صحيح يستطيع المحامون ان يزلزلوا الارض وأن يهدموا المعبد ولكن هذا الامر لايجوز ونحن من نحن نحن قادة امتنا فى الشدائد نحن اصحاب السبق فى كل شىء نحن اصحاب فكرة توكيلات سعد نحن من وضعنا دستور الامة من بيننا خرج مصطفى مرعى صاحب الاستجواب الذى اسقط الملك ومهد لقيام الثورة ومن بيننا خرج مصطفى كامل ومحمد فريد والنحاس ومكرم عبيد وفتحى سرور وبيننا ختم العظام من رجال القضاء حياتهم ممتاز نصار ويحي الرفاعى وعلى منصور وعبد الغفار محمد نحن حملة مشاعل الهداية على دربنا يسير المجتمع وخطانا وعلى اثر خطواتنا يمشى الجميع فلنكن قدوة فى كل شىء لاننا فى التهاية نخط تاريخا فليكن ابيضا وليكون ابد الدهر كذلك ليضاف الى ملاحمنا ومواقفنا المضيئة على مر الزمان لذا ادعو زملائى واحتى واصدقائى من المحامين الى التصعيد الرمزىوليكن ذلك بتواجدنا يوم السبت على ان نحمل نعشا ملفوفا عليه علم مصر ومكتوبا عليه هنا ترقد العدالة
2 مشترك
تصعيد من نوع آخر حمل نعش ملفوف بعلم مصر مكتوبا عليه هنا ترقد العدالة
محمد راضى مسعود- المدير العام
- عدد المساهمات : 7032
نقاط : 15679
السٌّمعَة : 118
تاريخ التسجيل : 26/06/2009
العمل/الترفيه : محامى بالنقض
ايهاب مرسى- .
- عدد المساهمات : 4
نقاط : 6
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/05/2010
العمر : 56
العمل/الترفيه : محام
استاذنا الفاضل دائما وابدا نستنير بفكرك البعيد وحكمتك الراسخة نعم لاسلوبك المتحضر الراقى الهادف
محمد راضى مسعود- المدير العام
- عدد المساهمات : 7032
نقاط : 15679
السٌّمعَة : 118
تاريخ التسجيل : 26/06/2009
العمل/الترفيه : محامى بالنقض
«سرور» يكثف «مفاوضات السلام» بين القضاة والمحامين و«خليفة» يهدد بتصعيد «من نوع جديد»للرد على «الزند»
١٦/ ٦/ ٢٠١٠
[تصوير- محمد عبدالغنى «نعش العدالة» على سلالم نقابة المحامين ]
استمرت أمس الجهود الرامية لحل أزمة «المحامين ــ القضاة»، التى تفجرت عقب الحكم بحبس محاميين فى قضية الاعتداء على مدير نيابة بمدينة طنطا بالغربية. التقى أمس الدكتور فتحى سرور، رئيس مجلس الشعب، حمدى خليفة، نقيب المحامين، ومن المقرر أن يلتقى سرور المستشار أحمد الزند، رئيس نادى القضاة ــ مساء أمس ــ فى محاولة لإيجاد صيغة توافقية لحل الأزمة.
ورغم الجهود التى يبذلها سرور، تصاعدت احتجاجات المحامين فى عدد من المحافظات، ووضع المحامون المعتصمون داخل النقابة العامة، من المنتمين للجنة استقلال النقابة، «نعشاً» أسود أمام المدخل الرئيسى للمقر، كتبوا عليه «العدالة»، للتعبير عن غضبهم مما وصفوه بالاعتداء الذى يتعرضون له من الطرف الثانى للعدالة المتمثل فى القضاة.
وعقب لقائه سرور قال «خليفة» إنه عرض على رئيس مجلس الشعب التصريحات التى خرجت من نادى القضاة وتمس نقابة المحامين، وحذر من صعوبة السيطرة على ٤٥٠ ألف محام، حال استمرار الأزمة الحالية، مؤكداً امتلاك النقابة من الآليات ما يمكنها من الرد على بيان نادى القضاة، الذى وصف المحامين بأنهم قلة مارقة وإرهابيون،
وفى حال عدم التوصل لحل جذرى للأزمة عقب لقاء سرور ورئيس نادى القضاة، المحدد له مساء أمس، سيدعو ــ خليفة ــ لاجتماع عاجل للجمعية العمومية للنقابة لاتخاذ القرار المناسب، فى مواجهة التصريحات الأخيرة للقضاة، وهناك قرارات من نوع آخر سيتم اتخاذها.
وأضاف نقيب المحامين: «لن نتنازل عن مطلبنا بالتمتع بالحصانة أسوة بحصانة القضاة، باعتبارنا شركاء فى تحقيق العدالة».
ودعا منتصر الزيات، عضو لجنة الدفاع عن المحاميين المحبوسين، إلى ضرورة حل جميع المشاكل العالقة بين طرفى العدالة، نافياً ما تردد عن تقديم المحبوسين اعتذاراً مقابل حل الأزمة، لأن فكرة الاعتذار غير مطروحة من الأساس.
وقال إن المحامين سيبدأون إجراءات تصعيدية على مستوى الجمهورية تتمثل فى الاعتصام ثم مسيرة بالأرواب السوداء إلى قصر عابدين.
وفى المحافظات، تصاعدت احتجاجات المحامين، وتجمهر أمس، أكثر من ٥٠٠ محام أمام مكتب رئيس محكمة المحلة، ورددوا هتافات طالبوا فيها المستشار «الزند» بالاعتذار عن تصريحاته، فيما فرضت قوات الأمن إجراءات أمنية مشددة حول قاعة محكمة جنح أول طنطا، التى يرأسها المستشار هشام عليوة، الذى أصدر الحكم بحبس المحاميين إيهاب ساعى الدين ومصطفى فتوح.
١٦/ ٦/ ٢٠١٠
[تصوير- محمد عبدالغنى «نعش العدالة» على سلالم نقابة المحامين ]
استمرت أمس الجهود الرامية لحل أزمة «المحامين ــ القضاة»، التى تفجرت عقب الحكم بحبس محاميين فى قضية الاعتداء على مدير نيابة بمدينة طنطا بالغربية. التقى أمس الدكتور فتحى سرور، رئيس مجلس الشعب، حمدى خليفة، نقيب المحامين، ومن المقرر أن يلتقى سرور المستشار أحمد الزند، رئيس نادى القضاة ــ مساء أمس ــ فى محاولة لإيجاد صيغة توافقية لحل الأزمة.
ورغم الجهود التى يبذلها سرور، تصاعدت احتجاجات المحامين فى عدد من المحافظات، ووضع المحامون المعتصمون داخل النقابة العامة، من المنتمين للجنة استقلال النقابة، «نعشاً» أسود أمام المدخل الرئيسى للمقر، كتبوا عليه «العدالة»، للتعبير عن غضبهم مما وصفوه بالاعتداء الذى يتعرضون له من الطرف الثانى للعدالة المتمثل فى القضاة.
وعقب لقائه سرور قال «خليفة» إنه عرض على رئيس مجلس الشعب التصريحات التى خرجت من نادى القضاة وتمس نقابة المحامين، وحذر من صعوبة السيطرة على ٤٥٠ ألف محام، حال استمرار الأزمة الحالية، مؤكداً امتلاك النقابة من الآليات ما يمكنها من الرد على بيان نادى القضاة، الذى وصف المحامين بأنهم قلة مارقة وإرهابيون،
وفى حال عدم التوصل لحل جذرى للأزمة عقب لقاء سرور ورئيس نادى القضاة، المحدد له مساء أمس، سيدعو ــ خليفة ــ لاجتماع عاجل للجمعية العمومية للنقابة لاتخاذ القرار المناسب، فى مواجهة التصريحات الأخيرة للقضاة، وهناك قرارات من نوع آخر سيتم اتخاذها.
وأضاف نقيب المحامين: «لن نتنازل عن مطلبنا بالتمتع بالحصانة أسوة بحصانة القضاة، باعتبارنا شركاء فى تحقيق العدالة».
ودعا منتصر الزيات، عضو لجنة الدفاع عن المحاميين المحبوسين، إلى ضرورة حل جميع المشاكل العالقة بين طرفى العدالة، نافياً ما تردد عن تقديم المحبوسين اعتذاراً مقابل حل الأزمة، لأن فكرة الاعتذار غير مطروحة من الأساس.
وقال إن المحامين سيبدأون إجراءات تصعيدية على مستوى الجمهورية تتمثل فى الاعتصام ثم مسيرة بالأرواب السوداء إلى قصر عابدين.
وفى المحافظات، تصاعدت احتجاجات المحامين، وتجمهر أمس، أكثر من ٥٠٠ محام أمام مكتب رئيس محكمة المحلة، ورددوا هتافات طالبوا فيها المستشار «الزند» بالاعتذار عن تصريحاته، فيما فرضت قوات الأمن إجراءات أمنية مشددة حول قاعة محكمة جنح أول طنطا، التى يرأسها المستشار هشام عليوة، الذى أصدر الحكم بحبس المحاميين إيهاب ساعى الدين ومصطفى فتوح.
محمد راضى مسعود- المدير العام
- عدد المساهمات : 7032
نقاط : 15679
السٌّمعَة : 118
تاريخ التسجيل : 26/06/2009
العمل/الترفيه : محامى بالنقض
«خليفة» يلتقى «سرور» لبحث الأزمة مع القضاة.. ويلوّح بـ«قرارات من نوع آخر»
كتب عماد فؤاد وهشام عمر عبدالحليم وطارق صلاح ومنير أديب ١٦/ ٦/ ٢٠١٠
استمرت المبادرات الساعية لحل الأزمة القائمة بين نقابة المحامين ونادى القضاة، أمس، والتقى حمدى خليفة، نقيب المحامين، الدكتور فتحى سرور، رئيس مجلس الشعب، ومن المقرر أن يكون سرور قد عقد لقاءً آخر مع المستشار أحمد الزند، رئيس نادى القضاة، مساء أمس، فى محاولة لإيجاد صيغة توافقية لحل الأزمة.
وقال حمدى خليفة، نقيب المحامين، عقب لقائه رئيس مجلس الشعب إنه عرض على «سرور» التصريحات التى خرجت من نادى القضاة والتى تمس نقابة المحامين، مشيراً إلى أنه من المقرر أن يلتقى رئيس مجلس الشعب «الطرف الثانى»، مساء أمس، للبحث فى إمكانية عقد لقاء مشترك.
وحذر خليفة من صعوبة السيطرة على ٤٥٠ ألف محام حال استمرار الأزمة الحالية مع القضاة، وأضاف أن نقابة المحامين تمتلك من الآليات ما يمكنها من الرد على بيان نادى القضاة الذى وصف المحامين بأنهم «قلة مارقة وإرهابيون»، وأوضح أنه حال عدم التوصل لحل جذرى للأزمة عقب لقاء رئيس مجلس الشعب، ورئيس نادى القضاة، المحدد له مساء أمس، فسيدعو لاجتماع عاجل للجمعية العمومية للنقابة لاتخاذ القرار المناسب فى مواجهة تصريحات القضاة الأخيرة حول الأزمة، وقال إن هناك «قرارات من نوع آخر» سيتم إصدارها.
وأضاف خليفة أن المحامين لن يتنازلوا عن مطلبهم بالتمتع بالحصانة أسوة بحصانة القضاة، باعتبارهم شركاء فى تحقيق العدالة، مشيراً إلى أنه أكد لسرور التزام المحامين بعدم الرد على «التصريحات الخطيرة»، وقال الدكتور فتحى سرور، عقب اللقاء، إن الأزمة لا يمكن حلها إلا بالقانون الذى يجب أن يكون فوق الجميع، ويجب على كل الأطراف الالتزام به.
من جانبه، دعا منتصر الزيات، عضو لجنة الدفاع عن المحاميين المحبوسين، إلى ضرورة حل جميع المشاكل العالقة بين طرفى العدالة، مشيراً إلى تراكم «ممارسات غير منضبطة من أعضاء فى النيابة حديثى التخرج قليلى الخبرة لا يحسنون معاملة المحامين».
ونفى الزيات ما تردد عن تقديم المحاميين المحبوسين اعتذارا مقابل حل الأزمة، مؤكدا أن فكرة الاعتذار غير مطروحة من الأساس، ولفت إلى أنه تلقى اتصالا من شقيق أحد المحامين نفى له تقديم ذلك الاعتذار، مشيرا إلى ضرورة إرساء فكرة الاحترام المتبادل بين المحامين والقضاء.
وقال أسعد هيكل، عضو لجنة استقلال النقابة، إن اللجنة مستمرهةفى الفعاليات التى دعت إليها من إضراب عن حضور الجلسات وتنظيم الاحتجاجات السلمية، خاصة أن اللجنة تدعو إلى استقلال نقابة المحامين والقضاء أيضا، وذلك بهدف الإفادة للصالح العام، مؤكدا أن الأزمة تدار حاليا بشكل «حكومى» من الجانبين، وأشار إلى ضرورة إيجاد صيغة للتعامل بين القضاة والمحامين بعيدا عن التوجهات السياسية أو الحزبية.
وطالب هيكل بإحالة مدير النيابة إلى المحاكمة شأنه شأن المحاميين المتهمين بالاعتداء عليه، توفير ضمانات حقيقية لضمان محاكمة نزيهة، لافتا إلى أن تلك الأزمة عكست حالة من التردى الذى تعيشه قطاعات كبيرة فى مصر.
من جانبه، قال أحمد سيف الإسلام حسن البنا، أمين عام نقابة المحامين، إن الأزمة بين المحامين والقضاة تحتاج إلى حل سياسى عن طريق تدخل الدولة التى تمتلك أدوات متعددة كفيلة بإنهاء هذا التوتر.
وأوضح البنا لـ«المصرى اليوم» أن «الحل السياسى يستطيع إيجاد آلية جديدة.
كتب عماد فؤاد وهشام عمر عبدالحليم وطارق صلاح ومنير أديب ١٦/ ٦/ ٢٠١٠
استمرت المبادرات الساعية لحل الأزمة القائمة بين نقابة المحامين ونادى القضاة، أمس، والتقى حمدى خليفة، نقيب المحامين، الدكتور فتحى سرور، رئيس مجلس الشعب، ومن المقرر أن يكون سرور قد عقد لقاءً آخر مع المستشار أحمد الزند، رئيس نادى القضاة، مساء أمس، فى محاولة لإيجاد صيغة توافقية لحل الأزمة.
وقال حمدى خليفة، نقيب المحامين، عقب لقائه رئيس مجلس الشعب إنه عرض على «سرور» التصريحات التى خرجت من نادى القضاة والتى تمس نقابة المحامين، مشيراً إلى أنه من المقرر أن يلتقى رئيس مجلس الشعب «الطرف الثانى»، مساء أمس، للبحث فى إمكانية عقد لقاء مشترك.
وحذر خليفة من صعوبة السيطرة على ٤٥٠ ألف محام حال استمرار الأزمة الحالية مع القضاة، وأضاف أن نقابة المحامين تمتلك من الآليات ما يمكنها من الرد على بيان نادى القضاة الذى وصف المحامين بأنهم «قلة مارقة وإرهابيون»، وأوضح أنه حال عدم التوصل لحل جذرى للأزمة عقب لقاء رئيس مجلس الشعب، ورئيس نادى القضاة، المحدد له مساء أمس، فسيدعو لاجتماع عاجل للجمعية العمومية للنقابة لاتخاذ القرار المناسب فى مواجهة تصريحات القضاة الأخيرة حول الأزمة، وقال إن هناك «قرارات من نوع آخر» سيتم إصدارها.
وأضاف خليفة أن المحامين لن يتنازلوا عن مطلبهم بالتمتع بالحصانة أسوة بحصانة القضاة، باعتبارهم شركاء فى تحقيق العدالة، مشيراً إلى أنه أكد لسرور التزام المحامين بعدم الرد على «التصريحات الخطيرة»، وقال الدكتور فتحى سرور، عقب اللقاء، إن الأزمة لا يمكن حلها إلا بالقانون الذى يجب أن يكون فوق الجميع، ويجب على كل الأطراف الالتزام به.
من جانبه، دعا منتصر الزيات، عضو لجنة الدفاع عن المحاميين المحبوسين، إلى ضرورة حل جميع المشاكل العالقة بين طرفى العدالة، مشيراً إلى تراكم «ممارسات غير منضبطة من أعضاء فى النيابة حديثى التخرج قليلى الخبرة لا يحسنون معاملة المحامين».
ونفى الزيات ما تردد عن تقديم المحاميين المحبوسين اعتذارا مقابل حل الأزمة، مؤكدا أن فكرة الاعتذار غير مطروحة من الأساس، ولفت إلى أنه تلقى اتصالا من شقيق أحد المحامين نفى له تقديم ذلك الاعتذار، مشيرا إلى ضرورة إرساء فكرة الاحترام المتبادل بين المحامين والقضاء.
وقال أسعد هيكل، عضو لجنة استقلال النقابة، إن اللجنة مستمرهةفى الفعاليات التى دعت إليها من إضراب عن حضور الجلسات وتنظيم الاحتجاجات السلمية، خاصة أن اللجنة تدعو إلى استقلال نقابة المحامين والقضاء أيضا، وذلك بهدف الإفادة للصالح العام، مؤكدا أن الأزمة تدار حاليا بشكل «حكومى» من الجانبين، وأشار إلى ضرورة إيجاد صيغة للتعامل بين القضاة والمحامين بعيدا عن التوجهات السياسية أو الحزبية.
وطالب هيكل بإحالة مدير النيابة إلى المحاكمة شأنه شأن المحاميين المتهمين بالاعتداء عليه، توفير ضمانات حقيقية لضمان محاكمة نزيهة، لافتا إلى أن تلك الأزمة عكست حالة من التردى الذى تعيشه قطاعات كبيرة فى مصر.
من جانبه، قال أحمد سيف الإسلام حسن البنا، أمين عام نقابة المحامين، إن الأزمة بين المحامين والقضاة تحتاج إلى حل سياسى عن طريق تدخل الدولة التى تمتلك أدوات متعددة كفيلة بإنهاء هذا التوتر.
وأوضح البنا لـ«المصرى اليوم» أن «الحل السياسى يستطيع إيجاد آلية جديدة.
» أول مرة منذ بدء أزمة "جناحى العدالة".. المحامون يحذرون من تصعيد الأزمة للرئيس مبارك
» أزمة جناحى العدالة: العدالة والحراك والعراك
» تصعيد حضارى واعتراض من نوع آخر
» دعوى فسخ عقد مصدق عليه ومطالبة بالحق المتصالح عليه
» الحكم بعقوبة جناية يستتبع عدم اهلية المحكوم عليه للتقاضى امام المحاكم مدع او مدعى عليه
» أزمة جناحى العدالة: العدالة والحراك والعراك
» تصعيد حضارى واعتراض من نوع آخر
» دعوى فسخ عقد مصدق عليه ومطالبة بالحق المتصالح عليه
» الحكم بعقوبة جناية يستتبع عدم اهلية المحكوم عليه للتقاضى امام المحاكم مدع او مدعى عليه