من طرف نفى المجلس العسكري عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي " الفيس بوك " تسلم القوات المسلحة صفقة غاز مجهول لاستخدامه ضد المتظاهرين وعدم صحة الأنباء التي نسبت إلى احد الضباط بالمخابرات الحربية بتسلم المخابرات الحربية لصفقة غاز من نوع مجهول لاستخدامه ضد المتظاهرين وذلك لعدة أسباب منها إن المخابرات الحربية ليست جهة تسليح و إن المخابرات الحربية وظيفتها هي حفظ امن القوات المسلحة والأمن القومي المصري وليس العمل ضد مصر.
وقال المجلس : " أنه سبق اتهام القوات المسلحة باستخدام هذه النوعية من الغازات في شارع محمد محمود وقد طلبنا من الدكتور احمد معتز ومن معه بالتوجه إلى مكتب النائب العام وتقديم الأدلة والمستندات ولم يتقدم أي منهم حتى الآن للإبلاغ ولم تظهر شخصية احمد معتز ومع ذلك نكرر ندائنا مرة أخرى للدكتور احمد معتز بالتقدم للنائب العام واثبات صحة ادعائه ، كما تم اتهام المجلس الأعلى بتوزيع وجبات الحواوشى والسمك عند مجلس الوزراء لقتل المتظاهرين وأثبتت الحقائق حجم المؤامرة التي تدبر ضد القوات المسلحة وأن السيدة التي قامت بالتوزيع وهي رهن التحقيقات وإنها كانت تتردد على المتظاهرين بمجلس الوزراء ولا علاقة للمجلس الأعلى بها ".
مشيرا إلى إن هذه الشائعات التي تتردد الآن على الشبكة الدولية للمعلومات والتي تتناول معلومات عارية من الصحة هي في الأساس تهدف إلى التحريض ضد القوات المسلحة والمجلس الأعلى للقوات المسلحة والشحن النفسي ضد أفراده .
كما نفى المجلس العسكري ما تردد حول قيام المخابرات الحربية بشراء طبنجات جديدة غير مُسجلة بالدفاتر ومن القطع المُهربة وليست من الأسلحة التي تمتلكها القوات المسلحة , لاستخدامها في تنفيذ عمليات اغتيالات لشخصيات بعينها باستخدام أسلحة ليست "ميري" وإلصاقها للطرف الثالث "المعهود" , وتصبح سلسلة من جرائم القتل مجهولة الهوية.
وقال المجلس ان كل هذه الأخبار مجرد أكاذيب تفضح نفسها وتظهر أطراف المؤامرة من أفراد هاربين يدعون البطولة من خلال صفحات مشبوهة على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" .
كما تضمن المنشور رسالة للشعب المصري فحواها أن القوات المسلحة لم تكن يوما قاتلة لأبناء وطننا كما أنها ليست "مُرتزقة" والأيام القليلة القادمة ستُظهر ما كان يتم تدبيره لمصر و"المفاجآت قادمة ",
واتهم المجلس ضابط سابق بالقوات المسلحة يُدعى "شريف عثمان" بأنه احد المُحرضين على مثل هذه الأفعال حيث إنه تم طرده من الخدمة لعلاقاته النسائية وعلاقاته المشبوهة مع الأجانب وهو مطلوب على ذمة قضايا عسكرية وهو هارب في أمريكا ومتزوج من إحدى المجندات في البنتاجون وهو على علاقة وثيقة أيضا بـ"عمر عفيفي" ضابط الشرطة السابق والهارب أيضا من أحكام جنائية وقضايا تحريضية ضد الأمن القومي المصري وهو أيضا هارب في أمريكا .
وقال المجلس : " أنه سبق اتهام القوات المسلحة باستخدام هذه النوعية من الغازات في شارع محمد محمود وقد طلبنا من الدكتور احمد معتز ومن معه بالتوجه إلى مكتب النائب العام وتقديم الأدلة والمستندات ولم يتقدم أي منهم حتى الآن للإبلاغ ولم تظهر شخصية احمد معتز ومع ذلك نكرر ندائنا مرة أخرى للدكتور احمد معتز بالتقدم للنائب العام واثبات صحة ادعائه ، كما تم اتهام المجلس الأعلى بتوزيع وجبات الحواوشى والسمك عند مجلس الوزراء لقتل المتظاهرين وأثبتت الحقائق حجم المؤامرة التي تدبر ضد القوات المسلحة وأن السيدة التي قامت بالتوزيع وهي رهن التحقيقات وإنها كانت تتردد على المتظاهرين بمجلس الوزراء ولا علاقة للمجلس الأعلى بها ".
مشيرا إلى إن هذه الشائعات التي تتردد الآن على الشبكة الدولية للمعلومات والتي تتناول معلومات عارية من الصحة هي في الأساس تهدف إلى التحريض ضد القوات المسلحة والمجلس الأعلى للقوات المسلحة والشحن النفسي ضد أفراده .
كما نفى المجلس العسكري ما تردد حول قيام المخابرات الحربية بشراء طبنجات جديدة غير مُسجلة بالدفاتر ومن القطع المُهربة وليست من الأسلحة التي تمتلكها القوات المسلحة , لاستخدامها في تنفيذ عمليات اغتيالات لشخصيات بعينها باستخدام أسلحة ليست "ميري" وإلصاقها للطرف الثالث "المعهود" , وتصبح سلسلة من جرائم القتل مجهولة الهوية.
وقال المجلس ان كل هذه الأخبار مجرد أكاذيب تفضح نفسها وتظهر أطراف المؤامرة من أفراد هاربين يدعون البطولة من خلال صفحات مشبوهة على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" .
كما تضمن المنشور رسالة للشعب المصري فحواها أن القوات المسلحة لم تكن يوما قاتلة لأبناء وطننا كما أنها ليست "مُرتزقة" والأيام القليلة القادمة ستُظهر ما كان يتم تدبيره لمصر و"المفاجآت قادمة ",
واتهم المجلس ضابط سابق بالقوات المسلحة يُدعى "شريف عثمان" بأنه احد المُحرضين على مثل هذه الأفعال حيث إنه تم طرده من الخدمة لعلاقاته النسائية وعلاقاته المشبوهة مع الأجانب وهو مطلوب على ذمة قضايا عسكرية وهو هارب في أمريكا ومتزوج من إحدى المجندات في البنتاجون وهو على علاقة وثيقة أيضا بـ"عمر عفيفي" ضابط الشرطة السابق والهارب أيضا من أحكام جنائية وقضايا تحريضية ضد الأمن القومي المصري وهو أيضا هارب في أمريكا .