نفى المستشار عبد الله فتحي وكيل أول نادي القضاة ما تردد بشأن انشقاق قاضي بدوائر شرق القاهرة ونزوله إلى ميدان التحرير، اعتراضاً منه على استيلاء الجيش على أكثر من ثلاثة ألاف صندوق انتخابي من دائرة شرق القاهرة دون فرزها.
وأكد وكيل أول نادي القضاة علي عدم وجود دائرة فرز تسمي “شرق القاهرة”، حيث أن اللجان العامة التي يتم الفرز فيها تحمل أسماء أقسام الشرطة التابعة لها، مشيرا إلى أن دائرة شرق القاهرة كانت من الدوائر الهادئة في انتخابات المرحلة الأولى، بعدما تركزت معظم أعمال الشغب في حلوان، والدائرة الأولى بقسم الساحل.
وأوضح فتحي أن نادي القضاة رصد أكثر من 10 بلاغات فردية تلقتها غرفة العمليات من القضاة والمستشارين المشرفين على العملية الانتخابية باللجان، بخلاف بلاغات الفوضى والاحتجاز التي حدثت في اللحظات الأخيرة، متوقعاً وجود العديد من البلاغات التي لم يُخطر بها النادي حتى الآن.
وكشف فتحى عن أن نادي القضاة بصدد إعداد تقرير عن السلبيات التي حدثت خلال الإشراف على انتخابات المرحلة الأولى لإرساله للجنة العليا للانتخابات، لتفادى أوجه القصور والتجاوزات التي حدثت ضد السادة القضاة خلال المراحل الانتخابية القادمة.
وأكد وكيل أول نادي القضاة علي عدم وجود دائرة فرز تسمي “شرق القاهرة”، حيث أن اللجان العامة التي يتم الفرز فيها تحمل أسماء أقسام الشرطة التابعة لها، مشيرا إلى أن دائرة شرق القاهرة كانت من الدوائر الهادئة في انتخابات المرحلة الأولى، بعدما تركزت معظم أعمال الشغب في حلوان، والدائرة الأولى بقسم الساحل.
وأوضح فتحي أن نادي القضاة رصد أكثر من 10 بلاغات فردية تلقتها غرفة العمليات من القضاة والمستشارين المشرفين على العملية الانتخابية باللجان، بخلاف بلاغات الفوضى والاحتجاز التي حدثت في اللحظات الأخيرة، متوقعاً وجود العديد من البلاغات التي لم يُخطر بها النادي حتى الآن.
وكشف فتحى عن أن نادي القضاة بصدد إعداد تقرير عن السلبيات التي حدثت خلال الإشراف على انتخابات المرحلة الأولى لإرساله للجنة العليا للانتخابات، لتفادى أوجه القصور والتجاوزات التي حدثت ضد السادة القضاة خلال المراحل الانتخابية القادمة.