أعلن المستشار محمد عطية وزير شئون مجلسي الشعب والشوري والتنمية المحلية أن انتخابات رئيس الجمهورية سوف تجري أواخر مايو المقبل علي أن يمنح المرشحون3 أسابيع لتقديم أوراقهم اعتبارا من10 مارس هو الموعد المحدد لفتح باب الترشح و45 يوما يقومون خلالها بالدعاية الانتخابية وعرض برامجهم.
وذكرت جريدة الاهرام نقلا عن الوزير: إن اللجنة العليا للانتخابات هي المخولة فقط بتحديد موعد إجراء الانتخابات الرئاسية وأشار إلي أن تعديل قانون انتخابات الرئاسة يتضمن إعلان نتائجها في كل لجنة عامة بالمحافظات بدلا من اللجنة المركزية تحقيقا للشفافية والمصداقية.
ومن ناحية أخري ناقش المجلس الاستشاري مساء الثلاثاء في اجتماعه برئاسة منصور حسن المواعيد الزمنية لما بعد مرحلة فتح باب الترشح لرئاسة الجمهورية وما يترتب عليها من إجراءات.
وصرح محمد الخولي المتحدث الإعلامي للمجلس الاستشاري بأن الاجتماع ناقش ضرورة الإسراع في اختيار الجمعية التأسيسية المكلفة بوضع الدستور بالتوازي مع انتخابات الرئاسة والتركيز علي التعجيل بوضع الدستور الجديد قبل تولي رئيس الدولة المنتخب الحكم.
وأعلن الدكتور محمد بديع المرشد العام للإخوان المسلمين الثلاثاء عقب إدلائه بصوته في انتخابات الشوري في بني سويف أن رئيس مصر المقبل يجب أن يكون توافقيا بين كل الجهات ونفي أن يكون حزب الحرية والعدالة الذراع السياسية للجماعة وقال علي الجميع أن يطمئنوا لأن مصر تمتلئ بالكفاءات والشخصيات التي تستطيع حمل المهمة علي أكتافها.
وذكرت جريدة الاهرام نقلا عن الوزير: إن اللجنة العليا للانتخابات هي المخولة فقط بتحديد موعد إجراء الانتخابات الرئاسية وأشار إلي أن تعديل قانون انتخابات الرئاسة يتضمن إعلان نتائجها في كل لجنة عامة بالمحافظات بدلا من اللجنة المركزية تحقيقا للشفافية والمصداقية.
ومن ناحية أخري ناقش المجلس الاستشاري مساء الثلاثاء في اجتماعه برئاسة منصور حسن المواعيد الزمنية لما بعد مرحلة فتح باب الترشح لرئاسة الجمهورية وما يترتب عليها من إجراءات.
وصرح محمد الخولي المتحدث الإعلامي للمجلس الاستشاري بأن الاجتماع ناقش ضرورة الإسراع في اختيار الجمعية التأسيسية المكلفة بوضع الدستور بالتوازي مع انتخابات الرئاسة والتركيز علي التعجيل بوضع الدستور الجديد قبل تولي رئيس الدولة المنتخب الحكم.
وأعلن الدكتور محمد بديع المرشد العام للإخوان المسلمين الثلاثاء عقب إدلائه بصوته في انتخابات الشوري في بني سويف أن رئيس مصر المقبل يجب أن يكون توافقيا بين كل الجهات ونفي أن يكون حزب الحرية والعدالة الذراع السياسية للجماعة وقال علي الجميع أن يطمئنوا لأن مصر تمتلئ بالكفاءات والشخصيات التي تستطيع حمل المهمة علي أكتافها.