من طرف شاء القدر للجمعيه العموميه للمحامين بجنوب القاهره والجيزةالاتنعقد لتكشف سواءتنا جميعا وقد سارع البعض كعادتنا دائما بالقاء التهم جزافا ضد البعض الاخر متهمين اياهم انهم السب والمسبب وراء عدم اكتمال الجمعيه والاذن بوجود مجالس نقابيه تتولى مقاليد الامور المهم ان تحديد الشخص او الاشخاص المتسبين فى عدم اكتمال الجمعيه امر عسير وصعب التحديد بدقه ولكن ماجرى لابد ان يدعونا للتوقف والبحث عن الاسباب الحقيقيه والتى اعتقد اننا جميعا شركاء فيها ونعلمها علم اليقين ولكن نتركها ونذهب الى اسباب اخرى غير حقيقيه ونبحث عن كبش فداء نعلق عليه الخيبه القويه، بهدوء وتؤده ادعوكم للتفكير فيما سأطرحه عليكم من تساؤل لماذ لم تكتمل الجمعيه العموميه الان ولماذا التوقع بعدم اكتمالها البته ؟ الواقع يقول ان وراء ذلك اسباب قد اجتمعت اولها اعادة التقسيم الادارى لمحافظتى القاهره والجيزه واقتطاع المناطق الريفيه ذات الكتله و الكثافه الانتخابيه العاليه وضمها لمحافظتى حلوان و6 اكتوبر وهو ما جعل الجمعيه العموميه تنعقد فى المحافظتين وباغلبيه عاليه، اما ثانى الاسباب فأنى أراها راجعة الى وجود مئات والاف من المحامين المقيدين على عناوين مكاتب موجوده بالقاهره والجيزه وقد انتقل هؤلاء الى كثير من محافظات مصر المختلفه دون ان يعيدوا تقنين اوضاعهم ككثير من محامى العاشر من رمضان و6 اكتوبر بل والكثير من ابناء الصعيد و الوجه البحرى وكلنا ساعد هؤلاء فى القيد على عنوان مكتبه ولم يطلب منهم اعادة الوضع الى نصابه كما انهم ايضا لايهتمون بذلك لعدم وجود دافع يدعوهم لذلك ، اما ثالث الاسافى واخطرها فهى وجود نسبه لاتقل باى حال من الاحوال عن الربع ممن ينتسبون للمحاماه
ورقيا فقط وراحوا يمتهنون مهن اخرى لاتقترب من المحاماه من قريب أوبعيد وهؤلاء بالقطع لاتعنيهم الانتخابات فى شىء ولايعنيهم اشخاص المرشحين ، الامر الرابع ارجعه للقانون 197 لسنة 2008 والذى جعل التمثيل من خلال عضو تختاره الجمعيه العموميه للمحكمه الجزئيه وما سببه ذلك فى تهافت الكثير من ابناء الدائره الواحده للتقدم للترشيح وما سببه ذلك من احراج للناخب الذى غالبا ما يرتبط بعلاقات قويه ومتشابكه مع اغلب المتقدمين من ابناء دائرته فإنه والامر كذلك فإن البعض أثر السلامه وتغيب عن الحضور حتى لايغضب احدا والحق ان مثل هذا الشخص قديكون معذورا فيما اتجه اليه لأنه فى النهايه سينجح شخص وحيد ويجنى الناخب المسكين مشكال وقفته مع زيد او عمرو ،اما خامس الاسباب فهى ترجع للقانون ذاته الذى لم يراع وجود نسبه كبيره من المنتمين للقطاع العام والذى لم يهتم بمسألة تمثيلهم وبالقطع فان فرصة ترشحهم وفق الشروط الجديده من خلال الجمعيه العموميه للمحكمه الجزئيه امر مستحيل لانعدام فرصتهم كل تلك الامور جعلت الاغلبيه من المنتمين لهذا القطاع تعزف عن الحضور ولهم فى ذلك كل العذر،السبب السادس يرجع الى المراءه المحاميه فكثير من الفاضلات من المحاميات يقيدون ولايستمرون طويلا فى ممارسة المحاماه وبالاخص بعد زواجهن وانجابهن فأنهن ينشغلن بالبيت والاولاد مع احتفاظهن بقيودهن النقابيه وهن ايضا لايكن لهن بعد ذلك اهتمام بالنقابه ولا باشخاص المرشحين ،اما السبب الاكبر فهو استعجالنا جميعا وضغطنا وراء اجراء الانتخابات دون الاهتمام بتنقية الجداول على الوجه السليم... اذن فأننا جميعا شركاء فيما وصلنا اليه ولاداعى لان نتهم بعضنا البعض انه وراء عدم اكتمال الحمعيه فكل هذه الدعايه وهذا الزخم من المرشحين ويأتى شخص او مجموعه لتعطل مايصبو اليه الكل اعتقد بل اجزم انه لايوجد شخص بهذه القوه ولاتوجد جماعه بهذا الحجم وعلينا جميعا ان نفكر فى الخروج من هذا المأزق بالقانون علينا جميعا ان نعمل على اصدار تشريع جديد يأخذ بيدنا ويد نقاتنا حتى لانهرب من الرمضاء للنار علينا ان نساعد نقابتنا فى تنقية الجداول علينا ان نتجرد وننقى نقابتنا من اصحاب الاعمال الاخرى التى نشكو منها جميعا ونعرف اصحابها ونتركهم ليلوثوا الثوب الجميل للمحاماه ويشوهوا الصورة الرائعه هذه هى الحقيقه المجرده وادعوكم جميعالتحليل الحاصل و البحث عن حل
ورقيا فقط وراحوا يمتهنون مهن اخرى لاتقترب من المحاماه من قريب أوبعيد وهؤلاء بالقطع لاتعنيهم الانتخابات فى شىء ولايعنيهم اشخاص المرشحين ، الامر الرابع ارجعه للقانون 197 لسنة 2008 والذى جعل التمثيل من خلال عضو تختاره الجمعيه العموميه للمحكمه الجزئيه وما سببه ذلك فى تهافت الكثير من ابناء الدائره الواحده للتقدم للترشيح وما سببه ذلك من احراج للناخب الذى غالبا ما يرتبط بعلاقات قويه ومتشابكه مع اغلب المتقدمين من ابناء دائرته فإنه والامر كذلك فإن البعض أثر السلامه وتغيب عن الحضور حتى لايغضب احدا والحق ان مثل هذا الشخص قديكون معذورا فيما اتجه اليه لأنه فى النهايه سينجح شخص وحيد ويجنى الناخب المسكين مشكال وقفته مع زيد او عمرو ،اما خامس الاسباب فهى ترجع للقانون ذاته الذى لم يراع وجود نسبه كبيره من المنتمين للقطاع العام والذى لم يهتم بمسألة تمثيلهم وبالقطع فان فرصة ترشحهم وفق الشروط الجديده من خلال الجمعيه العموميه للمحكمه الجزئيه امر مستحيل لانعدام فرصتهم كل تلك الامور جعلت الاغلبيه من المنتمين لهذا القطاع تعزف عن الحضور ولهم فى ذلك كل العذر،السبب السادس يرجع الى المراءه المحاميه فكثير من الفاضلات من المحاميات يقيدون ولايستمرون طويلا فى ممارسة المحاماه وبالاخص بعد زواجهن وانجابهن فأنهن ينشغلن بالبيت والاولاد مع احتفاظهن بقيودهن النقابيه وهن ايضا لايكن لهن بعد ذلك اهتمام بالنقابه ولا باشخاص المرشحين ،اما السبب الاكبر فهو استعجالنا جميعا وضغطنا وراء اجراء الانتخابات دون الاهتمام بتنقية الجداول على الوجه السليم... اذن فأننا جميعا شركاء فيما وصلنا اليه ولاداعى لان نتهم بعضنا البعض انه وراء عدم اكتمال الحمعيه فكل هذه الدعايه وهذا الزخم من المرشحين ويأتى شخص او مجموعه لتعطل مايصبو اليه الكل اعتقد بل اجزم انه لايوجد شخص بهذه القوه ولاتوجد جماعه بهذا الحجم وعلينا جميعا ان نفكر فى الخروج من هذا المأزق بالقانون علينا جميعا ان نعمل على اصدار تشريع جديد يأخذ بيدنا ويد نقاتنا حتى لانهرب من الرمضاء للنار علينا ان نساعد نقابتنا فى تنقية الجداول علينا ان نتجرد وننقى نقابتنا من اصحاب الاعمال الاخرى التى نشكو منها جميعا ونعرف اصحابها ونتركهم ليلوثوا الثوب الجميل للمحاماه ويشوهوا الصورة الرائعه هذه هى الحقيقه المجرده وادعوكم جميعالتحليل الحاصل و البحث عن حل
