يفعل الجاهل بنفسه مالا يفعله العدو بعدوه هذه مقوله تصلح للحاله التي وصل بها وفد المحامين الجزائرين فقد سعوا الي المهاترات والاعمال الصبيانيه والسلوك المشين بسبب جلد منفوخ لايزيد وزنه مبللا عن الخمسمائه جرام فاءذا بهم تعروا مثقفين الجزائر من محاميها وينزعوا عنهم اخر قطعه تستر مكانه المحامي الجزائري وهم من ينظر لهم الجميع بمثقفي وصفوه مجتمعهم ولا عوره لهم .
انقشع غبار المقابله الكرويه التي جمعت الجزائر ومصر عن خيبه كبيره باليه تسمي الجزائر يحتكر تفاصيل العبث بها تحالف نظام سياسي فاسد وسفه اعلامي ساقط .
اما ماكان يعرفه العرب عن تلك البلد التي تسمي المليون شهيد والاسماء الكبيره من المناضلين فيها فقد رحلت تلك المسميات التي كانت تشد الرحال اليها الي زمن بعيد بعدما صالت وجالت وحاكت المؤمرات من بدايتها وحتي ماتم بمؤتمر دمشق .
واصبحت كل المفردات التي احتواها قاموس تلك العروبه ومايتبعها واللغه والتاريخ والمصير الي غير ذلك مما اسقطه هؤلاء الحمقي في لحظه عبث عابر ولكنهم ايقظوا كل ذي مخدر بحب الجزائر التي ارتحلت وفتحت العيون علي حقائق هي الان بلا شك احدي نقاط رسم استراتجيه الفتن والوقيعه والحقد .
وتحول هذا الوفد من رأس حربه الي شوكه كبيره انغرست في تشابك وزياده في مواطن القوه فيهم فلم يعدوا يقدرون علي السير تكون وراء بعض اولئك الذي ولوا وجوههم شطر القطيعه جهارا او تسترا خوفا او طمعا في ارضاء حكومتهم وتضليل شعوبهم .
ولا ننسي عمليه تخدير اعلامي للرأي العام الجزائري ابتداء من الصحف والتليفزيون وجميع وسائل الاعلام هناك .
ودخل العديد منها في الحديث المرسل الذي لاهدف له غير ملء عقول شعبهم لقوه التهم الدعائيه نحو العداء وبث نار الفتن والاشاعات والتطاول علي مصر وشعبها ورموزها .
ولم يعد الجزائريون سوي شتات من البشر الهمج التائهين علي ارض متحركه لا تاريخ يربطهم ولا لسان يوحدهم .
وثبت من كل ذلك انه ليس وليد لحظه غضب تمر انما هو نتاج انكشاف المستور علي الزيف الكبير لصوره الجزائر ومحاميها الحقيقيه وبدي يظهر جليا بتخندق الجزائر الي جانب اعداء العرب والمسلمين .
فلا يستحقوا ولايحق لهم ان يأوي بأي حال من الاحوال اي منهم داخل مصر وان ينالوا احترامنا وتقديرنا السابق لهم .
انقشع غبار المقابله الكرويه التي جمعت الجزائر ومصر عن خيبه كبيره باليه تسمي الجزائر يحتكر تفاصيل العبث بها تحالف نظام سياسي فاسد وسفه اعلامي ساقط .
اما ماكان يعرفه العرب عن تلك البلد التي تسمي المليون شهيد والاسماء الكبيره من المناضلين فيها فقد رحلت تلك المسميات التي كانت تشد الرحال اليها الي زمن بعيد بعدما صالت وجالت وحاكت المؤمرات من بدايتها وحتي ماتم بمؤتمر دمشق .
واصبحت كل المفردات التي احتواها قاموس تلك العروبه ومايتبعها واللغه والتاريخ والمصير الي غير ذلك مما اسقطه هؤلاء الحمقي في لحظه عبث عابر ولكنهم ايقظوا كل ذي مخدر بحب الجزائر التي ارتحلت وفتحت العيون علي حقائق هي الان بلا شك احدي نقاط رسم استراتجيه الفتن والوقيعه والحقد .
وتحول هذا الوفد من رأس حربه الي شوكه كبيره انغرست في تشابك وزياده في مواطن القوه فيهم فلم يعدوا يقدرون علي السير تكون وراء بعض اولئك الذي ولوا وجوههم شطر القطيعه جهارا او تسترا خوفا او طمعا في ارضاء حكومتهم وتضليل شعوبهم .
ولا ننسي عمليه تخدير اعلامي للرأي العام الجزائري ابتداء من الصحف والتليفزيون وجميع وسائل الاعلام هناك .
ودخل العديد منها في الحديث المرسل الذي لاهدف له غير ملء عقول شعبهم لقوه التهم الدعائيه نحو العداء وبث نار الفتن والاشاعات والتطاول علي مصر وشعبها ورموزها .
ولم يعد الجزائريون سوي شتات من البشر الهمج التائهين علي ارض متحركه لا تاريخ يربطهم ولا لسان يوحدهم .
وثبت من كل ذلك انه ليس وليد لحظه غضب تمر انما هو نتاج انكشاف المستور علي الزيف الكبير لصوره الجزائر ومحاميها الحقيقيه وبدي يظهر جليا بتخندق الجزائر الي جانب اعداء العرب والمسلمين .
فلا يستحقوا ولايحق لهم ان يأوي بأي حال من الاحوال اي منهم داخل مصر وان ينالوا احترامنا وتقديرنا السابق لهم .