مازال النفاق النقابي السياسي علي حاله منذ الانتخابات حتي يوما هذا يحكم امور المحامين .
فقد سطعت في الافق منذ بدايه الحمله الانتخابيه صراعات واضحه المعالم بين الحزب الوطني والاخوان ومايسمي بالقائمه القوميه والمشكله عن اطياف مختلفه لايجمعها سوي هدف واحد هو الغلبه ومحاربه اعضاء الاخوان وطيف مايسمي بالمستقلين علي الرغم من مكاشفه فكر وميول كل منهم والذي لاينطلي علي المحامين فهو اسلوب يخدع به بأنتخابات مجلس الشعب وخلافه .
فذاد النفاق السياسي وكلا يتسابق علي انه هو القادر علي كبح قوه الاخوان وعدم وصولهم للمجلس ولن نطيل هنا علي ماأسفرت عنه نتيجه الانتخابات علي غير الواقع .
ولكن عما اسفرت عنه من اعضاء يفتقرون لأقل الخبرات النقابيه وذاد من عرقله وركاكه العمل النقابي ذياده عدد الاعضاء والتصارع فيما بينهم في الظهور ولكن قله خبره كما ذكرنا جعلتهم يتخبطون ويناورون مناوره لعبه الاستغمايه لمعصوم العين الذي يحاول الامساك لأي زميل ليبرهن علي قوه احساسه .
والجميع يعلم ماحدث من يوم تشكيل هيئه المكتب للأن وماجري من احداث واخبار تناولتها الصحف وأروقه المحاكم ووصلت لعامه الناس واصبحنا حديث يومي يتناوله الكافه ماذا حدث اليوم بنقابه المحامين .
الغريب ياساده انه مازال الجميع ينافق علي تحجيم دور الاخوان داخل المجلس دون ان يفكر في مصلحه النقابه او انجاز يصلح من امر المحامين وللحق التزام الصمت والصبر من الاخوان ماهو غير تريس وحكمه لثقتهم في قدراتهم وخبرتهم النقابيه والعمل المنظم .
وللأسف ينخدع الاخرين بأنهم اسكتوهم وقلصوا من تحركاتهم ولكن صبرهم والاكتفاء بدور المتفرج علي الباقين لهو من الذكاء لكونهم يعلمون بمدي ابعاد الصراع وقله الخبره النقابيه للأخر .
ولا أخفي ولا اجامل لولا خبره النقيب العام وقدراته التي وهبها الله له لانتهت الانجازات وتوقفت الاعمال.
فحقا هو صاحب كل فكره او انجاز او اعاده صياغه عمل نقابي ولكن هو من طبيعته ان ينسب العمل للجميع .
فهو يعلم من اليوم الاول قدرات اعضاء المجلس وفكر ومايدور بذهن الجميع وهو مراقب جيد لهم كما انه خبير في مداعبه الغير لذياده المعرفه عما يخفي في الصدور .
يعلم جيدا ان النقابه تعاني من هشاشه العظام من اعمال اداريه ونقابيه وضعف سير العمل وتخبط الكافه كون لايعلم كل منهم طبيعه مهمته وعمله .
ويحاول التوافق بين الجميع رغم اختلاف الالوان والهدف والطموحات ويعلم جيدا مايجر عليه من مصاعب لهذه المهمه ولكن عناده وقوه تحمله الذي وهبها الله له تجعله صبورا .
وان كان تطالع الاخبار يوما بأشاعات تناله من هذا وذاك الا هدؤ الاعصاب تجعله يتخطي الكثير منها .
اري انه هو الوحيد الذي يفهم فكر الاخوان وطبيعتهم كونه تعامل معهم كثيراءا يبان كان يمارس العمل النقابي من عضويته بمجلس نقابه الجيزه حتي نقيبا للمجلس .
فيحاول ان يكون متفاهما كونهم من الصعب تحيدههم في العلن وهم متحركون في الخفاء وبقوه
فهو متفاهما لتصارع الكافه بأختلاف اطيافهم بالنفاق السياسي نحو محاربه الاخوان ولكن هم امر واقع ومن ينكره مخادع مع نفسه اولا قبل الغير فعلي الجميع العمل والاجدر من يثبت للجميع الانجازات للصالح العام وان اختلف طيفه عن الاخرين وليس بالصراعات والكليمات الجوفاء وافتعال السيطره الشكليه دون الفعليه .
فهم نسيج من المحامين جاؤا لخدمه الكافه فهم هنا اليوم ليسوا الغلبه فلما التصارع علي الوقوف ضدهم والغلبه لأطياف اخري الاجدر ان يتحركوا في الاعمال والانجازات ليثبوا انهم جادرين بمناصبهم وليسوا جادرين بمحاربه الغير والنيل منهم .
اقولها صراحه ان ذلك يذيد من اسهم الاخوان وينقص من اسهمهم ويتكاثر التعاطف معهم وهذه طبيعه المصرين حتي المحامين منهم .
هذا كله ماذاد من هشاشه عظام النقابه اقول انتبهوا وليطعم كل منكم بالكلسيوم حتي تشتد عظامكم وتتفاعلون في العمل النقابي ليصب للصالح العام .
ولكن من المنتظر ذياده الهشاشه مع قدوم وقرب انتخابات المجالس الفرعيه والنظر كون من يتسابق علي ان يكون كل المجالس الفرعيه تابعه له سيقبع علي انفاس النقابه والسيطره علي النقابه العامه .
اقول ان كل هذه الافكار اوهام تذيد من هشاشه العظام والعقول والي ان يثبت ذلك لنا في الحديث بقيه .
فقد سطعت في الافق منذ بدايه الحمله الانتخابيه صراعات واضحه المعالم بين الحزب الوطني والاخوان ومايسمي بالقائمه القوميه والمشكله عن اطياف مختلفه لايجمعها سوي هدف واحد هو الغلبه ومحاربه اعضاء الاخوان وطيف مايسمي بالمستقلين علي الرغم من مكاشفه فكر وميول كل منهم والذي لاينطلي علي المحامين فهو اسلوب يخدع به بأنتخابات مجلس الشعب وخلافه .
فذاد النفاق السياسي وكلا يتسابق علي انه هو القادر علي كبح قوه الاخوان وعدم وصولهم للمجلس ولن نطيل هنا علي ماأسفرت عنه نتيجه الانتخابات علي غير الواقع .
ولكن عما اسفرت عنه من اعضاء يفتقرون لأقل الخبرات النقابيه وذاد من عرقله وركاكه العمل النقابي ذياده عدد الاعضاء والتصارع فيما بينهم في الظهور ولكن قله خبره كما ذكرنا جعلتهم يتخبطون ويناورون مناوره لعبه الاستغمايه لمعصوم العين الذي يحاول الامساك لأي زميل ليبرهن علي قوه احساسه .
والجميع يعلم ماحدث من يوم تشكيل هيئه المكتب للأن وماجري من احداث واخبار تناولتها الصحف وأروقه المحاكم ووصلت لعامه الناس واصبحنا حديث يومي يتناوله الكافه ماذا حدث اليوم بنقابه المحامين .
الغريب ياساده انه مازال الجميع ينافق علي تحجيم دور الاخوان داخل المجلس دون ان يفكر في مصلحه النقابه او انجاز يصلح من امر المحامين وللحق التزام الصمت والصبر من الاخوان ماهو غير تريس وحكمه لثقتهم في قدراتهم وخبرتهم النقابيه والعمل المنظم .
وللأسف ينخدع الاخرين بأنهم اسكتوهم وقلصوا من تحركاتهم ولكن صبرهم والاكتفاء بدور المتفرج علي الباقين لهو من الذكاء لكونهم يعلمون بمدي ابعاد الصراع وقله الخبره النقابيه للأخر .
ولا أخفي ولا اجامل لولا خبره النقيب العام وقدراته التي وهبها الله له لانتهت الانجازات وتوقفت الاعمال.
فحقا هو صاحب كل فكره او انجاز او اعاده صياغه عمل نقابي ولكن هو من طبيعته ان ينسب العمل للجميع .
فهو يعلم من اليوم الاول قدرات اعضاء المجلس وفكر ومايدور بذهن الجميع وهو مراقب جيد لهم كما انه خبير في مداعبه الغير لذياده المعرفه عما يخفي في الصدور .
يعلم جيدا ان النقابه تعاني من هشاشه العظام من اعمال اداريه ونقابيه وضعف سير العمل وتخبط الكافه كون لايعلم كل منهم طبيعه مهمته وعمله .
ويحاول التوافق بين الجميع رغم اختلاف الالوان والهدف والطموحات ويعلم جيدا مايجر عليه من مصاعب لهذه المهمه ولكن عناده وقوه تحمله الذي وهبها الله له تجعله صبورا .
وان كان تطالع الاخبار يوما بأشاعات تناله من هذا وذاك الا هدؤ الاعصاب تجعله يتخطي الكثير منها .
اري انه هو الوحيد الذي يفهم فكر الاخوان وطبيعتهم كونه تعامل معهم كثيراءا يبان كان يمارس العمل النقابي من عضويته بمجلس نقابه الجيزه حتي نقيبا للمجلس .
فيحاول ان يكون متفاهما كونهم من الصعب تحيدههم في العلن وهم متحركون في الخفاء وبقوه
فهو متفاهما لتصارع الكافه بأختلاف اطيافهم بالنفاق السياسي نحو محاربه الاخوان ولكن هم امر واقع ومن ينكره مخادع مع نفسه اولا قبل الغير فعلي الجميع العمل والاجدر من يثبت للجميع الانجازات للصالح العام وان اختلف طيفه عن الاخرين وليس بالصراعات والكليمات الجوفاء وافتعال السيطره الشكليه دون الفعليه .
فهم نسيج من المحامين جاؤا لخدمه الكافه فهم هنا اليوم ليسوا الغلبه فلما التصارع علي الوقوف ضدهم والغلبه لأطياف اخري الاجدر ان يتحركوا في الاعمال والانجازات ليثبوا انهم جادرين بمناصبهم وليسوا جادرين بمحاربه الغير والنيل منهم .
اقولها صراحه ان ذلك يذيد من اسهم الاخوان وينقص من اسهمهم ويتكاثر التعاطف معهم وهذه طبيعه المصرين حتي المحامين منهم .
هذا كله ماذاد من هشاشه عظام النقابه اقول انتبهوا وليطعم كل منكم بالكلسيوم حتي تشتد عظامكم وتتفاعلون في العمل النقابي ليصب للصالح العام .
ولكن من المنتظر ذياده الهشاشه مع قدوم وقرب انتخابات المجالس الفرعيه والنظر كون من يتسابق علي ان يكون كل المجالس الفرعيه تابعه له سيقبع علي انفاس النقابه والسيطره علي النقابه العامه .
اقول ان كل هذه الافكار اوهام تذيد من هشاشه العظام والعقول والي ان يثبت ذلك لنا في الحديث بقيه .