركات القائمه بها .
لذا علينا نحن المحامون التكاتف والتشجيع والمصابره والوقوف صفا واحدا لتحقيق احلامنا حلم وراء الاخر ولم يجدي الخلاف او الانقسام تحقيق الاحلام فبوحده المحامين تحت رايه واحده يشد من الاذر ويشجع علي تزليل الصعاب مهما كانت فبوحده المحامون تتحقق الاحلام وتزول الصعاب .
فمعا يدا واحده لبناء مستقبل افضل لرفعه مستوي المحامون وتحقيق الامال والاحلام .
وكلنا شغف ودعاء بأن يكلل مجهود سيادته بالنجاح والتوفيق لتحقيق حلمنا علي ارض الواقع .
فقد بدت الجديه والحرص علي تحقيق هذا الحلم وخاصه شباب المحامين الذين في امس الحاجه لهذا المشروع وهي المشكله التي كانت داعب افكاره يوم نادي بالبرنامج الانتخابي له بحل مشاكل المحامين الشباب فكانت بدايه طيبه وسريعه من سيادته بالعمل علي هذه الخطوه وان كانت تهم اغلب المحامين.
وبدي الجميع يفيق من احلامه عندما بدءت تتحرك علي ارض الواقع وسماعه اخبار افتتاح اول مدينه لهم مما ذاد الامل بالتحرك في باقي المدن والجميع ينتظر الدور لتحقيق حلمه كمثيلته العامريه .
وكانت لمحه عظيمه للجميع وذادت من اهميه المشروع الاسكاني هذا بأن اختير اسم المرحوم احمد الخواجه نقيب المحامين لهذه المدينه .
وينتظر الجميع لتسميه مدينتهم لأحد اسماء نقبائنا العظماء كما صرح بذلك سيادته فبهذه الاسماء تطبع روح من احياء تاريخ نقابه المحامين التي افرزت عن نقباء يذكرهم التاريخ ويبجلهم كل المحامين فلكل منهم معزه بقلوب المحامين كونهم رائحه تاريخ المحاماه وفخرها .
هذا وان كانت الاحلام بها كثير من الطلبات والاحتياجات فأمال المحامون كثيره ومتعدده وكذا مشاكلهم التي تبحث عن حلول من زمن تركمت وتفحلت فالمطلوب من سيادته الكثير وكلنا امل بتحقيق احلامنا وان كثرت وتعددت.
وكلنا نعلم ان اولي هذه الاحلام هو مشروع كبير يتطلب الصبر والكفاح والتكاتف بين سيادته وجموع المحامين فمثل هذه المشاريع هي في المقام الاول تتعرقل فيها الدوله في بعض الاحيان لما يتطلب من توفير الموارد الماديه والمتابعه ومابها من مصاعب لمتابعه الشركات القائمه بها .
لذا علينا نحن المحامون التكاتف والتشجيع والمصابره والوقوف صفا واحدا لتحقيق احلامنا حلم وراء الاخر ولم يجدي الخلاف او الانقسام تحقيق الاحلام فبوحده المحامين تحت رايه واحده يشد من الاذر ويشجع علي تزليل الصعاب مهما كانت فبوحده المحامون تتحقق الاحلام وتزول الصعاب .
فمعا يدا واحده لبناء مستقبل افضل لرفعه مستوي المحامون وتحقيق الامال والاحلام .
وكلنا شغف ودعاء بأن يكلل مجهود سيادته بالنجاح والتوفيق لتحقيق حلمنا علي ارض الواقع .