صرح الدكتور محمد شوقي مدير مستشفى المنيرة العام الجمعة أن المستشفى استقبلت أربع حالات نتيجة الاشتباكات التي وقعت أمام مجلس الوزراء وحالتهم جميعا مستقرة.
وقال شوقي إنه تقرر خروج حالتين بعد أن قامت الفرق الطبية بعمل الإسعافات اللازمة لهما حالة منهما مصابة بمغص كلوي والأخرى مصابة بجرح في القدم وتم عمل الغيارات اللازمة لهما وتقرر خروجهما.
وأوضح شوقي بأنه من بين الحالات حالة مصابة بجروح عميقة في الوجه تم تحويلها إلى مستشفى القصر العيني، حيث أنها تحتاج إلى جراحات في الفك وجراحات تكميلية، مشيرا إلى أن الحالة الرابعة مصابة باشتباه زائدة دودية تقرر دخولها المستشفى وهي مازالت تحت الملاحظة وسيتقرر اجراء جراحة لها أو علاجها حسبما يقرر الفريق الطبي المشرف عليها.
وأكد شوقي أن مستشفى المنيرة على أهبة الاستعداد ورفع الدرجة القصوى وأن الفرق الطبية سواء بقسم الاستقبال والطوارئ أو جميع أقسام المستشفى متواجدين على مدى 24 ساعة تسحبا لأية ظروف قد تطرأ.
جدير بالذكر أن حالتي الاشتباه في الزائدة الدودية والمغص الكلوي كانا من بين المعتصمين أمام مجلس الوزراء ، وقامت سيارات الإسعاف بنقلهم الى مستشفى المنيرة العام لعمل الإسعافات والعلاج اللازم لهما.
وقال شوقي إنه تقرر خروج حالتين بعد أن قامت الفرق الطبية بعمل الإسعافات اللازمة لهما حالة منهما مصابة بمغص كلوي والأخرى مصابة بجرح في القدم وتم عمل الغيارات اللازمة لهما وتقرر خروجهما.
وأوضح شوقي بأنه من بين الحالات حالة مصابة بجروح عميقة في الوجه تم تحويلها إلى مستشفى القصر العيني، حيث أنها تحتاج إلى جراحات في الفك وجراحات تكميلية، مشيرا إلى أن الحالة الرابعة مصابة باشتباه زائدة دودية تقرر دخولها المستشفى وهي مازالت تحت الملاحظة وسيتقرر اجراء جراحة لها أو علاجها حسبما يقرر الفريق الطبي المشرف عليها.
وأكد شوقي أن مستشفى المنيرة على أهبة الاستعداد ورفع الدرجة القصوى وأن الفرق الطبية سواء بقسم الاستقبال والطوارئ أو جميع أقسام المستشفى متواجدين على مدى 24 ساعة تسحبا لأية ظروف قد تطرأ.
جدير بالذكر أن حالتي الاشتباه في الزائدة الدودية والمغص الكلوي كانا من بين المعتصمين أمام مجلس الوزراء ، وقامت سيارات الإسعاف بنقلهم الى مستشفى المنيرة العام لعمل الإسعافات والعلاج اللازم لهما.