من طرف طالعتنا الاخبار مع كل اجتماع ومؤتمربقرارات يشت فيها العقل ويتباعد عن اساس حل المشكله وهي العاده فدائما نقابه المحامين مدرسه او مزرعه لتربيه النعام والمشهور عنه دائما في الصعاب او مواجهه مشكله دفن رأسه في الرمال .
الغريب هو قرار ذياده الاشتراكات عن القيد بالجدول العام والتي وصلت الي مبلغ الثلاث الاف جنيها بحجه الحد من عدد خريجي الحقوق ذاحمي الكثافه للمحامين دون ممارسه المهنه وكذا ذياده موارد النقابه .
عجبا عزرا اقبح من ذنب ومبرر لاينطلي علي عاقل او مخبول لما لاننظر لأصل المشكله وهناك وسائل اخري محترمه ومنطقيه لذياده الموارد .
فكيف لشاب في مقتبل العمر بعد ان انتهك هو واسرته من مصروفات علي تعليمه ان يوفر مبلغ الثلاث الف جنيه وخاصه مع انخفاض مستوي المعيشه بمصر والبطاله وتدهور الحاله الاقتصاديه.
هل اصحاب هذه الفكره ارادوا ان لايلتحق بالنقابه غير القادر فقط والله اعلم اين اتي بهذا المال حرام كان او حلال وما أكثر الفساد في مجتمعنا الان .
هل هي سياسه الخصصه وتطبيق العولمه والرأس ماليه لجهابزه الحزب الوطني .
نري مدي التفرقه بين الطبقات وليرحل المعدوم والفقير ويلقي بنفسه في البحر ويصبح الالتحاق بالنقابه للصفوه للتحلي بكونه محامي .
في كلتا الحالتين نري المقتدر والغير مقتدر سيكون متسرب عن ممارسه المحاماه فالأول اشتري صفه المحامي وحمل الكرنيه بفلوسه والاخر تسرب الي مهنه اخري لعدم قدرته علي سداد الاشتراك مع ان الاثنين من حمله ليسانس الحقوق والفرق بينهما هو القدره وعدم القدره فقط .
وان حاول هذا المعدوم غير القادر علي السداد تدبير المبلغ بطريقه الاشتغال في احدي المهن الاخري وتقدم للسداد يصتدم بحقيقه الحلم الذي راوضه طيله دراسته بأن يعاني بالعمل في اي مكاتب الاساتذه المحامين والغالب فيهم عدم اعطاء مرتبات ومن يعطي منهم مرتب فهو لايستقيم وتدبير هذا المحامين لشئون حياته من ملبس ومأكل وتنقلات .
فنراه يقارن بين ما امتهنه من مهنه اثناء تدبير المبلغ المطلوب منه للقيد وبين الحاله التي وصل اليها في ممارسه المحاماه مما يفضلها عن كونه محاميا ويحن اليها ولو بجوار تدريبه كمحامي مما يرهقه وينال من المهنه من مهانه فمنهم من يمارس سائق لتاكسي ومتدرب بمكتب لتدبير الحياه .
لما لانحافظ علي كرامه وتأسيس شباب المحامين وتوفير حياه كريمه بألزام تحرير عقد بين المحامي الشاب واصحاب المكاتب ويحدد فيه مرتب ذات قيمه للحفاظ علي الشاب المتدرب .
لما لاتفكر النقابه بتفعيل مايسمي بمعهد المحاماه والذي لايحمل سوي لافته دون تفعيل بأن يتولي تدريب المحامين مع المحاضرات وتكون له ميزانيه بدلا من الرحلات والنشاطات الاخري التي تذهب هباء ويكون للمحامي الشاب مرتب يصرف له حتي نحتضن هؤلاء من غياهب الحياه والاساءه لكرامه المحامين فالكل كبر او صغر فهو في النهايه يحمل صفه المحامي واي اهانه لكلتا الاثنين هي مهانه للجميع .
فالمعهد يقع عليه مهام كبيره في تعليم المحامي كيفه التعامل مع الشرطه والقضاء والنيابه حتي نتفادي الصدام مع هذه الجهات بدون بروتوكولات فعاله .
ونلتقي مع بعض المشكلات الاخري في تحليل اخر
مشكله عضو الابتدائيه والنقيب الفرعي .
مشكله اداره العمل القومي والوطني بالنقابه .
متابعه اللجان والرقابه عليها وتفعيل ما لم يفعل منها .
تحديث العمل النقابي الاداري والمالي .
حل مشكله المعاشات والعلاج .
حلول الموارد الجديه للنقابه .
توزيع حصص النقابات الفرعيه ومراقبه مصروفاتها .
حصر املاك ونوادي ومنشاءات النقابه ومتابعه لجنه الاملاك والعقود .
اعاده صياغه مهام اللجان لعدم التداخل بين اعمال كل منها للأخري .
اعاده النظر في البروتوكلات التي عقدتها النقابه وتفعيلها .
تحديد مكان للوقفات الاحتجاجيه وتخصيص حجره للمعتصمين وطبيب مقيم بالنقابه .
مراقبه الاعمال المشبوهه وفضحها وتقديم المخالف للنائب العام مهما كان وضعه النقابي .
واخيرا اتمني مشاركه الجميع في هذه الطروحات من افكار وابداء الملاحيظ فالنجاح للجميع والمصيب يطال الكل .
فالنقابه تدار بطريقه عشوائيه عقيمه دون رابط او ظابط ومراقب للمخالفات .
الغريب هو قرار ذياده الاشتراكات عن القيد بالجدول العام والتي وصلت الي مبلغ الثلاث الاف جنيها بحجه الحد من عدد خريجي الحقوق ذاحمي الكثافه للمحامين دون ممارسه المهنه وكذا ذياده موارد النقابه .
عجبا عزرا اقبح من ذنب ومبرر لاينطلي علي عاقل او مخبول لما لاننظر لأصل المشكله وهناك وسائل اخري محترمه ومنطقيه لذياده الموارد .
فكيف لشاب في مقتبل العمر بعد ان انتهك هو واسرته من مصروفات علي تعليمه ان يوفر مبلغ الثلاث الف جنيه وخاصه مع انخفاض مستوي المعيشه بمصر والبطاله وتدهور الحاله الاقتصاديه.
هل اصحاب هذه الفكره ارادوا ان لايلتحق بالنقابه غير القادر فقط والله اعلم اين اتي بهذا المال حرام كان او حلال وما أكثر الفساد في مجتمعنا الان .
هل هي سياسه الخصصه وتطبيق العولمه والرأس ماليه لجهابزه الحزب الوطني .
نري مدي التفرقه بين الطبقات وليرحل المعدوم والفقير ويلقي بنفسه في البحر ويصبح الالتحاق بالنقابه للصفوه للتحلي بكونه محامي .
في كلتا الحالتين نري المقتدر والغير مقتدر سيكون متسرب عن ممارسه المحاماه فالأول اشتري صفه المحامي وحمل الكرنيه بفلوسه والاخر تسرب الي مهنه اخري لعدم قدرته علي سداد الاشتراك مع ان الاثنين من حمله ليسانس الحقوق والفرق بينهما هو القدره وعدم القدره فقط .
وان حاول هذا المعدوم غير القادر علي السداد تدبير المبلغ بطريقه الاشتغال في احدي المهن الاخري وتقدم للسداد يصتدم بحقيقه الحلم الذي راوضه طيله دراسته بأن يعاني بالعمل في اي مكاتب الاساتذه المحامين والغالب فيهم عدم اعطاء مرتبات ومن يعطي منهم مرتب فهو لايستقيم وتدبير هذا المحامين لشئون حياته من ملبس ومأكل وتنقلات .
فنراه يقارن بين ما امتهنه من مهنه اثناء تدبير المبلغ المطلوب منه للقيد وبين الحاله التي وصل اليها في ممارسه المحاماه مما يفضلها عن كونه محاميا ويحن اليها ولو بجوار تدريبه كمحامي مما يرهقه وينال من المهنه من مهانه فمنهم من يمارس سائق لتاكسي ومتدرب بمكتب لتدبير الحياه .
لما لانحافظ علي كرامه وتأسيس شباب المحامين وتوفير حياه كريمه بألزام تحرير عقد بين المحامي الشاب واصحاب المكاتب ويحدد فيه مرتب ذات قيمه للحفاظ علي الشاب المتدرب .
لما لاتفكر النقابه بتفعيل مايسمي بمعهد المحاماه والذي لايحمل سوي لافته دون تفعيل بأن يتولي تدريب المحامين مع المحاضرات وتكون له ميزانيه بدلا من الرحلات والنشاطات الاخري التي تذهب هباء ويكون للمحامي الشاب مرتب يصرف له حتي نحتضن هؤلاء من غياهب الحياه والاساءه لكرامه المحامين فالكل كبر او صغر فهو في النهايه يحمل صفه المحامي واي اهانه لكلتا الاثنين هي مهانه للجميع .
فالمعهد يقع عليه مهام كبيره في تعليم المحامي كيفه التعامل مع الشرطه والقضاء والنيابه حتي نتفادي الصدام مع هذه الجهات بدون بروتوكولات فعاله .
ونلتقي مع بعض المشكلات الاخري في تحليل اخر
مشكله عضو الابتدائيه والنقيب الفرعي .
مشكله اداره العمل القومي والوطني بالنقابه .
متابعه اللجان والرقابه عليها وتفعيل ما لم يفعل منها .
تحديث العمل النقابي الاداري والمالي .
حل مشكله المعاشات والعلاج .
حلول الموارد الجديه للنقابه .
توزيع حصص النقابات الفرعيه ومراقبه مصروفاتها .
حصر املاك ونوادي ومنشاءات النقابه ومتابعه لجنه الاملاك والعقود .
اعاده صياغه مهام اللجان لعدم التداخل بين اعمال كل منها للأخري .
اعاده النظر في البروتوكلات التي عقدتها النقابه وتفعيلها .
تحديد مكان للوقفات الاحتجاجيه وتخصيص حجره للمعتصمين وطبيب مقيم بالنقابه .
مراقبه الاعمال المشبوهه وفضحها وتقديم المخالف للنائب العام مهما كان وضعه النقابي .
واخيرا اتمني مشاركه الجميع في هذه الطروحات من افكار وابداء الملاحيظ فالنجاح للجميع والمصيب يطال الكل .
فالنقابه تدار بطريقه عشوائيه عقيمه دون رابط او ظابط ومراقب للمخالفات .