الريان .. اسم ربما لم يدركه الكثيرين ..لكنه يمثل ذكرى سيئة لمعظم الأسر المصرية .. كان صاحب أكبر شركة توظيف أموال في بر المحروسة في الثمانينيات من القرن الماضي ... آلاف من المصريين سلموه تحويشة العمر ليتاجر بها مقابل أرباح .. وفجأة انهارت شركات الريان وتم القبض عليه ودخل السجن ... وبعد 23 عاما خرج الى النور ...
وفي أول ظهور له على الفضائيات ..تنقله " البشاير" لقرائها بالفيديو .. ماذا قال الرجل :
قال رجل الأعمال أحمد الريان صاحب مجموعة شركات «الريان» لتوظيف الأموال والمفرج عنه مؤخراً.. في حواره مع الاعلامي عمرو اديب في برنامج القاهرة اليوم علي أوروبت ان كل من كان حوله لم يقف بجواره في محنته الا قليل جداً ومنهم شخص مسيحي وقال انه لا يريد ذكر اسمه ولكنه قال هو «الخواجة ع» وكان يعمل «جواهرجي» واعتقل في اول القضية وظل 40 يوماً ولكنه خرج بعد ذلك.
واضاف الريان ان هذا الشخص علي الرغم من انه ليس علي ديني إلا انه قدم كل العون والمساعدة لأبنائي أثناء فترة سجني وكان بابه مفتوحاً امام ابنائى حتي في مناسبات المسلمين واعياد المسلمين.
واوضح الريان ان هذا الرجل وقف بجانبه في عز الازمة وكان يعرض عليه ان يوكل لي اكبر المحامين وكان يساعد ابناني .. مع انه ليس مديناً لي بشىء ولا مضطراً لذلك.
وعن ما يسمى «كشوف البركة» اكد الريان ان هذا المسطلح تم طرحه من بعض الخبثاء في مجال الاعلام والصحافة أرادوا به الاساءة الي مركز الشركات لكي يقولوا انها جاءب باشخاص ليس لهم ودائع ولكن لهم نفوذ .. وقال ان كل ما كنا مفعله هو «اكراميات» نقوم بها فقط لكي تساعدها علي تخليص الاوراق لذلك فالريان نفي وجود ما يسمي بكشوف البركة.
وكشف الريان عن أنه ليس كداب زفة ولم تصنعه شركات توظيف الأموال وقال ان ثروته وهو طالب كانت تتجاوز 250 مليون جنيه وفي تأثر شديد عن قضيته وسجنه قال : الريان :قضيتي مرت علي ثلاثة نواب عموم ...
عن مستقبله وعمله بعد خروجه من السجن قال الريان أنه سيعمل في صناعة الادوية بعد السجن ...
وفي أول ظهور له على الفضائيات ..تنقله " البشاير" لقرائها بالفيديو .. ماذا قال الرجل :
قال رجل الأعمال أحمد الريان صاحب مجموعة شركات «الريان» لتوظيف الأموال والمفرج عنه مؤخراً.. في حواره مع الاعلامي عمرو اديب في برنامج القاهرة اليوم علي أوروبت ان كل من كان حوله لم يقف بجواره في محنته الا قليل جداً ومنهم شخص مسيحي وقال انه لا يريد ذكر اسمه ولكنه قال هو «الخواجة ع» وكان يعمل «جواهرجي» واعتقل في اول القضية وظل 40 يوماً ولكنه خرج بعد ذلك.
واضاف الريان ان هذا الشخص علي الرغم من انه ليس علي ديني إلا انه قدم كل العون والمساعدة لأبنائي أثناء فترة سجني وكان بابه مفتوحاً امام ابنائى حتي في مناسبات المسلمين واعياد المسلمين.
واوضح الريان ان هذا الرجل وقف بجانبه في عز الازمة وكان يعرض عليه ان يوكل لي اكبر المحامين وكان يساعد ابناني .. مع انه ليس مديناً لي بشىء ولا مضطراً لذلك.
وعن ما يسمى «كشوف البركة» اكد الريان ان هذا المسطلح تم طرحه من بعض الخبثاء في مجال الاعلام والصحافة أرادوا به الاساءة الي مركز الشركات لكي يقولوا انها جاءب باشخاص ليس لهم ودائع ولكن لهم نفوذ .. وقال ان كل ما كنا مفعله هو «اكراميات» نقوم بها فقط لكي تساعدها علي تخليص الاوراق لذلك فالريان نفي وجود ما يسمي بكشوف البركة.
وكشف الريان عن أنه ليس كداب زفة ولم تصنعه شركات توظيف الأموال وقال ان ثروته وهو طالب كانت تتجاوز 250 مليون جنيه وفي تأثر شديد عن قضيته وسجنه قال : الريان :قضيتي مرت علي ثلاثة نواب عموم ...
عن مستقبله وعمله بعد خروجه من السجن قال الريان أنه سيعمل في صناعة الادوية بعد السجن ...